أشهر معارك السبعينات: «الشعراوى» يمدح الرئيس ونائب وفدى: يسقط السادات

أشهر معارك السبعينات: «الشعراوى» يمدح الرئيس ونائب وفدى: يسقط السادات
- أنور السادات
- الشيخ الشعراوى
- الفساد المستشرى
- اللجنة التشريعية
- المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
- عضو المجلس
- قاعة البرلمان
- قبة البرلمان
- آليات
- أثار
- أنور السادات
- الشيخ الشعراوى
- الفساد المستشرى
- اللجنة التشريعية
- المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
- عضو المجلس
- قاعة البرلمان
- قبة البرلمان
- آليات
- أثار
- أنور السادات
- الشيخ الشعراوى
- الفساد المستشرى
- اللجنة التشريعية
- المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
- عضو المجلس
- قاعة البرلمان
- قبة البرلمان
- آليات
- أثار
- أنور السادات
- الشيخ الشعراوى
- الفساد المستشرى
- اللجنة التشريعية
- المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
- عضو المجلس
- قاعة البرلمان
- قبة البرلمان
- آليات
- أثار
كان للشيخ محمد متولى الشعراوى معركة كبيرة تحت قبة البرلمان، فى السبعينات، الذى ترأسه وقتها المهندس سيد مرعى، فى الفترة من أكتوبر 1974 حتى نوفمبر 1978. {left_qoute_1}
ووقعت المعركة بين شيخين، هما «الشعراوى» الذى يشغل وقتها منصب وزير الأوقاف، والشيخ عاشور محمد نصر، عضو المجلس عن حزب «الوفد»، بسبب الاستجواب الشهير الذى قدمه النائب عادل عيد «مستقل» عن الفساد داخل المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، واتهم فيه الوزير الشعراوى بالتهاون فى استخدام حقوقه وأدواته لمواجهة حالة الفساد المستشرى داخل وزارته، والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، وهو ما رفضه «الشعراوى»، قائلاً: «هذا الدور يجب أن يلعبه مجلس الشعب، وهو لم يتحرك من خلال آليات الرقابة التى يمتلكها لمواجهة الفساد».
وتطور النقاش حينما استكمل الشيخ الشعراوى كلامه، مضيفاً: «والذى نفسى بيده، لو كان لى فى الأمر شىء لحكمت للرجل الذى رفعنا تلك الرفعة، وانتشلنا إلى القمة ألا يُسأل عما يفعل»، وكان يقصد بعبارته تلك التى أثارت ضجة داخل قاعة البرلمان الرئيس محمد أنور السادات، فصفقت الأغلبية، إلا أن هذا الكلام لم يُعجب الشيخ عاشور، نائب الوفد، فصاح فى وجه «الشعراوى» قائلاً «اتقِ الله يا رجل، اتق الله، مفيش حد فوق المساءلة، يجب أن ترعى الله فى كلامك».
ورد عليه الشيخ الشعراوى بغضب وتجهم: «اجلس، اجلس، أنا أعرف الله أكثر منك وخيراً عنك»، ومع تطور الأمر اضطر المهندس سيد مرعى، رئيس المجلس، لمطالبة الأعضاء بالهدوء، وقرر إحالة واقعة النائب «عاشور» إلى اللجنة التشريعية لاتخاذ ما يلزم حيالها، وصوت المجلس على خروج «عاشور»، من القاعة، فظل يردد أثناء خروجه «ده مش مجلس الشعب، ده مسرح مجلس الشعب»، ومع استنكار الأغلبية له، صاح قائلاً: «يسقط يسقط أنور السادات»، ما استفز «مرعى» وكان صهراً للسادات فرد عليه: «النائب عاشور نصر عضو شاذ لا يجوز انتماؤه للمؤسسة الدستورية والتشريعية»، ليتم بعدها رفع الجلسات، وتعود للانعقاد بعد ساعات لمناقشة تقرير اللجنة التشريعية حول الواقعة، وتم إسقاط عضويته.
- أنور السادات
- الشيخ الشعراوى
- الفساد المستشرى
- اللجنة التشريعية
- المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
- عضو المجلس
- قاعة البرلمان
- قبة البرلمان
- آليات
- أثار
- أنور السادات
- الشيخ الشعراوى
- الفساد المستشرى
- اللجنة التشريعية
- المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
- عضو المجلس
- قاعة البرلمان
- قبة البرلمان
- آليات
- أثار
- أنور السادات
- الشيخ الشعراوى
- الفساد المستشرى
- اللجنة التشريعية
- المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
- عضو المجلس
- قاعة البرلمان
- قبة البرلمان
- آليات
- أثار
- أنور السادات
- الشيخ الشعراوى
- الفساد المستشرى
- اللجنة التشريعية
- المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
- عضو المجلس
- قاعة البرلمان
- قبة البرلمان
- آليات
- أثار