5 وجوه لـ ممدوح عبدالعليم.. أشهرها "علي البدري"

كتب: محمد شنح

5 وجوه لـ ممدوح عبدالعليم.. أشهرها "علي البدري"

5 وجوه لـ ممدوح عبدالعليم.. أشهرها "علي البدري"

"رفيع العزايزي" و"رامي قشوع" و"حمص" و"علي سليم البدري".. شخصيات ارتبطت بالفنان القدير ممدوح عبدالعليم، الذي غيّبه الموت عن عالمنا مساء اليوم الثلاثاء، عن عمر ناهز 60 عامًا.

عبدالعليم ظهر في عدة وجوه دراميّة، جسّد من خلالها شخصيات في كل طبقات المجتمع، فهو ابن الطبقة الأرستقراطية وكبير العائلة الصعيدية، والمغني الفقير، والشاب الجامعي المثقف، والمؤلف الدرامي، والسياسي البارز.

ونقدم في السطور التالية 5 وجوه لممدوح عبدالعليم:

رامي قشوع

في العام 1988 قدّم ممدوح عبدالعليم شخصية "رامي قشوع" في فيلم "بطل من ورق" مع الفنانة آثار الحكيم، وهو كاتب سيناريو مغمور سُرِقت روايته الوحيدة ووقعت في يد أحد المجرمين لينفذ أحداثها على أرض الواقع.

حمص 

مغني مغمور لديه أغنية وحيدة يغنيها مع حبيبته "حلاوة" في أحد الكازينوهات الليلية، قبل أن يسرقها مطرب كبير يغني على ألحانها، ويُحرَّف كلماتها إلى كلمات أغنية وطنية.

حسين بن الحاج وهدان

"حسين بن الحاج وهدان لا يمكن يكون من أعداء الوطن أبدًا"، كلمات نطق بها أحمد سبع الليل في فيلم "البريء" مدافعًا عن الشاب الجامعي "حسين"، الذي ارتبط به وفَهِم منه معنى الانضمام لصفوف الجيش، وأهمية الحياة العسكرية، قبل أن يُقتَل في أحد معسكرات الأمن.

رفيع بيه العزايزي

جسّد دور كبير العائلة "رفيع بيه العزيزي" الذي يحاول الحفاظ على هيبة عائلته الصعيدية لتظل أكبر عائلات بلدته، ويحميها من غريمه ومنافسه "وهبي السوالمي" قبل أن يموت شقيقه "فارس" ويصبح مسؤولًا عن زوجته "فرحة بنت عم غزال الميكانيكي"، ثم يقع في حبها ويتزوجها.

علي سليم البدري

ابن سليم البدري الأكبر من زوجته الثانية، خلال أحداث مسلسل "ليالي الحلمية"، الذي ترّبى مع خالته، والذي تخرج في كلية العلوم التطبيقية، ليصدم في حبيبته زهرة وفي نكسة "67"، ثم يسجن فينطلق بلا قسوة في عالم الأعمال ويتزوج زهرة في النهاية مع زوجته الأولى شيرين.    

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


مواضيع متعلقة