سفراء يجيبون على سؤال الساعة: "هل تقدم مصر على طرد القائم بأعمال سفير إيران؟

سفراء يجيبون على سؤال الساعة: "هل تقدم مصر على طرد القائم بأعمال سفير إيران؟
- البعثة الدبلوماسية
- السفارة السعودية
- السفير محمد العرابي
- العلاقات الدبلوماسية
- العلاقات مع إيران
- القاهرة والرياض
- القنصلية السعودية
- المملكة العربية السعودية
- تحسين العلاقات
- دول التعاون
- البعثة الدبلوماسية
- السفارة السعودية
- السفير محمد العرابي
- العلاقات الدبلوماسية
- العلاقات مع إيران
- القاهرة والرياض
- القنصلية السعودية
- المملكة العربية السعودية
- تحسين العلاقات
- دول التعاون
- البعثة الدبلوماسية
- السفارة السعودية
- السفير محمد العرابي
- العلاقات الدبلوماسية
- العلاقات مع إيران
- القاهرة والرياض
- القنصلية السعودية
- المملكة العربية السعودية
- تحسين العلاقات
- دول التعاون
- البعثة الدبلوماسية
- السفارة السعودية
- السفير محمد العرابي
- العلاقات الدبلوماسية
- العلاقات مع إيران
- القاهرة والرياض
- القنصلية السعودية
- المملكة العربية السعودية
- تحسين العلاقات
- دول التعاون
بعد ساعات من إعلان المملكة العربية السعودية لقطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران، وإمهال البعثة الدبلوماسية الإرانية 48 ساعة لمغادرة المملكة، أقدمت مملكة البحرين على خطوة مماثل بقطع العلاقات مع إيران، ثم تبعتها السودان، فيما قامت الإمارات بيتخفيض مستوى التمثيل الدبلوماسي بين البلدين.
فيما أدانت مصر، أمس، إحراق السفارة والقنصلية السعودية بإيران، في وقت خرج فيه البعض بتكهنات، بأن مصر ستقدم على خطوة مماثلة تضامنًا مع حلفائها في مجلس التعاون الخليجي، بينما استبعد البعض أن تقوم مصر بهذه الخطوة.
واستبعد السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، إقدام مصر على هذه الخطوة، مشيرًا إلى أن العلاقات بين مصر وإيران ليست على مستوى السفراء، بل على مستوى القائم بالأعمال منذ سنوات.
وتابع العرابي: "أتذكر وقت أن حاولنا بعد ثورة 25 يناير تحسين العلاقات ورفع مستوى التمثيل الدبلوماسي مع إيران، لكننا حرصنا على غضب دول الخليج فأبيقنا على العلاقة الدبلوماسية كما هي، ولذلك فنحن ليس لدينا مشكلة الآن في هذا الأمر، فالعلاقات ليست قوية الآن مع إيران".
وتوقع العرابي، ألا تقدم مصر على قطع العلاقات مع إيران، مشيرًا إلى دول مجلس التعاون الخليجي لديها ميثاق فيه قدر كبير من التنسيق والتكامل في السياسات، ولهذا تقدم على هذه الخطوة، "لا أعتقد أن مصر ستأخذ خطوة مماثلة".
من جانبه، قال السفير أحمد القويسني، مساعد وزير الخارجية الأسبق، لـ"الوطن": "لا نستطيع أن نجزم، كيف ستكون الحسابات المصرية في هذا الشأن، وفي هذا التوقيت، فالبحرين أقدمت على هذه الخطوة في إطار دول مجلس التعاون الخليجي، ولم تقدم من دول التعاون الخليجي على خطوة قطع العلاقات سواها، ومصر تضامنت مع الأزمة وخرجت ببيان يدين الاعتداء على السفارة السعودية في طهران".
ويرى القويسني، أن المسألة والأزمة هذه المرة، قد تكون لها حسابات معقدة بعض الشيء، وذلك في الوقت المطلوب فيه من مصر التضامن، والدعم الكامل للملكة العربية السعودية، وهو ليس مجرد دعم، بل علاقة ترابط بين العاصمتين القاهرة والرياض، وهما العمود الفقري للتضامن والتنسيق العربي الآن.
وأكد أن مسألة قطع العلاقات إجراء سياسي دبلوماسي، يُتخذ عندما يكون هناك له دواعٍ، ويخضع لحسابات دبلوماسية وسياسية واعية، والتمثيل الدبلوماسي المصري مع إيران ليس على مستوى السفراء، وإنما على مستوى رئيس بعثة رعاية مصالح، وهو يعني تمثيلًا ليس قويًا.
وأضاف "نحن ندعم المملكة العربية في مواقفها بالتأكيد، ونؤيدها فيما أقدمت عليها، كما أدنّا ما تعرضت له سفارتها وقنصيلتها"، مشيًرا إلى أن قطع العلاقات مسألة أخرى تمامًا، ولها حسابات أخرى، مؤكدًا "نحن نحتاج إلى أن تكون هناك علاقات مع إيران، لأن العلات الدبلوماسية هي آلية التواصل، والاتصال آلية تستخدم في المشكلات وعلاج التوترات".
- البعثة الدبلوماسية
- السفارة السعودية
- السفير محمد العرابي
- العلاقات الدبلوماسية
- العلاقات مع إيران
- القاهرة والرياض
- القنصلية السعودية
- المملكة العربية السعودية
- تحسين العلاقات
- دول التعاون
- البعثة الدبلوماسية
- السفارة السعودية
- السفير محمد العرابي
- العلاقات الدبلوماسية
- العلاقات مع إيران
- القاهرة والرياض
- القنصلية السعودية
- المملكة العربية السعودية
- تحسين العلاقات
- دول التعاون
- البعثة الدبلوماسية
- السفارة السعودية
- السفير محمد العرابي
- العلاقات الدبلوماسية
- العلاقات مع إيران
- القاهرة والرياض
- القنصلية السعودية
- المملكة العربية السعودية
- تحسين العلاقات
- دول التعاون
- البعثة الدبلوماسية
- السفارة السعودية
- السفير محمد العرابي
- العلاقات الدبلوماسية
- العلاقات مع إيران
- القاهرة والرياض
- القنصلية السعودية
- المملكة العربية السعودية
- تحسين العلاقات
- دول التعاون