متحدث طالبان لـ"الوطن": طردنا أعضاء "داعش" لأنهم يتسترون بالدين

متحدث طالبان لـ"الوطن": طردنا أعضاء "داعش" لأنهم يتسترون بالدين
- الاحجار الكريمة
- الخلافة الاسلامية
- الصراعات الداخلية
- العدل والمساواة
- القوات الأمريكية
- المكتب السياسي
- المواد الخام
- النزاعات الطائفية
- تريليون دولار
- أراضي
- الاحجار الكريمة
- الخلافة الاسلامية
- الصراعات الداخلية
- العدل والمساواة
- القوات الأمريكية
- المكتب السياسي
- المواد الخام
- النزاعات الطائفية
- تريليون دولار
- أراضي
- الاحجار الكريمة
- الخلافة الاسلامية
- الصراعات الداخلية
- العدل والمساواة
- القوات الأمريكية
- المكتب السياسي
- المواد الخام
- النزاعات الطائفية
- تريليون دولار
- أراضي
- الاحجار الكريمة
- الخلافة الاسلامية
- الصراعات الداخلية
- العدل والمساواة
- القوات الأمريكية
- المكتب السياسي
- المواد الخام
- النزاعات الطائفية
- تريليون دولار
- أراضي
أكد الملا ذبيح الله القيادي بحركة طالبان والمتحدث الرسمي لها، أن تنظيم داعش كان بالفعل منهم أعداد كانوا في حركة طالبان، حاولوا التغرير باسم الحركة في عمليات قذرة ومشبوهة تسيئ إليهم، وتخالف قواعد الشرع، حسب قوله.
وأضاف ذبيح الله، في تصريحات لـ"الوطن"، أن هؤلاء الأعضاء كان منهم من خطف المواطنين دون حق وقام بالإفراج عنهم مقابل المال والعمل كقاطع طريق والقتل مقابل المال، كل ذلك جعلهم خارج الإمارة الإسلامية بأفغانستان وأصبحوا منبوذين لأنهم خالفوا كافة التقاليد الإسلامية التي ندعو إليها، والجهاد المقدس ضد أي احتلال يدنس وطننا.
واعتبر ذبيح الله أن داعش في أفغانستان طمجرد تنظيم يحصل على أموال طائلة من جهات خارجية تسعى للتخريب، ويجعلون الدين الحنيف ستارة وهمية لهم، وبصدق نحن أزلنا الكثير منهم"، مؤكدا أن "أفغانستان بها ثروات طبيعية ليست في بلد آخر، لدينا تقريبا رصيد من الأحجار الكريمة يقدر بـ 800 تريليون دولار، ونحن في كثير من الأحيان نتبادل المواد الخام من الأحجار والمعادن بالأسلحة، إضافة إلى انتصاراتنا في المعارك التي تعود بالنفع المادي على الحركة".
وقال متحدث حركة طالبان "إن تنظيم داعش لن نتفق معه بأي حال من الأحوال، نحن لن نقبل بوجود تنظيم يوجد بداخلة عناصر أجنبية مخربة وليس لها علاقة بالخلافة الإسلامية، ونسعى لصد النزاعات الطائفية والمذهبية والكثير من الصراعات الداخلية، ونحن نتحد كشعب أفغاني وطني يدافع عن أراضيه ضد الاحتلال الأجنبي، ونقف وقفة رجل واحد ضد التفرق وأن نكون مشتتين".
ونوه بأن "دولة أفغانستان مازالت محتلة من قبل القوات الأمريكية، ولا يوجد قرار نابع عن حكومة مستقلة بذاتها ومسؤولية ملف المفاوضات مفوض إلى مدير المكتب السياسي "مير أغا" وعندما يقدم تقرير يقال فيه أن الاحتلال تم انتهائه حينها تكون البداية المشرقة لدولة إسلامية قوية يسودها العدل والمساواة".
- الاحجار الكريمة
- الخلافة الاسلامية
- الصراعات الداخلية
- العدل والمساواة
- القوات الأمريكية
- المكتب السياسي
- المواد الخام
- النزاعات الطائفية
- تريليون دولار
- أراضي
- الاحجار الكريمة
- الخلافة الاسلامية
- الصراعات الداخلية
- العدل والمساواة
- القوات الأمريكية
- المكتب السياسي
- المواد الخام
- النزاعات الطائفية
- تريليون دولار
- أراضي
- الاحجار الكريمة
- الخلافة الاسلامية
- الصراعات الداخلية
- العدل والمساواة
- القوات الأمريكية
- المكتب السياسي
- المواد الخام
- النزاعات الطائفية
- تريليون دولار
- أراضي
- الاحجار الكريمة
- الخلافة الاسلامية
- الصراعات الداخلية
- العدل والمساواة
- القوات الأمريكية
- المكتب السياسي
- المواد الخام
- النزاعات الطائفية
- تريليون دولار
- أراضي