محمد هنيدى: الأعمال الرديئة انعكاس للثورات التى عاشتها مصر

محمد هنيدى: الأعمال الرديئة انعكاس للثورات التى عاشتها مصر
- الأخلاق والقيم
- الأسرة المصرية
- الجمهور المصرى
- الذوق العام
- الرقابة على المصنفات الفنية
- الساحة الفنية
- السينما النظيفة
- الفترة الأخيرة
- الفن السابع
- أحدث
- الأخلاق والقيم
- الأسرة المصرية
- الجمهور المصرى
- الذوق العام
- الرقابة على المصنفات الفنية
- الساحة الفنية
- السينما النظيفة
- الفترة الأخيرة
- الفن السابع
- أحدث
- الأخلاق والقيم
- الأسرة المصرية
- الجمهور المصرى
- الذوق العام
- الرقابة على المصنفات الفنية
- الساحة الفنية
- السينما النظيفة
- الفترة الأخيرة
- الفن السابع
- أحدث
- الأخلاق والقيم
- الأسرة المصرية
- الجمهور المصرى
- الذوق العام
- الرقابة على المصنفات الفنية
- الساحة الفنية
- السينما النظيفة
- الفترة الأخيرة
- الفن السابع
- أحدث
مع انطلاق ما تعارف عليه الوسط السينمائى بموجة سينما الشباب فى نهاية تسعينات القرن الماضى، التى تصدرها الفنان محمد هنيدى، ليفتح الباب أمام جيل جديد من السينمائيين، انتشر مصطلح السينما النظيفة بين صناع هذه النوعية من الأفلام، واعتبره البعض مفتاح نجاح هذه النوعية من الأفلام، التى اعتمدت على الكوميديا فى أغلب موضوعاتها، خاصة مع إسهام نجوم هذه الأفلام فى جذب الأسرة المصرية لدور العرض السينمائى مرةً أخرى، بالابتعاد عن المشاهد الجريئة، لتصنف كافة أعمال هذه المرحلة للعرض العام، باستثناء أعمال قليلة صنفت للكبار فقط، وكان محمد هنيدى من أوائل النجوم الذين انحازوا لفكرة السينما النظيفة، رغم الهجوم الذى تلقاه كل من انحاز لهذه النوعية من الأفلام، خاصة أن أصحاب وجهة النظر المعارضة يرون أن هذا المصطلح يعد إهانة للسينما التى يقدمها الآخرون، مع عدم دقة المصطلح، وانتفاء علاقته بعلوم الفن السابع، ولكن مع ما تشهده الساحة الفنية من تجاوزات، لم ينجح جهاز الرقابة على المصنفات الفنية فى تحجيمها، فتعالت الأصوات للمطالبة بسينما تختلف عن الأفلام السائدة، بما تحمله من مساوئ جعلتها تبتعد عن أخلاقيات المجتمع المصرى.
من ناحيته، دعا الفنان محمد هنيدى إلى ضرورة الارتقاء بالذوق العام، لافتاً إلى أن السينما تعتبر مسئولية كل فنان، وعليه احترام أذواق المشاهدين، مشدداً على ضرورة تقديم نوعيات أفلام تليق بالأخلاق والقيم والمبادئ المصرية، ولم يخفِ «هنيدى» عدم رضاه عن بعض الأعمال التى قدمت خلال الفترة الماضية.
وقال «هنيدى»، لـ«الوطن»: «الوضع أصبح سيئاً للغاية، خاصة خلال الفترة الماضية، التى كانت انعكاساً للثورات التى شهدها المجتمع المصرى، خلال السنوات الخمس المنقضية، والتى أثرت بشكل سلبى على ثقافتنا، وكانت لها ردود فعل أحدثت (لخبطة)، وترتب عليها تدنٍ فى نوعية الأعمال التى قدمت، مع تناولها لكثير من العيوب بشكل فظ، دون النظر للإيجابيات، أو المناطق المضيئة فى المجتمع المصرى». وأضاف: «لا أمانع فى تناول السلبيات والإيجابيات فى العمل الفنى، لأن هذا دورنا ودور الفن يتلخص فى كونه مرآة لمجتمعه، ولكن يجب أن نراعى أثناء عملنا الانحياز للذوق العام، بغض النظر عن نوعية الأعمال التى نقدمها.
وتابع: «هذا التدنى الذى نتحدث عنه الآن لا يقتصر فقط على الفن، ولكنه يشمل جوانب أخرى، مع امتداده للمدرسة، والجامعة، وكل نواحى الحياة المختلفة، لذلك يجب التركيز عليها، والبدء فى إصلاح ما تلف خلال السنوات السابقة، ورغم انتشار نوعية من الأعمال الرديئة، التى قدمت خلال الفترة الأخيرة، وأثرت على أخلاق المجتمع المصرى، فإنها ستختفى من الساحة سريعاً، ولن يذكرها التاريخ؛ لأنها ابتعدت فى مضمونها عن الشكل الذى اعتاد عليه الجمهور المصرى».
- الأخلاق والقيم
- الأسرة المصرية
- الجمهور المصرى
- الذوق العام
- الرقابة على المصنفات الفنية
- الساحة الفنية
- السينما النظيفة
- الفترة الأخيرة
- الفن السابع
- أحدث
- الأخلاق والقيم
- الأسرة المصرية
- الجمهور المصرى
- الذوق العام
- الرقابة على المصنفات الفنية
- الساحة الفنية
- السينما النظيفة
- الفترة الأخيرة
- الفن السابع
- أحدث
- الأخلاق والقيم
- الأسرة المصرية
- الجمهور المصرى
- الذوق العام
- الرقابة على المصنفات الفنية
- الساحة الفنية
- السينما النظيفة
- الفترة الأخيرة
- الفن السابع
- أحدث
- الأخلاق والقيم
- الأسرة المصرية
- الجمهور المصرى
- الذوق العام
- الرقابة على المصنفات الفنية
- الساحة الفنية
- السينما النظيفة
- الفترة الأخيرة
- الفن السابع
- أحدث