«القرموطى»: «الإعلاميين نافشين ريشهم على البلد».. والقوانين تنهى الفوضى

«القرموطى»: «الإعلاميين نافشين ريشهم على البلد».. والقوانين تنهى الفوضى
- الإعلام الخاص
- الإعلامى جابر القرموطى
- السوشيال ميديا
- القنوات الفضائية
- بشكل عام
- تشريعات الإعلام
- تطبيق القانون
- حل أزمة
- أخطاء
- أخلاقيات
- الإعلام الخاص
- الإعلامى جابر القرموطى
- السوشيال ميديا
- القنوات الفضائية
- بشكل عام
- تشريعات الإعلام
- تطبيق القانون
- حل أزمة
- أخطاء
- أخلاقيات
- الإعلام الخاص
- الإعلامى جابر القرموطى
- السوشيال ميديا
- القنوات الفضائية
- بشكل عام
- تشريعات الإعلام
- تطبيق القانون
- حل أزمة
- أخطاء
- أخلاقيات
- الإعلام الخاص
- الإعلامى جابر القرموطى
- السوشيال ميديا
- القنوات الفضائية
- بشكل عام
- تشريعات الإعلام
- تطبيق القانون
- حل أزمة
- أخطاء
- أخلاقيات
أكد الإعلامى جابر القرموطى، مقدم برنامج «مانشيت» على فضائية «on tv»، أن الإعلام الخاص فى مصر ينحدر من سيئ إلى أسوأ، وأشار إلى أن صناعه سيكونون مثل «الدبة» التى قتلت صاحبها، مع انحسار الأخلاقيات المهنية فى العمل الإعلامى، مؤكداً غياب الضمير الإنسانى، وعدم احترام القنوات للقانون، ما جعل الإعلام الخاص فى وضع كارثى. {left_qoute_1}
وقال «القرموطى»: «يجب إصدار قوانين وتشريعات إعلامية جديدة فى أقرب وقت ممكن؛ لضبط المنظومة الإعلامية ككل، وأن يصاغ ميثاق شرف إعلامى ملزم للجميع، لأن ما يحدث على الفضائيات بشكل عام يتعدى مرحلة العشوائية الإعلامية، مع تحول كل مقدمى البرامج إلى زعماء، وأنا منهم، مع المزايدات التى تتردد على الهواء، وافتقادنا للأخلاقيات، حتى إن القنوات لم تعد قادرة على ردع مذيعيها، وحتى من يخطئ منهم لا يحاسب، لأنه واثق من عدم وجود جهة تحاسبه، والغريب أن العقاب أصبح يأتى من خلال مواقع (السوشيال ميديا)، لا من القناة أو حتى من القائمين على تطبيق القانون، وأخطاء الزملاء أصبحت كثيرة ومتعددة وفادحة، وزادت بشدة فى الأسابيع الأخيرة، وكل هذا يجرى على الهواء مباشرة، وليس فى الكواليس، أو على صفحات الجرائد، بل على الهواء مباشرة أمام الآلاف بل الملايين من المشاهدين».
ونفى «القرموطى» أن يكون لمدونة السلوك الإعلامى، الصادرة عن الهيئات الإعلامية الخمس، أى تأثير حتى الآن، مدللاً على ذلك بالمشادات التى جرت خلال الأيام الماضية على الهواء مباشرة، فى قنوات مختلفة، بعد أيام قليلة من إصدار «مدونة السلوك»، وشدد على أن غرفة صناعة الإعلام، ونقابة الصحفيين، لا تمتلكان القدرة الكافية على ردع فوضى الإعلام الخاص، فى ظل غياب القانون والضمير المهنى.
وأضاف: «للأسف الشديد فإن غالبية الإعلاميين أصبحوا نافشين ريشهم على البلد، ويرون أنه لا أحد يقدر عليهم، وكثير من المواقف المؤسفة أثبتت أنهم على حق، وهو ما جعلهم يعملون بمبدأ (البقاء للأقوى)، والأمر لا يحتاج لدليل إثبات، فبمجرد النظر للوضع العام على جميع الفضائيات، خاصة فى الأيام الأخيرة، ستكتشف من تلقاء نفسك أن الإعلام ليس له ضابط ولا رابط».
وتابع: «لن تحل أزمة الفوضى والعشوائية الإعلامية إلا بقوانين وتشريعات الإعلام، التى يجب أن تطبق، ليعلم الجميع أن أى خروج عن القواعد والضوابط المهنية على الشاشة سيكون له مردود سلبى عليه، وعقاب مشدد وملزم للجميع، سواء بالنسبة للمذيع أو لأصحاب القنوات الفضائية، وفى هذه الحالة فقط نستطيع أن نقول إن هناك سيطرة تامة على تجاوزات المنظومة الإعلامية، مع التزام الجميع وانصياعهم لقوة القانون».
- الإعلام الخاص
- الإعلامى جابر القرموطى
- السوشيال ميديا
- القنوات الفضائية
- بشكل عام
- تشريعات الإعلام
- تطبيق القانون
- حل أزمة
- أخطاء
- أخلاقيات
- الإعلام الخاص
- الإعلامى جابر القرموطى
- السوشيال ميديا
- القنوات الفضائية
- بشكل عام
- تشريعات الإعلام
- تطبيق القانون
- حل أزمة
- أخطاء
- أخلاقيات
- الإعلام الخاص
- الإعلامى جابر القرموطى
- السوشيال ميديا
- القنوات الفضائية
- بشكل عام
- تشريعات الإعلام
- تطبيق القانون
- حل أزمة
- أخطاء
- أخلاقيات
- الإعلام الخاص
- الإعلامى جابر القرموطى
- السوشيال ميديا
- القنوات الفضائية
- بشكل عام
- تشريعات الإعلام
- تطبيق القانون
- حل أزمة
- أخطاء
- أخلاقيات