بدء "مفاوضات السلام" في أوغندا بين ممثلي الحكومة والمعارضة البوروندية

بدء "مفاوضات السلام" في أوغندا بين ممثلي الحكومة والمعارضة البوروندية
- أعمال عنف
- إراقة الدماء
- إطلاق نار
- إنهاء العنف
- الانتخابات الرئاسية
- الجلسة الافتتاحية
- الحزب الحاكم
- القنابل والصواريخ
- المجتمع المدني
- أبريل
- أعمال عنف
- إراقة الدماء
- إطلاق نار
- إنهاء العنف
- الانتخابات الرئاسية
- الجلسة الافتتاحية
- الحزب الحاكم
- القنابل والصواريخ
- المجتمع المدني
- أبريل
- أعمال عنف
- إراقة الدماء
- إطلاق نار
- إنهاء العنف
- الانتخابات الرئاسية
- الجلسة الافتتاحية
- الحزب الحاكم
- القنابل والصواريخ
- المجتمع المدني
- أبريل
- أعمال عنف
- إراقة الدماء
- إطلاق نار
- إنهاء العنف
- الانتخابات الرئاسية
- الجلسة الافتتاحية
- الحزب الحاكم
- القنابل والصواريخ
- المجتمع المدني
- أبريل
بدأ ممثلون عن الحكومة والمعارضة في بوروندي جهودا بوساطة أوغندية تهدف إلى إنهاء العنف السياسي، ولم يحضر الرئيس البوروندي بيير نكورونزيزا الجلسة الافتتاحية اليوم الاثنين، رغم أن الدعوة وجهت له، وأطلق قرار نكورونزيزا الترشح لفترة ثالثة الشرارة لإراقة الدماء.
واجتمع الجانبان يوم الاثنين تحت لافتة تكتل إقليمي يعرف باسم تجمع شرق إفريقيا في مراسم اليوم الاثنين في مقر الدولة الأوغندي، ودعا الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني عبر دوره كوسيط، الجانبين إلى التفاوض الجدي دون شروط.
لكن حتى قبل بدء المفاوضات التي من المقرر أن تبدأ في 6 يناير في تنزانيا، فرضت الحكومة البوروندية شروطا، وقتل مئات البورنديين منذ أبريل، في ظل استهداف معارضي الحكومة وأنصارهم بعضم البعض بالأسلحة وهجمات بالقنابل والصواريخ كثير منهم في العاصمة بوجمبورا.
ويقول ممثلون لجماعات المجتمع المدني في بوروندي، إنهم يأملون في أن تنتهي المحادثات باستقالة نكورونزيزا الذي فاز في الانتخابات الرئاسية هذا العام، رغم أن ذلك الاحتمال يبدو بعيد المنال، وفر أكثر من 100 ألف بوروندي من بلادهم خوفا من أن يتصاعد العنف ويتحول إلى سفك دماء شامل.
وطالب ليونارد نيانغوما المتحدث نيابة عن المعارضة في بوروندي، بحظر جماعة "إمبونراكوري" المسلحة الموالية لنكورونزيزا، التي يتهم أعضاءها بتنفيذ بعض أعمال القتل خارج نطاق القانون في أنحاء بوروندي.
وقال وزير الخارجية البوروندي ألين نيامتوي، الذي يقود وفد الحكومة، الاثنين، إن الوفد لن يشارك في المحادثات إذا سمح لمن خططوا للانقلاب الفاشل في وقت سابق هذا العام بأن يكونوا أعضاء في وفد المعارضة.
في مايو في ظل تحول احتجاجات الشوارع ضد محاولة نكورونزيزا الترشح لفترة ثالثة إلى أعمال عنف، أعلن ضابط رفيع في الجيش الإطاحة بنكورونزيزا من السلطة، لكن الموالين للنظام ردوا وأبقوا على الرئيس في السلطة، ومنذ ذلك الحين، تشهد بوجمبورا أعمال عنف، والحياة هناك يتخللها إطلاق نار متقطع وأصوات انفجارات.
وقال فيكتور بوريكوكيكيي، ممثل الحزب الحاكم في بوروندي، يوم الاثنين "هؤلاء الذين شاركوا في محاولة الانقلاب يجب ألا يشاركوا، وإلا لن نشارك"، ودعا الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني الطرفين إلى التفاوض بدون شروط مسبقة.
كما اتهم وفد الحكومة رواندا المجاورة بتجنيد متمردين يعارضون نكورونزيزا، وهو ادعاء نفته رواندا في السابق، والأسبوع الماضي، أعلن ضابط رفيع انشق عن الجيش، تشكيل مجموعة متمردة تهدف إلى الإطاحة بنكورونزيزا.
- أعمال عنف
- إراقة الدماء
- إطلاق نار
- إنهاء العنف
- الانتخابات الرئاسية
- الجلسة الافتتاحية
- الحزب الحاكم
- القنابل والصواريخ
- المجتمع المدني
- أبريل
- أعمال عنف
- إراقة الدماء
- إطلاق نار
- إنهاء العنف
- الانتخابات الرئاسية
- الجلسة الافتتاحية
- الحزب الحاكم
- القنابل والصواريخ
- المجتمع المدني
- أبريل
- أعمال عنف
- إراقة الدماء
- إطلاق نار
- إنهاء العنف
- الانتخابات الرئاسية
- الجلسة الافتتاحية
- الحزب الحاكم
- القنابل والصواريخ
- المجتمع المدني
- أبريل
- أعمال عنف
- إراقة الدماء
- إطلاق نار
- إنهاء العنف
- الانتخابات الرئاسية
- الجلسة الافتتاحية
- الحزب الحاكم
- القنابل والصواريخ
- المجتمع المدني
- أبريل