"صالح" يدعو لحوار مباشر مع السعودية.. ويحذر المملكة: "الحرب لم تبدأ بعد"

"صالح" يدعو لحوار مباشر مع السعودية.. ويحذر المملكة: "الحرب لم تبدأ بعد"
- أعضاء اللجنة
- أنصار الله
- إطلاق النار
- ازمة اليمن
- الأراضى السعودية
- الأمم المتحدة.
- الامم المتحدة
- أديس أبابا
- أعضاء اللجنة
- أنصار الله
- إطلاق النار
- ازمة اليمن
- الأراضى السعودية
- الأمم المتحدة.
- الامم المتحدة
- أديس أبابا
- أعضاء اللجنة
- أنصار الله
- إطلاق النار
- ازمة اليمن
- الأراضى السعودية
- الأمم المتحدة.
- الامم المتحدة
- أديس أبابا
- أعضاء اللجنة
- أنصار الله
- إطلاق النار
- ازمة اليمن
- الأراضى السعودية
- الأمم المتحدة.
- الامم المتحدة
- أديس أبابا
دعا الرئيس اليمنى السابق على عبدالله صالح، المتحالف مع الحوثيين، لعقد مفاوضات مباشرة بين حزب المؤتمر الذي يتزعمه وجماعة أنصار الله الحوثيين واللذين وصفهما بالقوى الشرعية في اليمن من ناحية، وبين المملكة العربية السعودية برعاية روسية أو الأمم المتحدة من ناحية أخرى، للتوصل إلى حل للأزمة اليمنية الراهنة.
وقال صالح في اجتماع للجنة العامة لحزب المؤتمر، إنه لن يذهب إلى أي مكان للحوار إلا بعد وقف العمليات العسكرية، و"يجب أن يكون الحوار مع السعودية ولن يكون مع الفارين".
وأكد في كلمة لأعضاء اللجنة أوردها الموقع الرسمى للحزب "المؤتمر نت"، رفضه لشرعية الرئيس الحالي عبد ربه منصور هادي أو حكومته، وقال "هادي ليس رئيسا شرعيا للبلاد ولا شرعية لقراراته التي يصدرها من المنفى ولا من عدن لأن الشرعية للصامدين في اليمن وليس للفارين أو وفد الرياض"، حسب تعبيره.
وكرر صالح دعوته إلى حوار بين حزبه والحوثيين والجيش اليمني من جانب والسعودية من جانب آخر برعاية روسية أو برعاية الأمم المتحدة، محذرا من أن الحرب لم تبدأ بعد، وسيبدأها إذا لم تتفضل السعودية وتنضم لحوار برعاية روسيا أو الأمم المتحدة.
وأوضح أنه قال منذ البداية أنه محايد ولكنه الآن سيتحالف مع الشعب وكل القوى السياسية الشرعية في صنعاء وفي مقدمتهم أنصار الله للحوار المباشر مع السعودية سواء في روسيا أو في جنيف أو أي مكان، فهم جاهزون للحوار بشرط وقف العمليات العسكرية، مشيرا أنهم مستعدون للصمود 9 أشهر أخرى.
يأتى هذا الموقف متسقا مع الموقف الذي أعلنته جماعة الحوثيين بعد فشل الجولة الثانية من المفاوضات بين الحكومة الشرعية ووفد الحوثيين وصالح في سويسرا، والذي انتهى منذ 8 أيام بدون الاتفاق على شيء، لتتزايد الشكوك حول إمكانية انعقاد الجولة الثالثة من المفاوضات والتي تحدد لها بصفة مبدئية منتصف شهر يناير المقبل في أديس أبابا، وذلك في ظل استمرار العمليات العسكرية وخرق وقف إطلاق النار واتهام كل طرف بأن الطرف الآخر هو المسؤول عن ذلك.
كانت جماعة الحوثيين صعدت من تهديداتها عقب فشل الجولة الثانية من المفاوضات بين الطرفين، وأكدت في بيان للمجلس السياسي لها قبل أسبوع أن الجيش واللجان الشعبية مستمرون في المقاومة ويحققون انتصارات في كافة الجبهات ويلحقون خسائر غير مسبوقة في صفوف الطرف الآخر الذي يعمد إلى التضليل وتحقيق انتصارات إعلامية كاذبة، حسب تعبير الجماعة.
وحمل المجلس الأمم المتحدة مسؤولية استمرار الحرب وأنها لم تكن جادة في مساعيها لوقف العمليات العسكرية، مهددا بأن لديهم خيارات قاسية سيلجأون إليها وأنهم نحو الانتصار ماضون، ومنذ ذلك التصريح قبل أسبوع أطلقت ميليشيات الحوثيين حوالي 7 صواريخ على الأراضي السعودية ومواقع تابعة للجيش والمقاومة الموالين للشرعية، كان آخرها الليلة الماضية.
يأتي هذا الموقف من جانب صالح في محاولة للتأكيد على قوة التحالف بينه وبين الحوثيين، وردا على الأنباء التى تتحدث بين الحين والآخر عن وجود خلافات بينهما، بالإضافة إلى التأكيد على أنه موجود على الساحة وأنه رقم يصعب تجاوزه في أي معادلة مقبلة للسلام ولن يغادر اليمن بعد ازدياد الحديث عن أن وفده ذهب لسويسرا ليبحث له عن مخرج من هذه الأزمة.
- أعضاء اللجنة
- أنصار الله
- إطلاق النار
- ازمة اليمن
- الأراضى السعودية
- الأمم المتحدة.
- الامم المتحدة
- أديس أبابا
- أعضاء اللجنة
- أنصار الله
- إطلاق النار
- ازمة اليمن
- الأراضى السعودية
- الأمم المتحدة.
- الامم المتحدة
- أديس أبابا
- أعضاء اللجنة
- أنصار الله
- إطلاق النار
- ازمة اليمن
- الأراضى السعودية
- الأمم المتحدة.
- الامم المتحدة
- أديس أبابا
- أعضاء اللجنة
- أنصار الله
- إطلاق النار
- ازمة اليمن
- الأراضى السعودية
- الأمم المتحدة.
- الامم المتحدة
- أديس أبابا