أول قمر صناعي مصري 100% تصنيع محلي ومراجعة روسية

أول قمر صناعي مصري 100% تصنيع محلي ومراجعة روسية
- إطلاق قمرين صناعيين
- إيجيبت سات
- الاستشعار عن بُعد
- البحث عن البترول
- التفاصيل الكاملة
- الخلايا الشمسية
- الرقعة الزراعية
- الشركة المصرية
- الصحراء المصرية
- القمر الصناعى
- إطلاق قمرين صناعيين
- إيجيبت سات
- الاستشعار عن بُعد
- البحث عن البترول
- التفاصيل الكاملة
- الخلايا الشمسية
- الرقعة الزراعية
- الشركة المصرية
- الصحراء المصرية
- القمر الصناعى
- إطلاق قمرين صناعيين
- إيجيبت سات
- الاستشعار عن بُعد
- البحث عن البترول
- التفاصيل الكاملة
- الخلايا الشمسية
- الرقعة الزراعية
- الشركة المصرية
- الصحراء المصرية
- القمر الصناعى
- إطلاق قمرين صناعيين
- إيجيبت سات
- الاستشعار عن بُعد
- البحث عن البترول
- التفاصيل الكاملة
- الخلايا الشمسية
- الرقعة الزراعية
- الشركة المصرية
- الصحراء المصرية
- القمر الصناعى
حصلت «الوطن» على التفاصيل الكاملة لأول قمر صناعى «تصنيع مصرى بالكامل» باسم «ديزرت سات» أو قمر الصحراء، تطلقه الهيئة القومية للاستشعار عن بُعد برئاسة مدحت مختار نهاية عام 2017.
ومن المقرر أن تتعاقد الهيئة القومية للاستشعار عن بُعد قبل 30 يونيو المقبل، مع إحدى الدول المرشحة، وأبرزها روسيا، لمراجعة تصميم وتصنيع القمر الصناعى بمكوناته السبعة، منها مصادر توليد الطاقة والإلكترونيات، قبل إطلاقه نهاية 2017، أى أن مهام التعاقد لن تتعدى كونها استشارية بخلاف القمر الصناعى «إيجيبت سات 2»، الذى تعاقدت مصر مع روسيا لتصنيع القمر رغم أنه تصميم مصرى. وكشف المهندس سعيد عبدالفتاح، مشرف أحد المشروعات البحثية المشاركة فى تصنيع القمر الصناعى بالهيئة القومية للاستشعار عن بُعد، أن القمر الصناعى سيكون تصميماً وتصنيعاً مصرياً بنسبة 100%، إلا أن بعض المكونات يجب استيرادها من الخارج نظراً لأن تكلفة تصنيعها محلياً ستكون أعلى من الاستيراد، وهى بعض الأجزاء فى مكونات القمر الصناعى مثل «المستشعرات».
وقال «سعيد»، لـ«الوطن»: إن مصر نجحت فى توطين تكنولوجيا الفضاء منذ عام 2001، بمساعدة عدد من الدول بينها أوكرانيا، وأن الهيئة بدأت منذ عام 2012 فى مراحل إعداد وتصنيع القمر الصناعى بالتعاون مع الشركة المصرية العالمية للبصريات فى مدينة السلام، وشركة بنها للصناعات الإلكترونية، لتصنيع الكاميرا الفضائية، وهى أحد المكونات المهمة بالقمر الصناعى المصرى.
وأشار إلى أن هيئة الاستشعار عن بُعد بدأت فى تصنيع بعض المكونات، منها الخلايا الشمسية التى تساعد على إمداد القمر الصناعى بالطاقة اللازمة له فى الفضاء، لافتاً إلى أن أهم وظائف القمر تتمثل فى تصوير موارد مصر الطبيعية، ومراقبة الحدود، واكتشاف الصحراء، والبحث عن البترول والثروات المعدنية، ومراقبة الرقعة الزراعية، ورصد أى تعديات عليها بالصور، ومعظم هذه الوظائف تشكل أمناً قومياً للبلاد.
وعن سبب إطلاق اسم «ديزرت سات» على القمر المصرى الجديد، أوضح «سعيد» أن مصر دولة صحراوية، وأن من أكبر مهام القمر استكشاف الصحراء المصرية وثرواتها، نافياً ما تردد عن تعاقد مصر مع فرنسا لإطلاق قمرين صناعيين، مشيراً إلى أن خطة هيئة الاستشعار تتضمن إطلاق قمر صناعى مصرى عام 2017، وليس شراء قمر صناعى جديد.
- إطلاق قمرين صناعيين
- إيجيبت سات
- الاستشعار عن بُعد
- البحث عن البترول
- التفاصيل الكاملة
- الخلايا الشمسية
- الرقعة الزراعية
- الشركة المصرية
- الصحراء المصرية
- القمر الصناعى
- إطلاق قمرين صناعيين
- إيجيبت سات
- الاستشعار عن بُعد
- البحث عن البترول
- التفاصيل الكاملة
- الخلايا الشمسية
- الرقعة الزراعية
- الشركة المصرية
- الصحراء المصرية
- القمر الصناعى
- إطلاق قمرين صناعيين
- إيجيبت سات
- الاستشعار عن بُعد
- البحث عن البترول
- التفاصيل الكاملة
- الخلايا الشمسية
- الرقعة الزراعية
- الشركة المصرية
- الصحراء المصرية
- القمر الصناعى
- إطلاق قمرين صناعيين
- إيجيبت سات
- الاستشعار عن بُعد
- البحث عن البترول
- التفاصيل الكاملة
- الخلايا الشمسية
- الرقعة الزراعية
- الشركة المصرية
- الصحراء المصرية
- القمر الصناعى