تعاون عسكري إسرائيلي تركي.. "أنقرة" تنوي عقد صفقتين لتطوير "معداتها الاستخباراتية"

تعاون عسكري إسرائيلي تركي.. "أنقرة" تنوي عقد صفقتين لتطوير "معداتها الاستخباراتية"
- الاتحاد الأوروبي
- التعاون العسكري
- الحكومة التركية
- الدفاع الإسرائيلية
- الرئيس الأمريكي
- القوات التركية
- باراك أوباما
- الاتحاد الأوروبي
- التعاون العسكري
- الحكومة التركية
- الدفاع الإسرائيلية
- الرئيس الأمريكي
- القوات التركية
- باراك أوباما
- الاتحاد الأوروبي
- التعاون العسكري
- الحكومة التركية
- الدفاع الإسرائيلية
- الرئيس الأمريكي
- القوات التركية
- باراك أوباما
- الاتحاد الأوروبي
- التعاون العسكري
- الحكومة التركية
- الدفاع الإسرائيلية
- الرئيس الأمريكي
- القوات التركية
- باراك أوباما
ذكر موقع "واللا" الإسرائيلي، أنه مع التقدم الذي شهدته عملية استئناف العلاقات بين تركيا وإسرائيل، فإن حكومة "أنقرة" تأمل في استئناف التعاون العسكري بين البلدين.
{long_qoute_1}
وأضاف الموقع الإسرائيلي، أن مصادر أمنية تركية في أنقرة، صرحت لصحيفة "توداي زمان" التركية، بأن التعاون العسكري سيعود مرة أخرى، في إطار اتفاق التطبيع بين إسرائيل وتركيا، مشيرة إلى أن تركيا تخطط لشراء تكنولوجيا متقدمة من إسرائيل، مثل الطائرات دون طيار، ونظم استخبارات من "صناعات الدفاع الإسرائيلية".
وتابع "واللا": "رغم الانتقادات الحادة من الدول العربية والإسلامية لتركيا في التسعينيات، إلا أن تركيا بدأت تعاونا أمنيا حميميا مع إسرائيل، مضيفًا: "مع تهديد الغرب بالمقاطعة على غرار حرب القوات التركية مع التنظيمات الكردية جنوب شرق البلاد، كانت إسرائيل أحد الموردين الأساسيين لتركيا للأسلحة، والتكنولوجيا العسكرية للقوات التركية".
{long_qoute_2}
ونقل الموقع الإسرائيلي، أن هناك مشروعان رئيسيان على ما يبدو سيتم استئنافهم، الأول صفقة لشراء معدات استخباراتية متقدمة لطائرات سلاح الجو التركي بتكلفة 165 مليون دولار، بحسب الصحيفة التركية، أما عن المشروع الثاني، فهو تعاون متعلق بالطائرات بدون طيار، والتي اشترتها تركيا من إسرائيل في بداية العقد الماضي، والتي انخفض مستواها تدريجيا بسبب قلة الدعم الإسرائيلي.
وأشار "واللا"، إلى أن تركيا تريد تجديد القتال مع حزب العمال الكردستاني في البلاد، حيث ترغب في تجديد إمكانيات الطائرات دون طيار في هذه المنطقة.
وكان الموقع الإسرائيلي، نقل هذا الأسبوع، أن مسؤولين كبار في الجهاز الأمني الإسرائيلي، حذروا من التصريحات التركية بشأن التقدم في الاتصالات السياسية مع إسرائيل، مشيرًا إلى أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، حاول مؤخرا تقريب البلدين، ورغم تصريحات الطرفين وقتها، إلا أن العملية انتهت بطريق مسدود.
وأكد المسؤولون للموقع الإسرائيلي، أن تركيا ما زالت تستضيف عناصر حركة "حماس" الفلسطينية، بينهم من يتورط في عمليات تم تنفيذها ضد الإسرائيليين، وذلك رغم مغادرة صالح العاروري إلى قطر، مؤكدين أن العلاقات السياسية من الجانب التركي، "محاولة للهروب من الوضع الإشكالي مع روسيا"، على خلفية الحرب مع تنظيم "داعش" الإرهابي، والموقف تجاه الرئيس السوري بشار الأسد، وهل يرحل أم يبقى في الرئاسة، فضلًا عن العلاقات المتوترة بين روسيا والاتحاد الأوروبي.
كما نفى مسؤولون أمنيون إسرائيليون، ما نشر في تقارير أجنبية، بشأن نجاح الحكومة التركية، في تخفيف في الحصار على غزة، وفقًا للموقع الإسرائيلي.
- الاتحاد الأوروبي
- التعاون العسكري
- الحكومة التركية
- الدفاع الإسرائيلية
- الرئيس الأمريكي
- القوات التركية
- باراك أوباما
- الاتحاد الأوروبي
- التعاون العسكري
- الحكومة التركية
- الدفاع الإسرائيلية
- الرئيس الأمريكي
- القوات التركية
- باراك أوباما
- الاتحاد الأوروبي
- التعاون العسكري
- الحكومة التركية
- الدفاع الإسرائيلية
- الرئيس الأمريكي
- القوات التركية
- باراك أوباما
- الاتحاد الأوروبي
- التعاون العسكري
- الحكومة التركية
- الدفاع الإسرائيلية
- الرئيس الأمريكي
- القوات التركية
- باراك أوباما