«الطيران»: سقوط الطائرة الروسية وإقالة «الحفنى»

«الطيران»: سقوط الطائرة الروسية وإقالة «الحفنى»
- إجراءات احترازية
- الأراضى المقدسة
- الأمن والسلامة
- الإجراءات الأمنية
- الإدارة المركزية
- الرئيس السيسى
- الرقابة الإدارية
- الشركة القابضة لمصر للطيران
- أحداث
- إجراءات احترازية
- الأراضى المقدسة
- الأمن والسلامة
- الإجراءات الأمنية
- الإدارة المركزية
- الرئيس السيسى
- الرقابة الإدارية
- الشركة القابضة لمصر للطيران
- أحداث
- إجراءات احترازية
- الأراضى المقدسة
- الأمن والسلامة
- الإجراءات الأمنية
- الإدارة المركزية
- الرئيس السيسى
- الرقابة الإدارية
- الشركة القابضة لمصر للطيران
- أحداث
- إجراءات احترازية
- الأراضى المقدسة
- الأمن والسلامة
- الإجراءات الأمنية
- الإدارة المركزية
- الرئيس السيسى
- الرقابة الإدارية
- الشركة القابضة لمصر للطيران
- أحداث
حفل عام 2015 بالعديد من الأحداث المهمة بقطاع الطيران المصرى، الذى يساهم بنحو 1.2% فى إجمالى الناتج القومى لمصر، لعل أهمها حادثة سقوط الطائرة الروسية بسيناء أواخر شهر أكتوبر الماضى وما تبعها من اتهامات من بعض الدول بضعف الإجراءات الأمنية بالمطارات المصرية، ما جعل الحكومة تتعاقد مع شركة إنجليزية متخصصة فى مجال الأمن وتقييم المخاطر لتتولى تقييم وتطوير الإجراءات الأمنية بالمطارات ما من شأنه طمأنة العالم على إجراءات الأمن والسلامة الموجودة بالمطارات، كما تسببت الحادثة فى إلغاء العديد من شركات الطيران رحلاتها إلى مصر فيما أوقفت روسيا رحلات شركة مصر للطيران منها وإليها، وقام العديد من شركات الطيران بإرسال بعض الوفود الأمنية للتفتيش على الإجراءات المطبقة بالمطارات، وطلب العديد منها تطبيق إجراءات احترازية إضافية، فيما تشكلت لجنة دولية للتحقيق فى أسباب وقوع الحادثة، مكونة من 47 عضواً ترأسها الطيار أيمن المقدم، رئيس الإدارة المركزية للحوادث بوزارة الطيران المدنى.
{long_qoute_1}
كما شهد شهر مايو الماضى تقديم نحو 224 طياراً من طيارى شركة «مصر للطيران» استقالاتهم اعتراضاً على لائحة العمل المالية والإدارية وتدنى رواتبهم بالمقارنة بنظرائهم فى شركات الطيران الأخرى، واستمرت الأزمة لبضعة أيام وسط تراشق إعلامى بين الطيارين من جهة ومسئولى الشركة ووزارة الطيران المدنى من جهة أخرى، انتهى بسحب الطيارين لاستقالاتهم بعد التعهد بحل أزمة اللائحة وبعد تدخل مباشر من الرئيس السيسى لحل تلك الأزمة، فيما شهد شهر أغسطس الماضى إقالة الطيار سامح الحفنى رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران من منصبه، بعد تقرير الرقابة الإدارية بوجود عدد من المخالفات الإدارية، تمثلت فى وجود خردة وطائرات محجوز عليها بمهبط الطائرات ما أساء للوجه الجمالى للمطار. ورغم أن العام بدا كبيساً على قطاعى السياحة والطيران فإن شركة مصر للطيران حققت إيرادات جيدة بزيادة نحو 40% على العام الماضى، كما تراجعت خسائر الشركة بالنسبة للأعوام السابقة، كما نجحت منظومة الطيران المصرى فى نقل 100 ألف حاج إلى الأراضى المقدسة استحوذت شركة مصر للطيران منها على نقل نحو 67 ألف حاج وبقدرة تشغيلية عالية وبمعدل انتظام جيد.
- إجراءات احترازية
- الأراضى المقدسة
- الأمن والسلامة
- الإجراءات الأمنية
- الإدارة المركزية
- الرئيس السيسى
- الرقابة الإدارية
- الشركة القابضة لمصر للطيران
- أحداث
- إجراءات احترازية
- الأراضى المقدسة
- الأمن والسلامة
- الإجراءات الأمنية
- الإدارة المركزية
- الرئيس السيسى
- الرقابة الإدارية
- الشركة القابضة لمصر للطيران
- أحداث
- إجراءات احترازية
- الأراضى المقدسة
- الأمن والسلامة
- الإجراءات الأمنية
- الإدارة المركزية
- الرئيس السيسى
- الرقابة الإدارية
- الشركة القابضة لمصر للطيران
- أحداث
- إجراءات احترازية
- الأراضى المقدسة
- الأمن والسلامة
- الإجراءات الأمنية
- الإدارة المركزية
- الرئيس السيسى
- الرقابة الإدارية
- الشركة القابضة لمصر للطيران
- أحداث