وزارة الآثار: أُمُّ توت عنخ آمون هى أخته

وزارة الآثار: أُمُّ توت عنخ آمون هى أخته
- أعمال ترميم
- الدكتور ممدوح الدماطى
- انتهاء أعمال
- توت عنخ آمون
- مؤتمر صحفى
- محمد إبراهيم
- آثار
- أدلة
- أعمال ترميم
- الدكتور ممدوح الدماطى
- انتهاء أعمال
- توت عنخ آمون
- مؤتمر صحفى
- محمد إبراهيم
- آثار
- أدلة
- أعمال ترميم
- الدكتور ممدوح الدماطى
- انتهاء أعمال
- توت عنخ آمون
- مؤتمر صحفى
- محمد إبراهيم
- آثار
- أدلة
- أعمال ترميم
- الدكتور ممدوح الدماطى
- انتهاء أعمال
- توت عنخ آمون
- مؤتمر صحفى
- محمد إبراهيم
- آثار
- أدلة
يبدو أن «التخمينات» عن «الفرعون الذهبى» توت عنخ آمون ما زالت مستمرة، إذ أبت وزارة الآثار أن ينتهى هذا العام إلا وقد أعلنت عن «نظرية جديدة» تضيفها إلى سجل نظرياتها العديدة التى أعلنتها خلال هذه السنة عن «توت»، وهى أنه «ابن أخته». {left_qoute_1}
النظريات بدأها العالِم البريطانى نيكولاس ريفز بافتراض وجود «مقبرة خفية» خلف مقبرة «توت»، قبل أن تتطور تلك النظرية لتصبح مقتنيات «توت» هى فى الأصل مقتنيات «نفرتيتى». الأمور انتهت أخيراً بنظرية أخرى أطلقها الدكتور ممدوح الدماطى، وزير الآثار، خلال مؤتمر صحفى عقدته الوزارة أمس للإعلان عن انتهاء أعمال ترميم مقبرة «مايا» مرضعة توت عنخ آمون. النظرية التى أعلنها «الدماطى»، نفت أن يكون «الفرعون الصغير» هو ابن الملكة «كيا» كما كان معروفاً تاريخياً، بل هو ابن شقيقته «ميكت آتون»، التى توفيت خلال ولادته، وأُسندت إلى شقيقتها «ميريت آتون» مهمة إرضاعه لكى تستمر السلالة الملكية.
فى المقابل، قال محمد إبراهيم، وزير الآثار السابق، إن «الأدلة التى سيقت فى هذا الصدد ليست علمية ولا تكفى حتى نخرج بتلك النظرية، والجزم بذلك يحتاج إلى دليل علمى واضح، أما غير ذلك فهو رجم بالغيب».
- أعمال ترميم
- الدكتور ممدوح الدماطى
- انتهاء أعمال
- توت عنخ آمون
- مؤتمر صحفى
- محمد إبراهيم
- آثار
- أدلة
- أعمال ترميم
- الدكتور ممدوح الدماطى
- انتهاء أعمال
- توت عنخ آمون
- مؤتمر صحفى
- محمد إبراهيم
- آثار
- أدلة
- أعمال ترميم
- الدكتور ممدوح الدماطى
- انتهاء أعمال
- توت عنخ آمون
- مؤتمر صحفى
- محمد إبراهيم
- آثار
- أدلة
- أعمال ترميم
- الدكتور ممدوح الدماطى
- انتهاء أعمال
- توت عنخ آمون
- مؤتمر صحفى
- محمد إبراهيم
- آثار
- أدلة