رئيسا البرلمانين الليبيين يستعدان لتوقيع اتفاق سلام برعاية الأمم المتحدة

رئيسا البرلمانين الليبيين يستعدان لتوقيع اتفاق سلام برعاية الأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الامين العام للامم المتحدة
- البحر المتوسط
- التنظيمات المتطرفة
- الحد الادنى
- الحكومة الليبية
- الدولة الاسلامية
- ابل
- اتفاق سلام
- الامم المتحدة
- الامين العام للامم المتحدة
- البحر المتوسط
- التنظيمات المتطرفة
- الحد الادنى
- الحكومة الليبية
- الدولة الاسلامية
- ابل
- اتفاق سلام
- الامم المتحدة
- الامين العام للامم المتحدة
- البحر المتوسط
- التنظيمات المتطرفة
- الحد الادنى
- الحكومة الليبية
- الدولة الاسلامية
- ابل
- اتفاق سلام
- الامم المتحدة
- الامين العام للامم المتحدة
- البحر المتوسط
- التنظيمات المتطرفة
- الحد الادنى
- الحكومة الليبية
- الدولة الاسلامية
- ابل
- اتفاق سلام
يستعد أعضاء في برلماني السلطتين المتنازعتين في ليبيا للتوقيع، اليوم، في الصخيرات بالمغرب على اتفاق سلام ترعاه الأمم المتحدة، ويهدف إلى إنهاء النزاع في هذا البلد الغني بالنفط، رغم معارضة رئيسي البرلمانين لهذا التوقيع.
وتأتي عملية التوقيع على الاتفاق الذي جاء ثمرة عام من المفاوضات، في وقت تشهد ليبيا تمددًا للجماعات المتطرفة على أراضيها وعلى رأسها تنظيم "داعش" الذي يسيطر على مدينة سرت، ويسعى للتمدد في المنطقة المحيطة بها التي تضم حقول نفط رئيسية.
ويتطلع المجتمع الدولي إلى إنهاء النزاع على الحكم في ليبيا المتواصل منذ عام ونصف، عبر توحيد السلطتين، السلطة المعترف بها دوليًا في الشرق، والسلطة الموازية لها في العاصمة والمناطق الغربية، عبر تشكيل حكومة وحدة وطنية تلقى مساندة دولية في مكافحة التنظيمات المتطرفة والهجرة غير الشرعية نحو أوروبا.
وينص الاتفاق المزمع توقيعه، اليوم، على تشكيل حكومة وحدة وطنية سبق وأن اقترحت بعثة الأمم المتحدة تشكيلتها، لتقود مرحلة انتقالية من عامين تنتهي بانتخابات تشريعية، لكن هذا الاتفاق يلقى اعتراضًا من قبل رئيس البرلمان المعترف به دوليًا عقيلة صالح، ورئيس البرلمان الموازي في طرابلس "المؤتمر الوطني العام" نوري أبوسهمين، إذ يدفعان نحو اعتماد اتفاق بديل ينص أيضًا على تشكيل حكومة وحدة وطنية قبل نهاية العام، إنما من دون وساطة المنظمة الأممية.
وقلل أبوسهمين من أهمية توقيع أعضاء في البرلمانين على اتفاق الأمم المتحدة على اعتبار أن الموقعين "لا يمثلون إلا أنفسهم"، قائلًا إن الموضوع الجوهري هو أن ما بني على باطل فهو باطل".
وكان ممثل الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة المنظمة الأممية إلى ليبيا مارتن كوبلر في مدينة المرج الليبية، قائد القوات الموالية للحكومة المعترف بها دوليا الفريق أول ركن خليفة حفتر.
ويعارض حفتر، الشخصية العسكرية المثيرة للجدل، الاتفاق الذي سيوقع الخميس على اعتبار أن هذا الاتفاق ينص على أنه إذا لم يتوصل الطرفان إلى توافق على اسم قائد الجيش خلال 10 أيام، تتم إقالة شاغل المنصب الحالي ويعين شخص آخر في مكانه.
- الامم المتحدة
- الامين العام للامم المتحدة
- البحر المتوسط
- التنظيمات المتطرفة
- الحد الادنى
- الحكومة الليبية
- الدولة الاسلامية
- ابل
- اتفاق سلام
- الامم المتحدة
- الامين العام للامم المتحدة
- البحر المتوسط
- التنظيمات المتطرفة
- الحد الادنى
- الحكومة الليبية
- الدولة الاسلامية
- ابل
- اتفاق سلام
- الامم المتحدة
- الامين العام للامم المتحدة
- البحر المتوسط
- التنظيمات المتطرفة
- الحد الادنى
- الحكومة الليبية
- الدولة الاسلامية
- ابل
- اتفاق سلام
- الامم المتحدة
- الامين العام للامم المتحدة
- البحر المتوسط
- التنظيمات المتطرفة
- الحد الادنى
- الحكومة الليبية
- الدولة الاسلامية
- ابل
- اتفاق سلام