فرنسا: الحرب على «داعش» ستصل ليبيا قريباً وروسيا: سنواجه بحزم ما يهددنا فى سوريا

فرنسا: الحرب على «داعش» ستصل ليبيا قريباً وروسيا: سنواجه بحزم ما يهددنا فى سوريا
- الأجواء السورية
- الأسبوع الماضى
- الأمم المتحدة
- الائتلاف الدولى
- التهديد الإرهابى
- الجيش الروسى
- الجيش الفرنسى
- الحدود السورية
- الرئاسة الفرنسية
- أردوغان
- الأجواء السورية
- الأسبوع الماضى
- الأمم المتحدة
- الائتلاف الدولى
- التهديد الإرهابى
- الجيش الروسى
- الجيش الفرنسى
- الحدود السورية
- الرئاسة الفرنسية
- أردوغان
- الأجواء السورية
- الأسبوع الماضى
- الأمم المتحدة
- الائتلاف الدولى
- التهديد الإرهابى
- الجيش الروسى
- الجيش الفرنسى
- الحدود السورية
- الرئاسة الفرنسية
- أردوغان
- الأجواء السورية
- الأسبوع الماضى
- الأمم المتحدة
- الائتلاف الدولى
- التهديد الإرهابى
- الجيش الروسى
- الجيش الفرنسى
- الحدود السورية
- الرئاسة الفرنسية
- أردوغان
أكد رئيس الوزراء الفرنسى مانويل فالس، لإذاعة «فرانس إنتر» الفرنسية أمس، وجوب «محاربة وسحق» تنظيم داعش «فى سوريا والعراق، وغداً على الأرجح فى ليبيا»، حيث قام الطيران الفرنسى الشهر الماضى بطلعات استكشافية. وقال «فالس»: «نحن فى حرب ولدينا عدو هو داعش علينا محاربته، لأن لدينا مئات، بل آلاف الشباب الذين سقطوا فى هذا التطرف»، مشيراً إلى أن «التهديد الإرهابى» ما زال قائماً بعد شهر على اعتداءات «باريس» الدامية فى 13 نوفمبر الماضى، والتى أسفرت عن مقتل 130 شخصاً، وجرح مئات آخرين.{left_qoute_1}
وكان «فالس» قد قال، فى مطلع الشهر الحالى: «هناك بلا شك مقاتلون موجودون فى سوريا والعراق يذهبون إلى ليبيا. إذن، ليبيا هى بلا جدال الملف الأبرز للأشهر المقبلة». وكان الجيش الفرنسى قام بطلعات استطلاع فوق ليبيا الشهر الماضى، وخصوصاً فوق معقل تنظيم داعش فى سرت، ويعتزم تنفيذ طلعات أخرى بحسب معلومات نشرتها الرئاسة الفرنسية الأسبوع الماضى.
ويتخوف الغربيون من تصاعد نفوذ تنظيم داعش فى ليبيا، ما يهدد أوروبا وأفريقيا بشكل مباشر، لكنهم يستبعدون حالياً أى تدخل فى هذا البلد. وتقدر الأمم المتحدة عدد المقاتلين المنتمين لتنظيم داعش المتطرف فى ليبيا بين ألفين، و3 آلاف مقاتل، بينهم 1500 فى سرت المدينة الساحلية، التى تبعد 450 كيلومتراً شرق طرابلس. وفى سياق آخر، أمر الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، أمس، الجيش الروسى بالرد «بمنتهى الحزم» على أى قوة تهدده فى سوريا بعد 3 أسابيع من إسقاط تركيا طائرة مقاتلة فوق الحدود السورية. وقال «بوتين» خلال اجتماع مع مسئولى وزارة الدفاع «آمر بالتصرف بمنتهى الحزم، كل هدف يهدد الوحدات الروسية أو منشآتنا على الأرض سيدمر على الفور».
وأضاف «بوتين»: «من المهم التعاون مع أى حكومة مهتمة حقاً بالقضاء على الإرهابيين»، وضرب مثالاً بالاتفاق مع الائتلاف الدولى بقيادة الولايات المتحدة لتفادى الاصطدام فى الأجواء السورية.
على صعيد آخر، أكد الرئيس التركى رجب طيب أردوغان من جديد أنه «من غير الوارد» سحب القوات التركية التى نشرت مؤخراً بالقرب من مدينة الموصل فى شمال العراق، مشدداً مرة أخرى على أن مهمة تدريبية. وأعلن «أردوغان»، مساء أمس الأول، أن الانتشار التركى سيكون محور اجتماع بين أنقرة وواشنطن وكردستان العراق فى 21 ديسمبر.
- الأجواء السورية
- الأسبوع الماضى
- الأمم المتحدة
- الائتلاف الدولى
- التهديد الإرهابى
- الجيش الروسى
- الجيش الفرنسى
- الحدود السورية
- الرئاسة الفرنسية
- أردوغان
- الأجواء السورية
- الأسبوع الماضى
- الأمم المتحدة
- الائتلاف الدولى
- التهديد الإرهابى
- الجيش الروسى
- الجيش الفرنسى
- الحدود السورية
- الرئاسة الفرنسية
- أردوغان
- الأجواء السورية
- الأسبوع الماضى
- الأمم المتحدة
- الائتلاف الدولى
- التهديد الإرهابى
- الجيش الروسى
- الجيش الفرنسى
- الحدود السورية
- الرئاسة الفرنسية
- أردوغان
- الأجواء السورية
- الأسبوع الماضى
- الأمم المتحدة
- الائتلاف الدولى
- التهديد الإرهابى
- الجيش الروسى
- الجيش الفرنسى
- الحدود السورية
- الرئاسة الفرنسية
- أردوغان