عمرو موسى فى مؤتمر الديمقراطية: ثورة 30 يونيو أنقذت مصر من الحرب الأهلية

عمرو موسى فى مؤتمر الديمقراطية: ثورة 30 يونيو أنقذت مصر من الحرب الأهلية
- إدارة الأزمة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام
- الاحتلال الصهيونى
- الجامعة العربية
- الحرب الأهلية
- الحروب الأهلية
- أجنبية
- أحمد بن حلى
- أزمات
- إدارة الأزمة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام
- الاحتلال الصهيونى
- الجامعة العربية
- الحرب الأهلية
- الحروب الأهلية
- أجنبية
- أحمد بن حلى
- أزمات
- إدارة الأزمة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام
- الاحتلال الصهيونى
- الجامعة العربية
- الحرب الأهلية
- الحروب الأهلية
- أجنبية
- أحمد بن حلى
- أزمات
- إدارة الأزمة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام
- الاحتلال الصهيونى
- الجامعة العربية
- الحرب الأهلية
- الحروب الأهلية
- أجنبية
- أحمد بن حلى
- أزمات
أكد الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية عمرو موسى، أن ثورة 30 يونيو أنقذت مصر من الحرب الأهلية، مطالباً المصريين بالتصدى لأى محاولات لنشر الفوضى فى البلاد، مضيفاً فى تصريحات صحفية على هامش حضوره مؤتمر «الديمقراطية من أجل القرن الحادى والعشرين»، الذى نظمته مكتبة الإسكندرية، أمس: «نحن كمواطنين يجب أن نقف معاً وندافع عن بلادنا، ونمنع الفوضى عن بلادنا، كما أن الأزمات فى الدول العربية تؤثر على مصر، ويجب أن نشارك فى حلها، وحتى الآن العرب ليس لديهم حل». {left_qoute_1}
ووصف «موسى» طريقة إدارة الدول الكبرى للأزمات فى المنطقة العربية بأنها «ليست واقعية، وهى عبارة عن وضع خطة لإدارة الأزمة دون حلها، وإذا وضعت تلك الدول حلولاً فإنها تكون على حساب الدول العربية»، كما حذر من خطورة الأوضاع الحالية فى المنطقة العربية، خاصة أن هناك حروباً أهلية فى بعض الدول، وبلاد فيها احتمالات للتقسيم واضطرابات، معتبرا أن «ما نشهده الآن، تسبب فى بداية للوعى التنموى لدى الكثير من العرب، وظهرت الحاجة إلى مقاومة هذا الوضع فى كثير من البلدان، ورفض الرضوخ إليه، بهدف القضاء على الحروب الأهلية والانقسامات التى تشهدها بعض الدول العربية».
وأشار خلال المؤتمر المنعقد بحضور عدد من الشخصيات العامة والسياسية وقناصل الدول العربية والأجنبية، إلى أن «إدارة الدول الكبرى للقضية الفلسطينية هى الأسوأ، فلم تضع لها أى حلول على مدار السنوات المتتالية، والحل كان على حساب الدول العربية والمواطن العربى، وهنا تكمن الخطورة الحقيقية، وهذا لا يعنى أن الدول العربية لم تخطئ فى هذا الوضع الخطير».
من جانبه، قال رئيس الوزراء اللبنانى السابق فؤاد السنيورة، إن الأمم المتحدة أكدت أن عدد اللاجئين بلغ 60 مليون شخص من بينهم 30 مليون عربى، أى أن نصف اللاجئين من العرب، مؤكداً أنه لم تتبقَّ دولة أجنبية إلا وتدخلت فى الشئون العربية، مشيراً إلى أن النجاح والتقدم سيأتى بعد الخراب والدمار، خاصة أن الدول العربية صاحبة حضارة عريقة، وأضاف فى كلمته أن «الحفاظ على الأمن فى بعض الدول العربية كان على حساب الحفاظ على الحريات داخل البلاد».
وقال الأمين العام المساعد للجامعة العربية السفير أحمد بن حلى، إن الأقليات فى المنطقة العربية، كالمسيحيين والشيعة هم مكون أساسى فى هذه المنطقة أعطاها قوة»، مشيراً إلى أن الدول العربية تأخرت كثيراً فى اعتماد النظام الديمقراطى، وسبقتها العديد من الدول الأوروبية والأفريقية، وتعد الجامعة العربية تقريراً عن الديمقراطية خاصاً بكل دولة عربية، وتقدمها وتغيراتها، وفقاً لوضع كل منها.
وأوضح أن الوضع الحالى فرض على الجامعة العربية 9 تحديات أساسية فى الوقت الحالى، فى مقدمتها تعقد الأزمات فى عدد من الدول العربية كسوريا واليمن والعراق، وضرورة كسر جمود عملية السلام فى المنطقة العربية، وحل مشكلة الاحتلال الصهيونى لفلسطين، والعمل على مواجهة الإرهاب، بالإضافة إلى العمل على إنجاح الديمقراطية الوليدة فى الدول العربية، وفتح الباب أمام الشباب.
وتابع أن أهم التحديات أمام جامعة الدول العربية هى إعادة النظر فى منهجية العلاقات العربية، واعتماد منظومة أمنية عربية، ودراسة الملفات النووية وأولها الملف الإسرائيلى، والعمل على نجاح الحوار الصريح المتوازن بين الأطراف العربية.
- إدارة الأزمة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام
- الاحتلال الصهيونى
- الجامعة العربية
- الحرب الأهلية
- الحروب الأهلية
- أجنبية
- أحمد بن حلى
- أزمات
- إدارة الأزمة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام
- الاحتلال الصهيونى
- الجامعة العربية
- الحرب الأهلية
- الحروب الأهلية
- أجنبية
- أحمد بن حلى
- أزمات
- إدارة الأزمة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام
- الاحتلال الصهيونى
- الجامعة العربية
- الحرب الأهلية
- الحروب الأهلية
- أجنبية
- أحمد بن حلى
- أزمات
- إدارة الأزمة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام
- الاحتلال الصهيونى
- الجامعة العربية
- الحرب الأهلية
- الحروب الأهلية
- أجنبية
- أحمد بن حلى
- أزمات