أولاند يلتقي ميركل لبحث تشكيل ائتلاف واسع ضد تنظيم "داعش"

أولاند يلتقي ميركل لبحث تشكيل ائتلاف واسع ضد تنظيم "داعش"
- اعتداءات باريس
- افراد الامن
- التعاون مع روسيا
- الحدود مع سوريا
- الحكومة الالمانية
- تنظيم داعش
- الحدود التركية
- اعتداءات باريس
- افراد الامن
- التعاون مع روسيا
- الحدود مع سوريا
- الحكومة الالمانية
- تنظيم داعش
- الحدود التركية
- اعتداءات باريس
- افراد الامن
- التعاون مع روسيا
- الحدود مع سوريا
- الحكومة الالمانية
- تنظيم داعش
- الحدود التركية
- اعتداءات باريس
- افراد الامن
- التعاون مع روسيا
- الحدود مع سوريا
- الحكومة الالمانية
- تنظيم داعش
- الحدود التركية
بعد عودته من واشنطن يواصل الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند جهوده الدبلوماسية، اليوم، حيث يستقبل المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل قبل أن يلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم، في موسكو، لكن جهوده لتشكيل ائتلاف واسع ضد تنظيم "داعش" تبدو صعبة.
وزاد من تعقيد الجهود الفرنسية إسقاط تركيا طائرة روسية قالت إنها اخترقت مجالها الجوي على الحدود مع سوريا الأمر الذي نفته موسكو.
لكن رغم الوحدة المعلنة بين فرنسا والولايات المتحدة بعد اعتداءات باريس في نوفمبر (130 قتيلا و 350 جريحا) لم ينل الرئيس الفرنسي إلا القليل من التعهدات من نظيره الأمريكي إلى جانب الوعد بتكثيف الغارات الاميركية وتعزيز تبادل معلومات الاستخبارات بين أجهزة البلدين.
وأبدى أوباما تحفظات كبرى إزاء إمكانات التعاون مع روسيا في الملف السوري طالما لم يقم نظيره الروسي فلاديمير بوتين بـ"تغيير استراتيجي"، ما يجعل تشكيل "ائتلاف" كبير يشمل موسكو أمرا نظريا.
وتنتقد واشنطن وباريس موسكو بالتركيز في غاراتها على مواقع المعارضة السورية المعتدلة بدلا عن تنظيم "داعش"، وبدعم الرئيس السوري بشار الأسد الذي يطالب الغرب برحيله.
وأسفر النزاع السوري حتى الآن عن مقتل 250 ألف شخص على الأقل منذ 2011 وأجبر ملايين السوريين على الهجرة.
وزاد الحادث الخطر على الحدود السورية التركية بين أنقرة وموسكو الذي وصفه بوتين بـ"الطعنة في الظهر" من جانب "شركاء الإرهابيين"، من صعوبات تعزيز تنسيق العمليات ضد تنظيم "داعش".
وقتل طيار روسي في الحادث، واليوم أكدت السلطات الروسية أنه تم إنقاذ الطيار الثاني الذي قال إنه لم يتلق أي تحذير من السلطات التركية، بعكس تصريحات أنقرة.
وقال قسطنطين موراختين، لصحافيين روس داخل قاعدة جوية روسية في سوريا بعد إنقاذه من قبل قوات خاصة "لم يكن هناك أي تحذير، لا عبر اللاسلكي ولا بصريا، لم يكن هناك أي اتصال على الإطلاق"، مضيفا أنه "لو أراد (الجيش التركي) أن يحذرنا، كان قادرا على إرسال طائرة في محاذاتنا، لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق".
ورشق مئات المتظاهرين اليوم السفارة التركية في موسكو بالحجارة وكسروا بعض زجاج المبنى.
ولكن رغم التوتر مع أنقرة، ترك السفير الروسي في باريس ألكسندر أورلوف الباب مفتوحا أمام تعاون معزز في سوريا مؤكدا أن بلاده على استعداد لتشكيل "هيئة أركان مشتركة" ضد تنظيم "داعش" تضم فرنسا والولايات المتحدة وحتى تركيا.
- اعتداءات باريس
- افراد الامن
- التعاون مع روسيا
- الحدود مع سوريا
- الحكومة الالمانية
- تنظيم داعش
- الحدود التركية
- اعتداءات باريس
- افراد الامن
- التعاون مع روسيا
- الحدود مع سوريا
- الحكومة الالمانية
- تنظيم داعش
- الحدود التركية
- اعتداءات باريس
- افراد الامن
- التعاون مع روسيا
- الحدود مع سوريا
- الحكومة الالمانية
- تنظيم داعش
- الحدود التركية
- اعتداءات باريس
- افراد الامن
- التعاون مع روسيا
- الحدود مع سوريا
- الحكومة الالمانية
- تنظيم داعش
- الحدود التركية