6 إجراءات سبقت بها مصر العالم لمواجهة خطر الإرهاب.. أشهرها "غلق مترو السادات"

6 إجراءات سبقت بها مصر العالم لمواجهة خطر الإرهاب.. أشهرها "غلق مترو السادات"
- إغلاق الحدود
- البرلمان الفرنسي
- الجرائم الإرهابية
- الجيش المصري
- مترو السادات
- حظر التجوال
- الطوارئ
- إغلاق الحدود
- البرلمان الفرنسي
- الجرائم الإرهابية
- الجيش المصري
- مترو السادات
- حظر التجوال
- الطوارئ
- إغلاق الحدود
- البرلمان الفرنسي
- الجرائم الإرهابية
- الجيش المصري
- مترو السادات
- حظر التجوال
- الطوارئ
- إغلاق الحدود
- البرلمان الفرنسي
- الجرائم الإرهابية
- الجيش المصري
- مترو السادات
- حظر التجوال
- الطوارئ
بعدما ضرب الإرهاب عددا من العواصم العربية والعالمية الأيام القليلة الماضية، فرضت الدول عدة إجراءات أمنية مشددة، وكانت البداية من فرنسا بعد "هجمات باريس" 13 نوفمبر الجاري، بإعلان الرئيس فرانسوا أولاند فرض حالة الطوارئ وإغلاق الحدود، وتبعتها مالي بفرض حالة الطوارئ 10 أيام عقب احتجاز جماعة إرهابية موالية لـ"القاعدة" رهائن في أحد الفنادق أمس، ومقتل ما يقرب من 37 شخصا.. واليوم، أعلنت بلجيكا إغلاق محطات المترو والجامعات بسبب تهديدات إرهابية، وبعد الكشف عن هوية مدبر اعتداءات باريس "عبدالحميد أباعود" البلجيكي الأصل، وكل تلك الإجراءات سبقت بها مصر، التي تعاني من الإرهاب منذ أكثر من عامين، العالم وأقرتها في محاولة لتحجيم الإرهابيين ودحض الإرهاب.
- إغلاق محطات المترو:
أغلقت السلطات البلجيكية، اليوم، محطات مترو الأنفاق؛ خوفا من هجمات إرهابية محتملة، وهو التصرف ذاته التي اتخذته فرنسا لعدة ساعات عقب "هجمات باريس"، وسبقتهما مصر حيث اتخذت الإجراء نفسه 14 أغسطس 2013، عقب فض اعتصام "رابعة" بعد استشراء عمليات العنف والإرهاب في الشارع، حيث أغلق المترو في مصر بشكل جزئي، وتم تقليص ساعات عمله 6 ساعات كاملة، نتيجة فرض حظر التجوال لمدة 6 أشهر.
كما أغلقت القاهرة محطتا "السادات" و"الجيزة" بشكل كامل لفترة طويلة، فاستمرت عملية تعطيل "الجيزة" 8 أشهر، بينما ظلت محطة "السادات" مغلقة ما يقرب العامين.
- حالة الطوارئ:
عقب "هجمات باريس" فرضت فرنسا حالة الطوارئ بالبلاد للمرة الثانية في تاريخها، ورغم أن القانون الفرنسي ينص أن مدتها 12 يوما فقط إلا أن البرلمان وافق على طلب الرئيس فرانسوا أولاند، مدها 3 أشهر أخرى، فيما فرضت مالي حالة الطوارئ 10 أيام.
مصر اتخذت الإجراء قبل أكثر من عامين أيضا، حيث فرضت الحكومة حالة الطوارئ في شوارع مصر عقب فض اعتصام "رابعة العدوية"، واستمرت 6 أشهر كاملة مع تصاعد الهجمات الإرهابية، التي شنها تنظيم أنصار "بيت المقدس" الإرهابي، التابع لـ"داعش" في سيناء، كما عادت وفرضت الطوارئ في سيناء 26 أكتوبر 2014 وحتى الآن، نتيجة تصاعد الهجمات الإرهابية في المحافظة الحدودية.
- حظر التجوال:
طالبت السلطات الفرنسية مواطنيها بالتزام منازلهم عقب الهجمات الإرهابية التي شنها تنظيم "داعش" الإرهابي، كما حظرت الشرطة الفرنسية التجوال في ضاحية "سان دوني" في 19 نوفمبر، أثناء مداهمتها مواقع يختبئ فيها منفذو الهجمات الإرهابية، وهو ما فرضته مصر منذ منتصف أغسطس 2013 لمدة 6 أشهر، من السابعة مساء حتى السادسة صباحا، كما فرضته السلطات في محافظة شمال سيناء منذ أكتوبر 2014، ثم أصبح الآن يفرض في بعض مناطقها دون أخرى، بعضها من السابعة مساء وأخرى من منتصف الليل وحتى صباح اليوم التالي.
- استدعاء الجيش للتأمين:
استدعى الرئيس الفرنسي قوات الجيش لمشاركة الشرطة في تأمين البلاد عقب الهجمات الإرهابية الدامية التي شهدتها باريس، وهو ما فعلته مصر قبل 4 أعوام، وإن كان سبب نزول الجيش عقب ثورة 25 يناير، مكافحة الفوضى الأمنية وإعادة الانضباط للشارع، إلا أن نزوله عقب 30 يونيو، كان لمشاركة الشرطة في مكافحة الجرائم الإرهابية، خاصة على الشريط الحدودي في شمال سيناء، الذي يستخدم فيها الجيش المصري كل إمكانياته وأسلحته لمواجهة خطر الإرهابيين والمتطرفين.
- إغلاق الحدود:
إغلاق الحدود القرار الأول الذي اتخذته فرنسا في أعقاب هجمات باريس، وهو ما فعلته تونس، من قبل، عقب هجمات إرهابية شهدتها البلاد، وهذا الإجراء اتخذته القاهرة في أكثر من مناسبة من قبل، فأصدرت السلطات المصرية قرارا بتشديد الإجراءات الأمنية على الحدود مع ليبيا، خاصة بعد حادث "الفرافرة" الإرهابي، وهو الإجراء ذاته المتخذ في سيناء في ظل مكافحة قوات الجيش منذ أكثر من عامين، الإرهاب وتهريب الأسلحة في "أرض الفيروز"، من خلال هدم الأنفاق، وإقامة ممر مائي على الحدود مع قطاع غزة.
- تشديد الإجراءات الأمنية في المناطق السياحية:
إجراء فرضته فرنسا عقب الهجمات الإرهابية التي شهدتها باريس، واستهدفت المقاهي والمسارح واستاد "دي فرانس" في المدينة، التي تعد من أهم المزارات السياحية في العالم، وهو الإجراء ذاته الذي تتبعه مصر في مواجهة الإرهاب منذ التسعينات، حيث يتم تشديد الإجراءات الأمنية في المناطق السياحية والأثرية بشكل كبير لمواجهة الإرهابيين، خاصة بعدما تعرضت مصر لهجمات إرهابية في تلك الفترات، كمذبحة "الدير البحري" و"تفجيرات دهب".
- إغلاق الحدود
- البرلمان الفرنسي
- الجرائم الإرهابية
- الجيش المصري
- مترو السادات
- حظر التجوال
- الطوارئ
- إغلاق الحدود
- البرلمان الفرنسي
- الجرائم الإرهابية
- الجيش المصري
- مترو السادات
- حظر التجوال
- الطوارئ
- إغلاق الحدود
- البرلمان الفرنسي
- الجرائم الإرهابية
- الجيش المصري
- مترو السادات
- حظر التجوال
- الطوارئ
- إغلاق الحدود
- البرلمان الفرنسي
- الجرائم الإرهابية
- الجيش المصري
- مترو السادات
- حظر التجوال
- الطوارئ