بعد "هجمات باريس".. ماذا يعني قرار أولاند إغلاق الحدود الفرنسية؟

بعد "هجمات باريس".. ماذا يعني قرار أولاند إغلاق الحدود الفرنسية؟
- إغلاق الحدود
- الإجراءات الأمنية
- الاتحاد الأوروبي
- الحدود الفرنسية
- فرانسوا أولاند
- الخارجية الفرنسية
- رويترز
- إغلاق الحدود
- الإجراءات الأمنية
- الاتحاد الأوروبي
- الحدود الفرنسية
- فرانسوا أولاند
- الخارجية الفرنسية
- رويترز
- إغلاق الحدود
- الإجراءات الأمنية
- الاتحاد الأوروبي
- الحدود الفرنسية
- فرانسوا أولاند
- الخارجية الفرنسية
- رويترز
- إغلاق الحدود
- الإجراءات الأمنية
- الاتحاد الأوروبي
- الحدود الفرنسية
- فرانسوا أولاند
- الخارجية الفرنسية
- رويترز
أعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند، فرض حالة الطوارئ في أنحاء البلاد وإغلاق الحدود مع الدول المجاورة، على خلفية الهجمات الإرهابية التي ضربت باريس مساء أمس، فماذا يعني إغلاق الحدود الفرنسية؟.
اعتبرت وكالة "رويترز"، القرار لا يعني إغلاق تام للحدود والمطارات، وقالت "يعد إيقاف التزام باريس بقوانين (شنجن)، ومراقبتها لجوازات سفر الوافدين من الاتحاد الأوروبي عبر المطارات، ونشر قوات الأمن على الحدود البرية، وتشديد الإجراءات الأمنية، والتأكد من جوازات سفر الداخلين للبلاد".
ووصفت "رويترز"، اليوم، قراري الرئيس الفرنسي بـ"الاستثنائيين"، مضيفة "يدلان على حجم الكارثة التي ضربت فرنسا، ويهدفان لطمأنة الرأي العام الفرنسي المتخوف من تكرر العمليات الإرهابية داخل الحدود الفرنسية".
من جانبها، قالت وزارة الخارجية الفرنسية إن المطارات الفرنسية ستظل مفتوحة كما أن الرحلات الجوية ورحلات القطارات والعبارات النهرية والسفن البحرية ستُواصل عملها كالمعتاد، وإن لوحظ ليل أمس بعض التأخير في مواقيت الرحلات، حد تعبيرها، مضيفة "تواصلت حركة الملاحة الجوية بشكل طبيعي، حيث أعلنت شركة (اير فرانس)، اليوم، أنها ستواصل كل الرحلات الجوية من وإلى فرنسا".
كانت شركة طيران "يونايتد كونتنينتال" الأمريكية أعلنت أمس عقب الحادث، أنها ستواصل العمل وفق جدول رحلاتها المقرّر، وبالفعل غادرت رحلاتها الثلاثة العادية إلى باريس مساء، من مطارات في شيكاجو ونيويورك وواشنطن العاصمة.
فيما قالت شبكة "سكاي نيوز عربية" إن باريس أوقفت تأشيرات "شنجن" لكنّها ستسمح للرعايا الأوروبيين فقط بالسفر إلى باريس، مضيفة "كما فرضت بلجيكا قيودا على الوصول برا وبحرا ومن خلال القطارات من فرنسا".
وتابعا "لكنّ المتحدث باسم رئيس الوزراء البلجيكي شارل ميشال، أكد أن القرار لا يعني إغلاق الحدود بين البلدين، بل تشديد عمليات المراجعة الفورية للمسافرين الوافدين من فرنسا".
كان إرهابيون شنوا هجمات دامية على مناطق متفرقة في أوقات متزامنة بـ"باريس"، أسفرت عن وقوع أكثر من 120 قتيلا ونحو 200 مصاب، وأعلن الرئيس الفرنسي حالة الطوارئ وإغلاق الحدود حتى إشعار آخر.
- إغلاق الحدود
- الإجراءات الأمنية
- الاتحاد الأوروبي
- الحدود الفرنسية
- فرانسوا أولاند
- الخارجية الفرنسية
- رويترز
- إغلاق الحدود
- الإجراءات الأمنية
- الاتحاد الأوروبي
- الحدود الفرنسية
- فرانسوا أولاند
- الخارجية الفرنسية
- رويترز
- إغلاق الحدود
- الإجراءات الأمنية
- الاتحاد الأوروبي
- الحدود الفرنسية
- فرانسوا أولاند
- الخارجية الفرنسية
- رويترز
- إغلاق الحدود
- الإجراءات الأمنية
- الاتحاد الأوروبي
- الحدود الفرنسية
- فرانسوا أولاند
- الخارجية الفرنسية
- رويترز