من "الأفارقة" لـ"الدروز".. طلبات الجنسية واللجوء لـ"تل أبيب" بوابة إسرائيل لتحسين صورتها الدولية

من "الأفارقة" لـ"الدروز".. طلبات الجنسية واللجوء لـ"تل أبيب" بوابة إسرائيل لتحسين صورتها الدولية
- إعلان إسرائيل
- الاتحاد السوفيتي
- الاحتلال الإسرائيلي
- التواصل الاجتماعي
- الجنسية الإسرائيلية
- الخارجية الإسرائيلية
- الدروز
- إعلان إسرائيل
- الاتحاد السوفيتي
- الاحتلال الإسرائيلي
- التواصل الاجتماعي
- الجنسية الإسرائيلية
- الخارجية الإسرائيلية
- الدروز
- إعلان إسرائيل
- الاتحاد السوفيتي
- الاحتلال الإسرائيلي
- التواصل الاجتماعي
- الجنسية الإسرائيلية
- الخارجية الإسرائيلية
- الدروز
- إعلان إسرائيل
- الاتحاد السوفيتي
- الاحتلال الإسرائيلي
- التواصل الاجتماعي
- الجنسية الإسرائيلية
- الخارجية الإسرائيلية
- الدروز
تفاخرت صفحة "إسرائيل تتكلم بالعربية"، عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، بارتفاع عدد الدروز من سكان مرتفعات هضبة "الجولان" الراغبين في الحصول على الجنسية الإسرائيلية، خلال السنوات الماضية.
ونشرت الصفحة تقريرا نقلته عن موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية، أوضح الارتفاع الملحوظ في عدد الدروز الطالبين للجنسية الإسرائيلية، مرجعة ذلك إلى الحرب الدائرة في سوريا، مشيرة إلى أنه تم تقديم طلبين للحصول على الجنسية في 2010، وهو العام الذي سبق بداية الأحداث المرتبطة بسياق الربيع العربي.
وأضاف التقرير أن عدد الدروز المقيمين في هضبة الجولان والراغبين في الحصول على الجنسية الإسرائيلية هذا العام وصل لـ80 شخصا، متابعا "من المتوقع تزايد هذا العدد".
في سياق آخر، وافقت إسرائيل، الأحد الماضي، على قبول 9 آلاف مهاجر من يهود إثيوبيا "فلاشا"، الذين يقال أنهم من سلالة يهودية، على الرغم من إعلان تل أبيب معاناتها السنوات الماضية.
{long_qoute_1}
وعلق الدكتور خالد سعيد، الخبير في الشأن الصهيوني بمركز الدراسات الإسرائيلية، قائلا: "ما يدفع الدروز للحصول على الجنسية الإسرائيلية، والأفارقة بطلب اللجوء، يعود أولا إلى الوضع الاقتصادي"، مضيفا أن الأوضاع الاجتماعية متردية سواء في إفريقيا أو في سوريا بسبب الحرب.
{left_qoute_1}
وأضاف سعيد، في تصريحات لـ"الوطن"، "سوء الوضع الاقتصادي دفع عددا كبيرا من الروس للهجرة إلى الكيان الصهيوني بعد تفكيك الاتحاد السوفيتي"، لافتا إلى أن طالبي الجنسية الإسرائيلية يرون فيها "الرفاهية الاجتماعية".
وتابع "إسرائيل تروج لذلك لأنها مستفيدة من تحسين صورتها أمام العالم، بادعاء وجود حريات وديمقراطية بها، خاصة في ظل انتهاكاتها ضد الفلسطينيين، حيث العديد من الإعدامات التي ينفذها جنود الاحتلال في شباب الانتفاضة".
{left_qoute_2}
فيما قال الدكتور أحمد فؤاد أنور، أستاذ اللغة العبرية بجامعة الإسكندرية، "إسرائيل تلعب على بعدين في هذه القضية، الأول: السعي إلى تفتيت العرب خاصة أن بعض الدروز يخدمون بجيش الاحتلال الإسرائيلي".
وأضاف أنور، لـ"الوطن"، "البعد الثاني ظهور إسرائيل بأنها دولة حريات وأنها واحة الديمقراطية في المنقطة أمام العالم، على الرغم من أن العنصرية شيء أساسي في المجتمع الإسرائيلي".
- إعلان إسرائيل
- الاتحاد السوفيتي
- الاحتلال الإسرائيلي
- التواصل الاجتماعي
- الجنسية الإسرائيلية
- الخارجية الإسرائيلية
- الدروز
- إعلان إسرائيل
- الاتحاد السوفيتي
- الاحتلال الإسرائيلي
- التواصل الاجتماعي
- الجنسية الإسرائيلية
- الخارجية الإسرائيلية
- الدروز
- إعلان إسرائيل
- الاتحاد السوفيتي
- الاحتلال الإسرائيلي
- التواصل الاجتماعي
- الجنسية الإسرائيلية
- الخارجية الإسرائيلية
- الدروز
- إعلان إسرائيل
- الاتحاد السوفيتي
- الاحتلال الإسرائيلي
- التواصل الاجتماعي
- الجنسية الإسرائيلية
- الخارجية الإسرائيلية
- الدروز