3 مشاهد تلخص الجريمة الإرهابية: 6 مواقع فرنسية تعرضت لاعتداءات وإطلاق نار فى أوقات متزامنة.. واحتجاز رهائن.. ودماء تملأ الشوارع

3 مشاهد تلخص الجريمة الإرهابية: 6 مواقع فرنسية تعرضت لاعتداءات وإطلاق نار فى أوقات متزامنة.. واحتجاز رهائن.. ودماء تملأ الشوارع
- إطلاق النار
- إطلاق نار
- احتجاز رهائن
- الجريمة الإرهابية
- العاصمة الفرنسية
- الله أكبر
- بوابة مدرسة
- تظاهرة تضامنية
- سيارات الإسعاف
- شارلى إيبدو
- إطلاق النار
- إطلاق نار
- احتجاز رهائن
- الجريمة الإرهابية
- العاصمة الفرنسية
- الله أكبر
- بوابة مدرسة
- تظاهرة تضامنية
- سيارات الإسعاف
- شارلى إيبدو
- إطلاق النار
- إطلاق نار
- احتجاز رهائن
- الجريمة الإرهابية
- العاصمة الفرنسية
- الله أكبر
- بوابة مدرسة
- تظاهرة تضامنية
- سيارات الإسعاف
- شارلى إيبدو
- إطلاق النار
- إطلاق نار
- احتجاز رهائن
- الجريمة الإرهابية
- العاصمة الفرنسية
- الله أكبر
- بوابة مدرسة
- تظاهرة تضامنية
- سيارات الإسعاف
- شارلى إيبدو
لم تكد تمر ثوانٍ على أصوات الانفجارات التى دوّت فى «مدينة النور»، حتى انطلقت رصاصات الأسلحة الرشاشة فى وسط العاصمة الفرنسية. بعدها بدقائق، بدأت أصوات سيارات الإسعاف تدوى فى كل مكان تجوب الشوارع.. كانت فى الأرض جثث مدمّاة وأقرباء ضحايا ينفجرون بالبكاء.
الكارثة الأولى:
فى مسرح «باتاكلان» فى شرق باريس، هاجم مسلحون الصالة التى كان يوجد فيها حوالى 1500 شخص، واحتجزوا العديد منهم رهائن. كان الفرنسيون خارج المسرح ينتظرون معلقين بهواتفهم المحمولة. حاولت قوات الأمن تهدئة مواطنيها. وأكدت أن تبادلاً لإطلاق النار وقع داخل «باتاكلان». لتبدأ بعدها مرحلة المقارنة بحادث «شارلى إيبدو». وعلى موقع «تويتر»، بدأ عشرات الأشخاص ينشرون صور أقارب لهم موجودين فى الصالة، مطالبين بمعلومات عنهم. وروى «لويس» الذى كان داخل الصالة محتجزاً، وتمكن من الفرار، أن المسلحين اقتحموا الصالة وبدأوا بإطلاق النار عند المدخل، ورددوا هتافات «الله أكبر».
لحظات ثقيلة:
شهدت أحياء باريس الشرقية التى توجد فيها نوادٍ ومقاهٍ عديدة يكثر روادها فى نهاية الأسبوع، اعتداءات متتالية شبه متزامنة. على الأثر، أقفلت القوى الأمنية الشوارع ومنعت الاقتراب من المنطقة. وقال عنصر أمن قُرب مستشفى «سان لويس»: «يقوم الجيش بتأمين المنطقة». كانت الدماء قُرب بوابة مدرسة تسيل على الأرض، وسط حالة من الذهول والبكاء بعد أن أكد رجل أن شقيقته قُتلت فى الحادث، وإلى جانبه، تغرق والدته بالبكاء. وقال بيار مونفور الذى يسكن فى المنطقة: «سمعنا أصوات إطلاق نار، لمدة ثلاثين ثانية ربما، لكن بدا الأمر وكأنه دهر». الجميع يؤكد أن الأمر بدا خيالياً. كان الجميع أرضاً. وعاد الهدوء، ولم يكن الناس يدركون ما حصل.
على بُعد شارعين، تجمّع قبل 10 أشهر مليون ونصف المليون شخص، للمشاركة فى تظاهرة تضامنية مع صحيفة «شارلى إيبدو» التى تعرّضت لاعتداء فى يناير، أوقع قتلى وجرحى. ويروى ماتيو، 35 عاماً، أنه كان يهم بالدخول إلى مطعم عندما سمع صوتاً وكأنه لمفرقعات. واعتقد أنه احتفال بعيد ميلاد، ثم سمع صوتاً آخر، وثالثاً، ثم رأى الدماء، فرمى نفسه أرضاً. لم يرَ «ماتيو» المعتدى، لكن شهوداً آخرين وصفوه بأنه مسلح برشاش، وبأنه تمكن من الفرار. كانت الجثث فى كل مكان، والدماء فى كل مكان.
دماء فى كل مكان:
تكررت المشاهد نفسها فى شارع «شارون» الواقع إلى الشرق أكثر. وروى رجل أنه سمع إطلاق نار لمدة «دقيقتين أو ثلاث، ثم رأيت أجساداً مدمّاة. لا أعلم إن كانوا قد ماتوا». وقال شاهد آخر: «كانت الدماء فى كل مكان».
أما فى استاد فرنسا الدولى، أحد أكبر الملاعب الفرنسية الواقع فى الضاحية الشمالية لـ«باريس»، فقد سمع ثلاثة انفجارات. وقال شهود إن «أحد الانفجارات نتج عن عملية انتحارية». واحتجز الجمهور الذى كان يتابع مباراة ودية بين فرنسا وألمانيا داخل الملعب الذى حلّقت فوقه مروحية، قبل أن تبدأ عملية إخلائه إثر عودة الهدوء.
وقال لوفيك كلاين، 37 عاماً: «سمعنا الانفجارات بعد 25 دقيقة من بداية المباراة التى استمرت بشكل طبيعى. اعتقدت أن الأمر مزحة».
- إطلاق النار
- إطلاق نار
- احتجاز رهائن
- الجريمة الإرهابية
- العاصمة الفرنسية
- الله أكبر
- بوابة مدرسة
- تظاهرة تضامنية
- سيارات الإسعاف
- شارلى إيبدو
- إطلاق النار
- إطلاق نار
- احتجاز رهائن
- الجريمة الإرهابية
- العاصمة الفرنسية
- الله أكبر
- بوابة مدرسة
- تظاهرة تضامنية
- سيارات الإسعاف
- شارلى إيبدو
- إطلاق النار
- إطلاق نار
- احتجاز رهائن
- الجريمة الإرهابية
- العاصمة الفرنسية
- الله أكبر
- بوابة مدرسة
- تظاهرة تضامنية
- سيارات الإسعاف
- شارلى إيبدو
- إطلاق النار
- إطلاق نار
- احتجاز رهائن
- الجريمة الإرهابية
- العاصمة الفرنسية
- الله أكبر
- بوابة مدرسة
- تظاهرة تضامنية
- سيارات الإسعاف
- شارلى إيبدو