السيسي يشارك في "القمة العربية اللاتينية" بالرياض غدا.. و"الوطن" تنفرد بنشر برنامجها

السيسي يشارك في "القمة العربية اللاتينية" بالرياض غدا.. و"الوطن" تنفرد بنشر برنامجها
- أمريكا الجنوبية
- أمير الكويت
- أمين عام جامعة الدول العربية
- استئناف العمل
- الأطراف المعنية
- الأعمال الخيرية
- الأمانة العامة
- آل سعود
- أمريكا الجنوبية
- أمير الكويت
- أمين عام جامعة الدول العربية
- استئناف العمل
- الأطراف المعنية
- الأعمال الخيرية
- الأمانة العامة
- آل سعود
- أمريكا الجنوبية
- أمير الكويت
- أمين عام جامعة الدول العربية
- استئناف العمل
- الأطراف المعنية
- الأعمال الخيرية
- الأمانة العامة
- آل سعود
- أمريكا الجنوبية
- أمير الكويت
- أمين عام جامعة الدول العربية
- استئناف العمل
- الأطراف المعنية
- الأعمال الخيرية
- الأمانة العامة
- آل سعود
تنطلق أعمال القمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية على مستوى رؤساء الدول والحكومات، والتي تستضيفها العاصمة السعودية "الرياض"، على مدار يومين، غدًا وبعد غدٍ بمشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي، والذي يترأس وفد مصر، بمشاركة 33 زعيمًا من الوطن العربي وأمريكا الجنوبية وممثلين للحكومات، إضافة إلى بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة، ونبيل العربي أمين عام جامعة الدول العربية، وتقام القمة في مركز الملك عبدالعزيز للمؤتمرات.
وتنفرد "الوطن" بنشر تفاصيل برنامج القمة على مستوى الرؤساء ورؤساء الحكومات، حيث سيبدأ الملك سلمان بن عبدالعزيز خادم الحرمين الشريفين، استقبال الرؤساء والملوك المشاركين في القمة في المطار من الساعة الحادية عشر إلى الواحدة من ظهر غد بتوقيت الرياض، على أن يقوم الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، أو الوزير المكلف بالاستقبال، باستقبال الرؤساء والملوك، وبدءًا من الساعة السادسة والنصف مساء، سيتوجه رؤساء الوفود لحضور حفل افتتاح القمة، ويقوم الملك سلمان باستقبالهم في السابعة مساء ثم يلتقطون الصورة التذكارية، ويتوجهون إلى قاعة القمة لبدء أعمال الجلسة الافتتاحية، والتي تتحول إلى الجلسة الأولى، ثم يقيم الملك سالمان حفل عشاء على شرف قادة الدول المشاركة في القمة.
وعقد وزراء الخارجية العرب اجتماعًا طارئًا، اليوم، على هامش الاجتماعات التحضيرية للقمة، وذلك لمناقشة تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، في ضوء تعثر عملية السلام والعدوان الإسرائيلي المستمر على الشعب الفلسطيني وأراضيه ومقدساته، وخطة التحرك المستقبلية على الساحة الدولية، حيث ناقش الاجتماع 3 قضايا رئيسية القضية؛ الأولى هي كيفية تحريك عملية السلام المتعثرة والمتوقفة وذلك من خلال تحرك المجموعة العربية في الأمم المتحدة ومجلس الأمن ومن خلال الدول الفاعلة في المجتمع الدولي من أجل حصول الشعب الفلسطيني على الحماية الدولية في ظل الهجوم الذي تمارسه إسرائيل، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني من بطش وعدوان سلطة الاحتلال الإسرائيلي وجيشها وشرطتها وقطعان مستوطنيها الذين يعيثون في الأراضي الفلسطينية فسادًا في ظل صمت المجتمع الدولي على هذه الجرائم، وخلق آلية عملية لتنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي المتعلقة بالصراع العربي ـ الإسرائيلي، خاصة أن الرباعية الدولية أصبحت غير مجدية، ولا بد من إعادة النظر فيها أو إنشاء آلية أخرى جديدة تعمل على تنفيذ هذه القرارات التي صدرت من الأمم المتحدة بشأن القضية الفلسطينية.
وعلمت "الوطن"، أن مسودة "إعلان الرياض" المنتظر إصدارها في ختام القمة، تتضمن إعلان الالتزام بسيادة سوريا ووحدتها وسلامة أراضيها، والترحيب بمبادرة الحوار الوطني الشامل التي أطلقتها الحكومة السودانية، والتأكيد على أهمية استئناف العملية السياسية بين جميع الأطراف المعنية الشرعية في المشهد السياسي اليمني ودعوة المجتمع الدولي لتوفير الدعم السياسي والأمني والاقتصادي لتمكين اليمن من تلبية احتياجاته التنموية، ودعوة إسرائيل للانسحاب الفوري من جميع الأراضي العربية التي احتلتها في 1967، بما فيها الجولان السوري وما تبقى من الأراضي اللبنانية، وضرورة الإفراج عن جميع الأسرى والسياسيين العرب والفلسطينيين في السجون الإسرائيلية وإدانة العدوان الإسرائيلي على المدارس التابعة لمدارس غوث اللاجئين في غزة مع رفع الحصار المفروض من إسرائيل على قطاع غزة.
وقالت مصادر دبلوماسية لـ"الوطن"، إنّ المسودة تتضمن اشادة بمواقف أمريكا الجنوبية فى الاعتراف بدولة فلسطين، مع الترحيب بمساعي القيادة الفلسطينية بالتوجه إلى الأمم المتحدة بشأن الانضمام للمنظمات والمعاهدات الدولية الأخرى، وأدانت المسودة، الإرهاب ورفض أي ربط بين الإرهاب وأي ديانات أو أعراق أو ثقافات.
{long_qoute_1}
وأضافت المصادر أن المسودة تشمل الترحيب بتبرع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بمبلغ 274 مليون دولار لأعمال الإغاثة الإنسانية في اليمن، وإنشاء مركز سلمان للإغاثة والأعمال الخيرية، وتخصيص مبلغ 266 مليون دولار لتمويل الاحتياجات العاجلة للشعب اليمني، وبمبادرة ملك البحرين بإنشاء المحكمة العربية لحقوق الإنسان، وبمنح أمير الكويت لقب قائد العمل الإنساني.
وأوضحت المصادر، أنّه تم وضع 5 اقتراحات ستعرض على القمة بخصوص آليات المتابعة وهيكل القمة، التي تقتضي بتطوير الهيكل التنظيمي لقمة الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية المنصوص عليه في البند رقم 119 من "إعلان الدوحة" الصادر عن القمة الثنائية 2009 من أجل جعله أكثر ديناميكية، حيث تتضمنت المقتراحات الخمسة، أن تكون القمة المكونة من رؤساء الدول والحكومات وتجتمع كل 3 أعوام مع وجود مجلس وزراء الخارجية ويجتمع كل عامين، مع وجود مجلس كبار المسؤولين في وزارات الخارجية ويشكل من المنسقين الوطنيين ويجتمع بشكل سنوي، إضافة إلى اللجان القطاعية المكونة من الخبراء في كل المجالات وتجتمع على الأقل مرتين في السنة على أن يتم تفعيل عمل هذه اللجان القطاعية المشتركة من خلال تولي رئاسة اللجنة الدولية المضيفة لآخر اجتماع وزاري قطاعي في مجال التعاون الخاص به، وإرسال الدعوات وتحديد مكان وموعد انعقاد اجتماعاتها وجدول أعمالها وبرنامج عملها بالتعاون مع الأمانة العامة منسق الدول العربية ومع البرازيل منسق دول أمريكا الجنوبية، إلى جانب مجموعة التنسيق التنفيذي وأن يكون لديها الصلاحيات التي تسمح لها بمتابعة تنفيذ ما صدر عن القمم العربية - الأمريكية الجنوبية والاجتماعات القطاعية.
ولفتت المصادر إلى أنّه من ضمن الاقتراحات، مبادرات جديدة لتعزيز العلاقات بين الإقليمين، والاجتماع قبل اجتماعات كبار المسؤولين لتنسيق المواقف بين المجموعتين بشأن جدول الأعمال والموضوعات الأخرى ذات الصلة بها، مع أهمية الاجتماع على هامش الاجتماعات الدولية للتشاور حول الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وعقد اجتماعاتها للتشاور على مستوى كبار المسؤولين أو على المستوى الوزاري إذا استدعى الأمر على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وعلى مستوى استعدادات السعودية، للقمة غدًا، وضعت المملكة، أعلام الدول المشاركة في القمة في الشوارع والطرق والكباري الرئيسية، حيث علّقت آلاف الأعلام، ومئات اللوحات الترحيبية بأعضاء الوفود المشاركة في أعمالها على طول الطرق الرئيسية بمدينة الرياض، والميادين والساحات الكبرى، وأعلنت وزارة التعليم فى السعودية، تخصيص غدًا، إجازة للطلاب والطالبات، من أجل تخفيف حدة الزحام في الرياض.
برنامج القمة العربية اللاتينية
- أمريكا الجنوبية
- أمير الكويت
- أمين عام جامعة الدول العربية
- استئناف العمل
- الأطراف المعنية
- الأعمال الخيرية
- الأمانة العامة
- آل سعود
- أمريكا الجنوبية
- أمير الكويت
- أمين عام جامعة الدول العربية
- استئناف العمل
- الأطراف المعنية
- الأعمال الخيرية
- الأمانة العامة
- آل سعود
- أمريكا الجنوبية
- أمير الكويت
- أمين عام جامعة الدول العربية
- استئناف العمل
- الأطراف المعنية
- الأعمال الخيرية
- الأمانة العامة
- آل سعود
- أمريكا الجنوبية
- أمير الكويت
- أمين عام جامعة الدول العربية
- استئناف العمل
- الأطراف المعنية
- الأعمال الخيرية
- الأمانة العامة
- آل سعود