خبراء: حكومة «إسماعيل» نجحت فى إدارة الأزمة بـ«دقة البيانات والزيارات الميدانية»

خبراء: حكومة «إسماعيل» نجحت فى إدارة الأزمة بـ«دقة البيانات والزيارات الميدانية»
- أحمد غنيم
- أكاديمية ناصر
- إدارة الأزمات
- إدارة الأزمة
- إنقاذ الأرواح
- البنية التحتية
- التنمية المحلية
- الجامعة الأمريكية
- الجهات المعنية
- أبو
- أحمد غنيم
- أكاديمية ناصر
- إدارة الأزمات
- إدارة الأزمة
- إنقاذ الأرواح
- البنية التحتية
- التنمية المحلية
- الجامعة الأمريكية
- الجهات المعنية
- أبو
- أحمد غنيم
- أكاديمية ناصر
- إدارة الأزمات
- إدارة الأزمة
- إنقاذ الأرواح
- البنية التحتية
- التنمية المحلية
- الجامعة الأمريكية
- الجهات المعنية
- أبو
- أحمد غنيم
- أكاديمية ناصر
- إدارة الأزمات
- إدارة الأزمة
- إنقاذ الأرواح
- البنية التحتية
- التنمية المحلية
- الجامعة الأمريكية
- الجهات المعنية
- أبو
قال خبراء فى إدارة الأزمات إن حكومة المهندس شريف إسماعيل عبرت اختبار كارثة سقوط الطائرة الروسية بعلامة «نجاح مرتفعة»، حيث تعاملت مع الأزمة بـ«بسرعة ودقة»، بداية من تفقد رئيس الوزراء موقع الحادث، مروراً بالبيانات المنتظمة من مجلس الوزراء والوزارات المعنية بالأزمة، وصولاً لزيارة رئيس الحكومة للسفارة الروسية لتقديم واجب العزاء. البداية كانت فى السابعة من صباح أمس الأول، بعدما قرر المهندس شريف إسماعيل إلغاء زيارته لمحافظة الإسماعيلية التى كانت مقررة لتفقد مشروع تطوير قرية الأمل، بعد ورود أنباء سقوط الطائرة، ليتجه بعدها رئيس الوزراء فى التاسعة صباحاً لعقد اجتماع أوّلى مع الوزارات والجهات المعنية لمتابعة حادث الطائرة، كما وجه رئيس الوزراء بتشكيل غرفة عمليات بمجلس الوزراء لمتابعة الموقف، قبل أن يتجه بصحبة وزير السياحة هشام زعزوع إلى موقع سقوط الطائرة، فى الوقت الذى أرسلت فيه وزارة الطيران فريقاً للاطلاع على الطائرة المنكوبة. «إسماعيل» فور عودته للقاهرة، عقد اجتماعه الثانى مع وزراء «الداخلية والصحة والطيران والتضامن والتنمية المحلية والسياحة» بمقر الهيئة العامة للاستثمار، قبل أن يعقد اجتماعاً مع الفريق أول صدقى صبحى وزير الدفاع وقائد القوات الجوية، واطّلع على إجراءات إخلاء 15 جثة تم نقلها بالطائرات إلى مشرحة زينهم بالقاهرة. وزارة الصحة، أعلنت عن طريق مجلس الوزراء عصر السبت، أنها دفعت بـ54 سيارة إسعاف فى موقع الحادث، رافضة الكشف عن العدد النهائى للوفيات. وزارة الطيران المدنى، أصدرت خلال أزمة السبت 5 بيانات، أبرزها كان البيان الرابع الذى أكد تيسير كافة الإجراءات للتعرف على الجثث، وأن الطائرة كانت تضم 214 راكباً من روسيا و3 من أوكرانيا منهم 138 سيدة و62 رجلاً و17 طفلاً بالإضافة إلى طاقم الطائرة وهى من طراز إيرباص 321 والتى يصل عمرها إلى 18 سنة.
وأكد الدكتور جمال حواش، الخبير الدولى فى إدارة الأزمات والتفاوض بأكاديمية ناصر، أن التعامل مع الأزمات يتم وفقاً للظروف المحيطة بهذه الأزمة، خصوصاً أن غالبيتها يتم بصورة مفاجئة فى صورة كوارث طبيعية وحوادث، ولا أحد يستطيع التنبؤ بالأحداث، موضحاً أن هناك قاعدة ثابتة تحكم التعامل مع الأزمات وهى الاستعدادات لأى حوادث طارئة تتمثل فى اتخاذ الإجراءات العاجلة للتعاطى مع الموقف، وعلى رأسها إنقاذ الأرواح، شبكة اتصالات قوية، إسعاف الطرق وتدعيمها باحتياطى سيارات إسعاف على مستوى المحافظة، وبصفة عامة لا بد من تكاتف أجهزة الدولة جميعها لمواجهة الأزمة، مشيراً إلى أن التكاتف بين أجهزة ومؤسسات الدولة حدث خلال أزمة الطائرة.
وقال الدكتور أحمد أبوالنور، أستاذ الاقتصاديات الحرجة والأزمات بالجامعة الأمريكية، إن ضمان استمرار نجاح الحكومة فى تخطى الأزمات، هو إعادة تأسيس البنية التحتية للدولة، وتوفير الإمكانيات للجهاز المدنى للدولة.
- أحمد غنيم
- أكاديمية ناصر
- إدارة الأزمات
- إدارة الأزمة
- إنقاذ الأرواح
- البنية التحتية
- التنمية المحلية
- الجامعة الأمريكية
- الجهات المعنية
- أبو
- أحمد غنيم
- أكاديمية ناصر
- إدارة الأزمات
- إدارة الأزمة
- إنقاذ الأرواح
- البنية التحتية
- التنمية المحلية
- الجامعة الأمريكية
- الجهات المعنية
- أبو
- أحمد غنيم
- أكاديمية ناصر
- إدارة الأزمات
- إدارة الأزمة
- إنقاذ الأرواح
- البنية التحتية
- التنمية المحلية
- الجامعة الأمريكية
- الجهات المعنية
- أبو
- أحمد غنيم
- أكاديمية ناصر
- إدارة الأزمات
- إدارة الأزمة
- إنقاذ الأرواح
- البنية التحتية
- التنمية المحلية
- الجامعة الأمريكية
- الجهات المعنية
- أبو