طلاب ينتقدون أزمة ارتفاع سعر الدولار.. مين السبب مش مهم.. المشكلة أن الأكل هيغلى

طلاب ينتقدون أزمة ارتفاع سعر الدولار.. مين السبب مش مهم.. المشكلة أن الأكل هيغلى
- أزمة الدولار
- ارتفاع أسعار
- ارتفاع سعر الدولار
- استثمارات أجنبية
- الاحتياطى الأجنبى
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- البنك المركزى
- التجارة العالمية
- التصنيف الائتمانى
- أحداث
- أزمة الدولار
- ارتفاع أسعار
- ارتفاع سعر الدولار
- استثمارات أجنبية
- الاحتياطى الأجنبى
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- البنك المركزى
- التجارة العالمية
- التصنيف الائتمانى
- أحداث
- أزمة الدولار
- ارتفاع أسعار
- ارتفاع سعر الدولار
- استثمارات أجنبية
- الاحتياطى الأجنبى
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- البنك المركزى
- التجارة العالمية
- التصنيف الائتمانى
- أحداث
- أزمة الدولار
- ارتفاع أسعار
- ارتفاع سعر الدولار
- استثمارات أجنبية
- الاحتياطى الأجنبى
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- البنك المركزى
- التجارة العالمية
- التصنيف الائتمانى
- أحداث
أزمة الدولار بين مهتم بمجريات أحداثها وبين متابع فقط للعناوين المنتشرة على صفحات التواصل الاجتماعى، وشباب يستقى معلوماته عن وجود أزمة من الأخبار الأكثر قراءة أو «كوميكس» تنتشر على صفحات ساخرة، بعضهم يشعر بخطورة الأزمة والبعض الآخر يتجاهلها لأن مصروفه اليومى لا علاقة له بالدولار فلن يتأثر، تباين واضح فى الآراء حول المشكلة رصدته «أصحاب» بين طلبة الجامعات.
بطريقة المتابع الجيد للحدث، يقول محمد السيد، طالب بكلية إعلام جامعة 6 أكتوبر «سعر الدولار وصل لـ8.20 بسبب إن مفيش استثمارات أجنبية تدخل عملة صعبة للبلد وطبعاً أزمة أمريكا مأثرة علينا جداً ومأثرة عليا شخصياً لأن والدى شغله معتمد على الدولار، عشان بينزل بضاعة للسوق المحلى بصفته تاجر، فأنا حاسس بالأزمة ومتابع كل أخبارها».
بينما ترى منة البرديسى، طالبة بجامعة 6 أكتوبر أيضاً، أن «الإعلام قد نشر أن حسن مالك هو السبب فى ارتفاع سعر الدولار، بصراحة أنا مش متابعة أوى بس لو فى شخص يقدر يتحكم فى اقتصاد بلد يبقى إحنا عندنا خلل كبير فى المنظومة».
ويرى أحمد النخال، طالب بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، أن سعر الدولار وصل لـ8.40 بسبب أن الاحتياطى الأجنبى بيقل، وكمان محاولتنا للاقتراض بتأخر مركزنا فى التصنيف الائتمانى، وأضاف «يمكن متابع للأزمة بسبب دراستى وكمان لأن أغلب أقاربى عايشين بره مصر وبيسألونى دوماً بصفتى خبير العيلة». وجه محمد شريف، طالب بكلية التجارة، اللوم على محافظ البنك المركزى السابق هشام رامز، وقال «الناس الكبيرة فى البلد بدأت تلم فى الدولار من السوق بعد ما رامز مسك البنك المركزى عشان عرفوا إن سعر الدولار هيغلى، فبقى الطلب أكتر من العرض، وأنا وكل الناس هتتأثر بالقصة دى مع ارتفاع أسعار كل حاجة فى البلد كرد فعل طبيعى على الحدث، بداية من المواصلات حتى الطعام والسكن». على الجانب الآخر لم يُبدِ كريم ميشيل وصديقه حسام هشام، طالبان بكلية الحقوق جامعة القاهرة، اهتمامها بالأمر، وقال «ميشيل»: «لو ارتفع سعر الدولار أو انخفض مش فارق معانا أصلاً؛ لأن فى النهاية مصروفى مش بالدولار».
يرى الدكتور شريف دلاور، الخبير الاقتصادى أن المهتمين بهذه القضية ومنذ أكثر من سنة هم طلاب الماجستير والدكتوراه أكثرهم من الشباب، وأن ندواته أكثر الحضور بها دائماً من الشباب، وفى تحليله للأزمة الحالية قال «الأزمة معقدة؛ رقم واحد هيكل الصناعة المصرية، استخداماته فى المتوسط من المكونات الأجنبية أكثر من المكونات المحلية، زى مثلاً شركات تجميع السيارات بيبقى المكون الأجنبى بيمثل 60% فى حين أن المكون المحلى بيمثل 40%، وصناعات كتير على هذا المنوال». وأضاف «دلاور» أن «هيكل التجارة المصرية يوجد فيه الكثير من الشركات الأجنبية، مما نتج عن ذلك أن المبيعات السنوية للمنتج الأجنبى أكبر بكثير من مبيعات المنتج المحلى، مما يمثل ضغطاً على سعر الصرف، منظمة التجارة العالمية بتسمح لك كسوق مصرى إنك تطلب من الشركات الأجنبية إن 75% من مبيعاتها تكون منتجات محلية، لذا قد يعتقد البعض أن المهتمين بالأمر هم الاقتصاديون فقط، ولكن الشباب أولوا اهتماماً ملحوظاً خوفاً على مستقبلهم أيضاً».
- أزمة الدولار
- ارتفاع أسعار
- ارتفاع سعر الدولار
- استثمارات أجنبية
- الاحتياطى الأجنبى
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- البنك المركزى
- التجارة العالمية
- التصنيف الائتمانى
- أحداث
- أزمة الدولار
- ارتفاع أسعار
- ارتفاع سعر الدولار
- استثمارات أجنبية
- الاحتياطى الأجنبى
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- البنك المركزى
- التجارة العالمية
- التصنيف الائتمانى
- أحداث
- أزمة الدولار
- ارتفاع أسعار
- ارتفاع سعر الدولار
- استثمارات أجنبية
- الاحتياطى الأجنبى
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- البنك المركزى
- التجارة العالمية
- التصنيف الائتمانى
- أحداث
- أزمة الدولار
- ارتفاع أسعار
- ارتفاع سعر الدولار
- استثمارات أجنبية
- الاحتياطى الأجنبى
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- البنك المركزى
- التجارة العالمية
- التصنيف الائتمانى
- أحداث