الوحدة الصحية فى «جزيرة راجح»: مفيش أطباء ولا سيارات إسعاف.. ولا مرضى

الوحدة الصحية فى «جزيرة راجح»: مفيش أطباء ولا سيارات إسعاف.. ولا مرضى
- أهالى القرية
- أهالى قرية
- استدعاء سيارات
- الحالات المرضية
- الخدمات الصحية
- الخط الرئيسى
- الشئون الصحية
- القرى والنجوع
- الوحدات الصحية
- الوحدة الصحية
- أهالى القرية
- أهالى قرية
- استدعاء سيارات
- الحالات المرضية
- الخدمات الصحية
- الخط الرئيسى
- الشئون الصحية
- القرى والنجوع
- الوحدات الصحية
- الوحدة الصحية
- أهالى القرية
- أهالى قرية
- استدعاء سيارات
- الحالات المرضية
- الخدمات الصحية
- الخط الرئيسى
- الشئون الصحية
- القرى والنجوع
- الوحدات الصحية
- الوحدة الصحية
- أهالى القرية
- أهالى قرية
- استدعاء سيارات
- الحالات المرضية
- الخدمات الصحية
- الخط الرئيسى
- الشئون الصحية
- القرى والنجوع
- الوحدات الصحية
- الوحدة الصحية
حياة بائسة يعيشها أهالى قرية «جزيرة راجح»، التابعة لمركز إسنا بمحافظة الأقصر، ما بين خدمات منعدمة، وتجاهل تام من قبل المسئولين، وصل إلى حد خلو الوحدة الصحية الوحيدة بالقرية، من طبيب وعيادات للكشف، أو حتى عربة إسعاف، والاكتفاء بموظفين لمتابعة المواليد وجرعات التطعيمات، وعلى المرضى قطع عدة كيلومترات للوصول لأقرب مستشفى بالقرى المجاورة. {left_qoute_1}
«منذ أيام تعرضت أختى لوعكة صحية شديدة، وانتظرت لما يقرب من الساعة حتى أعثر على سيارة تقبل توصيلنا لأقرب مستشفى فى إدفو، وكادت تفارق الحياة بسبب التأخير»، قالها محمود محمد وشهرته «فهد»، من أهالى القرية، مؤكداً أن الوحدة الصحية التابعة لهم كيان شكلى، لا يُقدم أى خدمات طبية، ما يعرض حياة الأهالى للخطر، خاصة أن القرية تبعد عن الخط الرئيسى للطرق، وتقع ضمن القرى المجاورة.
يستنكر محمد عيسى، من أهالى القرية، حال الوحدة الصحية المتدهورة، مشيراً إلى أن الأزمة تتكرر مع كل سيدة تكون فى حالة وضع، حيث يضطر الأهالى للبحث عن سيارة نقل للمستشفى العام بمركز إسنا، أو مستشفى آخر بقرية إدفو، خاصة أن سيارة الإسعاف التى كانت مرفقة بالوحدة الصحية معطلة ومركونة داخل الوحدة، وبعض الأهالى قاموا بسرقة بعض إطاراتها.
«عيسى» يندد أيضاً بتجاهل المسئولين لمشكلة القرية، خاصة أن بعض الأهالى ذهبوا إلى المحافظ، وأرسلوا شكاوى وفاكسات إلى الجهات المختصة دون جدوى، متسائلاً: «هل لا بد أن تُزهق أرواحنا حتى يلتفت المسئولون إلينا؟
محمد سيد، رئيس مدينة إسنا، أرجع مشكلة الوحدة الصحية إلى عدم وجود أطباء بالعدد الكافى، لتوزيعهم على الوحدات الصحية الموجودة فى أنحاء مدينة إسنا: «عندنا 43 وحدة صحية، ومفيش غير 13 طبيب، وبالتالى كنا مجبرين إننا نمد وحدات صحية بأطباء، ونُخلى أخرى منهم، واستقرينا على مد القرية الأم بطبيب لمباشرة الحالات المرضية الموجودة فى القرية، بالإضافة إلى مرضى القرى والنجوع والكفور التابعة لها، إلى أن تمد الشئون الصحية الوحدات بالعدد الكافى فى الأطباء».
وفيما يتعلق بمشكلة سيارة الإسعاف، أوضح «سيد» أنه لدى كل رئيس قرية أرقام لاستدعاء سيارات الإسعاف، كما توجد سيارات فى القرى والشوارع العامة.
- أهالى القرية
- أهالى قرية
- استدعاء سيارات
- الحالات المرضية
- الخدمات الصحية
- الخط الرئيسى
- الشئون الصحية
- القرى والنجوع
- الوحدات الصحية
- الوحدة الصحية
- أهالى القرية
- أهالى قرية
- استدعاء سيارات
- الحالات المرضية
- الخدمات الصحية
- الخط الرئيسى
- الشئون الصحية
- القرى والنجوع
- الوحدات الصحية
- الوحدة الصحية
- أهالى القرية
- أهالى قرية
- استدعاء سيارات
- الحالات المرضية
- الخدمات الصحية
- الخط الرئيسى
- الشئون الصحية
- القرى والنجوع
- الوحدات الصحية
- الوحدة الصحية
- أهالى القرية
- أهالى قرية
- استدعاء سيارات
- الحالات المرضية
- الخدمات الصحية
- الخط الرئيسى
- الشئون الصحية
- القرى والنجوع
- الوحدات الصحية
- الوحدة الصحية