أحلام مستغانمى عندما تتحول المشاعر إلى كلمات

أحلام مستغانمى عندما تتحول المشاعر إلى كلمات
- أول امرأة
- التواصل الاجتماعى
- الثورة الجزائرية
- الدول العربية
- السجون الفرنسية
- اللغة العربية
- الوطن العربى
- تجربة جديدة
- جائزة نجيب محفوظ
- أحدث
- أول امرأة
- التواصل الاجتماعى
- الثورة الجزائرية
- الدول العربية
- السجون الفرنسية
- اللغة العربية
- الوطن العربى
- تجربة جديدة
- جائزة نجيب محفوظ
- أحدث
- أول امرأة
- التواصل الاجتماعى
- الثورة الجزائرية
- الدول العربية
- السجون الفرنسية
- اللغة العربية
- الوطن العربى
- تجربة جديدة
- جائزة نجيب محفوظ
- أحدث
- أول امرأة
- التواصل الاجتماعى
- الثورة الجزائرية
- الدول العربية
- السجون الفرنسية
- اللغة العربية
- الوطن العربى
- تجربة جديدة
- جائزة نجيب محفوظ
- أحدث
«إن أجمل الأشياء هى التى يقترحها الجنون ويكتبها العقل» هكذا كانت كتاباتها دوماً، تصف جنون المشاعر بكلمات حرة بعيدة عما يأسرها، فـ«الحرية ألا تنتطر شيئاً» ذلك هو منطقها الذى كتبت به كل مؤلفاتها، تكتب الحب بطريقتها: «الحب هو كل ماحدث بيننا، والأدب هو كل مالم يحدث» بعبارات وصفية سلسة صارت الكاتبة الأكثر تأثيراً بين النساء، إنها أحلام مستغانمى الشاعرة والأديبة، يقولون إنها أول امرأة جزائرية تكتب رواياتها باللغة العربية، وأول كاتبة عربية معاصرة تباع ملايين النسخ من أعمالها، مهيمنة على قائمة المبيعات للكتب لسنوات طويلة فى العديد من الدول العربية.
بأسلوب ثورى ورثته عن أبيها محمد الشريف، الذى شارك فى الثورة الجزائرية حتى اعتقل فى السجون الفرنسية، باتت كتاباتها حرة بلا قيود، بدأت تاريخها المهنى فى الإذاعة الوطنية بالجزائر وذاع صيتها كشاعرة، انتقلت إلى فرنسا فى سبعينات القرن الماضى، حيث تزوجت من صحفى لبنانى، وفى الثمانينات نالت شهادة الدكتوراه من جامعة السوربون، تقطن حالياً فى بيروت، وهى حائزة على جائزة نجيب محفوظ للعام 1998 عن روايتها ذاكرة الجسد، التى تعد من أشهر رواياتها فى الوطن العربى، بالإضافة إلى فوضى الحواس ونسيان دوت كوم، وحصلت على درع بيروت عام 2008 ثم جائزة الشخصية الثقافية الجزائرية فى 2009 وقبلها كانت قد حصلت على وسام الشرف الجزائرى فى 2006.
صارت كلماتها من المأثورات تتداولها النساء على مواقع التواصل الاجتماعى، وكأنها تكتب بألسنتهن، بحثاً عن الحب أو هرباً منه، صارت هى ملهمتهن فى ذاكرة الجسد تحفر الذكريات على طريقتها: «كم يلزمها من الأكاذيب، كى تواصل الحياة وكأنه لم يأت! كم يلزمها من الصدق، كى تقنعه أنها انتظرته حقاً»، تترك العنان لقلمها فى فوضى الحواس، لتكتب بجرأة غير معهودة: «إن الحب لا يتقن التفكير والأخطر أنه لايملك الذاكرة إنه لا يستفيد من حماقاته السابقة ولا من تلك الخيبات الصغيرة التى صنعت يوماً جرحاً كبيراً»، تصنع الكاتبة من روايتها «نسيان» روشتة علاجية لكل من أضناه الهوى، تكتب نصائح للنساء، «ينجح الرجال فى النسيان بسرعة لأنهم يريدونه فعلاً (لبدء علاقة جديدة) وتفشل النساء لأنهن يخفينه أصلاً (لخوفهن من الإقدام على تجربة جديدة)»، لا تكف أحلام عن عرض التجارب التى تعمق فكرتها فى تقديم النصائح، تصف المرأة بطريقتها فى «الأسود يليق بك»: «حين تخجل المرأة تفوح عطراً جميلاً لا تخطئه أنف رجل» تتحدث عن الحب فى أحدث كتاباتها الأدبية، الذى صدر فى 2002 قائلة: «الحب هو ذكاء المسافة، ألا تقترب كثيراً فتلغى اللهفة، ولا تبتعد طويلاً فتنسى».
«مستغانمى» التى طافت مؤلفاتها العديد من الدول العربية تفتح الباب للتواصل مع محبيها عبر صفحتها الخاصة على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» التى اقترب عدد متابعيها من 7 ملايين، لتظل وحدها ترسم المرأة وتكتبها على طريقتها.
- أول امرأة
- التواصل الاجتماعى
- الثورة الجزائرية
- الدول العربية
- السجون الفرنسية
- اللغة العربية
- الوطن العربى
- تجربة جديدة
- جائزة نجيب محفوظ
- أحدث
- أول امرأة
- التواصل الاجتماعى
- الثورة الجزائرية
- الدول العربية
- السجون الفرنسية
- اللغة العربية
- الوطن العربى
- تجربة جديدة
- جائزة نجيب محفوظ
- أحدث
- أول امرأة
- التواصل الاجتماعى
- الثورة الجزائرية
- الدول العربية
- السجون الفرنسية
- اللغة العربية
- الوطن العربى
- تجربة جديدة
- جائزة نجيب محفوظ
- أحدث
- أول امرأة
- التواصل الاجتماعى
- الثورة الجزائرية
- الدول العربية
- السجون الفرنسية
- اللغة العربية
- الوطن العربى
- تجربة جديدة
- جائزة نجيب محفوظ
- أحدث