حصيلة «حق الشهيد»: تصفية ٥٣٥ إرهابيا وضبط 634 مطلوبا

حصيلة «حق الشهيد»: تصفية ٥٣٥ إرهابيا وضبط 634 مطلوبا
- أرض سيناء
- أعمال التهريب
- أهالى العريش
- أهالى سيناء
- إجراءات تأمين
- إطلاق النيران
- استشهاد ضابط
- الأجهزة الحديثة
- الأسلحة والذخائر
- أبناء سيناء
- أرض سيناء
- أعمال التهريب
- أهالى العريش
- أهالى سيناء
- إجراءات تأمين
- إطلاق النيران
- استشهاد ضابط
- الأجهزة الحديثة
- الأسلحة والذخائر
- أبناء سيناء
- أرض سيناء
- أعمال التهريب
- أهالى العريش
- أهالى سيناء
- إجراءات تأمين
- إطلاق النيران
- استشهاد ضابط
- الأجهزة الحديثة
- الأسلحة والذخائر
- أبناء سيناء
- أرض سيناء
- أعمال التهريب
- أهالى العريش
- أهالى سيناء
- إجراءات تأمين
- إطلاق النيران
- استشهاد ضابط
- الأجهزة الحديثة
- الأسلحة والذخائر
- أبناء سيناء
أعلنت القوات المسلحة، أمس، عن تحقيق أهداف عملية «حق الشهيد» لتطهير سيناء بالكامل من الإرهاب، وتدمير المراكز والبؤر التى تتحصن بها وتنطلق منها العناصر الإرهابية والإجرامية لنشر الدمار والفساد فى الأرض، حيث نجحت القوات المسلحة فى القضاء على شبكة واسعة من الملاجئ ومخازن الأسلحة والذخائر والمتفجرات التى تستخدمها العناصر الإرهابية فى تنفيذ عملياتها ضد عناصر القوات المسلحة والشرطة المدنية، بالإضافة إلى أهالى شمال ووسط سيناء.
ونجحت عناصر القوات المسلحة على مدار ١٦ يوماً متواصلة فى تصفية ٥٣٥ إرهابياً، من بينهم عناصر تنظيمية شديدة الخطورة، وضبط ٦٣٤ مطلوباً أمنياً ومشتبهاً به فى مناطق متفرقة من شمال ووسط سيناء، وتدمير ١١١ عربة أنواع مختلفة «نصف نقل - ربع نقل - دفع رباعى» بالإضافة إلى التحفظ على 8 عربات أخرى، إلى جانب إحراق ٢٥٠ دراجة نارية تستخدم فى الهجوم على الأكمنة والارتكازات ونقاط المراجعة الأمنية التابعة لقوات الجيش والشرطة، وتدمير 38 مخزناً للأسلحة والمواد المتفجرة والعبوات الناسفة، وللمؤن الغذائية والمواد التموينية ومهمات الإعاشة للإرهابيين.
فيما تمكنت عناصر المهندسين العسكريين من تفكيك ٤٧٨ عبوة ناسفة منذ بدء العملية وهى العبوات التى كانت مزروعة فى طريق القوات على مداخل عدد من القرى التى يتم تنفيذ المداهمات لها، لاستهداف أى تحركات عسكرية للقوات تجاه تلك البؤر والأوكار الإرهابية، وإعاقة أى تقدم أو هجوم استباقى للقوات، إلا أن رجال المهندسين العسكريين يستخدمون أحدث الوسائل والمعدات والأجهزة الحديثة فى التعامل مع تلك العبوات وتدميرها بالكامل.
{long_qoute_1}
ووفقاً للبيانات الصادرة من القيادة العامة للقوات المسلحة فإن أعداد العشش والأوكار الإرهابية والمقرات بلغت ٦١٣ عشة ومقراً فى نطاق قرى الشيخ زويد ورفح والعريش، حيث تنفذ القوات البرية المشاركة ضربات مؤثرة بقوة نيرانية عالية ضد هذه المعاقل من خلال الوحدات المدرعة المشاركة فى العملية، والتى تم تجهيزها وفقاً لأحدث النظم والأساليب العلمية الحديثة لمجابهة مختلف التحديات والظروف.
واستمرت جهود قوات حرس الحدود فى تدمير واكتشاف الأنفاق بالتعاون مع الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، على مدار أيام العملية، ونجحت فى اكتشاف ٦٦ نفقاً ومخبأً تحت سطح الأرض بين الحدود المصرية وقطاع غزة، تستخدم فى أعمال التهريب وإمداد العناصر الإرهابية بالمؤن التى تعزز بقاءها فى سيناء.
وفى المقابل، كانت خسائر عملية «حق الشهيد» فى اليوم الأول استشهاد ضابط وجندى وإصابة أربعة آخرين، وفى اليوم الخامس استشهد 4 جنود وأصيب 3 ضباط و4 أفراد آخرين نتيجة لانفجار عبوة ناسفة أثناء تبادل إطلاق النيران مع العناصر التكفيرية، كما استشهد ضابط وجندى وأصيب آخر فى اليوم السادس، واستشهد جندى وإصابة آخر فى اليوم الثامن نتيجة لانفجار عبوة ناسفة، وفى اليوم التاسع استشهد جنديان وأصيب 12 آخرون نتيجة لتبادل إطلاق النيران وانفجار أحد العبوات الناسفة أثناء التعامل مع العناصر الإرهابية، وفى اليوم العاشر استشهد جندى نتيجة الاشتباك مع العناصر الإرهابية، ليصبح إجمالى خسائر عملية «حق الشهيد» استشهاد ضابطين و١٠ جنود وإصابة ٧ ضباط و١٤ جندياً. وأعلنت القوات المسلحة، فى بيان أمس، عن أنها «التزمت وعناصر الشرطة المدنية المكلفة بتنفيذ مهام الخطة أقصى درجات الحيطة والحذر للحفاظ على الأرواح والممتلكات العامة والخاصة لأهالى سيناء إلى جانب تطبيق جميع المعايير الأخلاقية والإنسانية لتجنب تعريض المدنيين لأضرار قد تنجم عن الحملات الأمنية ضد بؤر الإرهاب». وأكد شهود عيان من أهالى سيناء لـ«الوطن» أن الأهالى يبدون تعاوناً تاماً مع قوات الجيش والشرطة التى تتولى مسئولية مكافحة الإرهاب، معربين عن سعادتهم بعملية «حق الشهيد» باعتبارها تشكل انطلاقة حقيقية لاستعادة الأمن والاستقرار والتنمية فى سيناء.
وأعلنت القوات المسلحة عن بداية المرحلة الثانية من العملية العسكرية الموسعة فى شمال سيناء بالتزامن مع أعمال التنمية والاستثمار فى سيناء وتهيئة المناخ والظروف المناسبة لبدء عملية تنموية كبيرة بدعم من أبناء سيناء الشرفاء، الذين كانوا عوناً وسنداً لقواتهم المسلحة على مدار الأيام الماضية، وأثبتوا أنهم قادرون على مواجهة مختلف الظروف والتحديات، ومواصلة أعمال القتال فى سيناء ضد العناصر التكفيرية وتكثيف إجراءات تأمين الأهداف الحيوية والمرافق والممتلكات العامة والخاصة بمناطق العريش والشيخ زويد ورفح والطرق المؤدية إليها، بشكل غير مسبوق، وفق أعلى درجات استعداد وجاهزية لمواجهة أى تحركات أو ردود فعل من جانب الجماعات الإرهابية المسلحة.
وأوضح البيان أن «القيادة العامة للقوات المسلحة تتابع الموقف الأمنى فى سيناء على مدار الساعة من خلال مراكز العمليات الرئيسية، التى تنقل ما يدور فى سيناء لحظة بلحظة، وتتلقى التعليمات التى يتم توجيهها للقوات على الأرض لتطوير الهجوم، واستخدام جميع الإمكانيات الفنية والقتالية المتاحة، خاصة أن العمليات التى تنفذها قوات الجيش ممتدة ومتواصلة لحين القضاء على الإرهاب وتصفية وجوده من أرض سيناء نهائياً».
وتفرض عناصر القوات المسلحة والشرطة طوقاً أمنياً محكماً على مناطق العمليات، لمنع تسلل أو هروب العناصر الإرهابية من أو إلى هذه المناطق، فضلاً عن تنظيم العديد من الكمائن والدوريات الثابتة والمتحركة لضبط العناصر الإجرامية والمطلوبين والعناصر المشتبه فيهم.
- أرض سيناء
- أعمال التهريب
- أهالى العريش
- أهالى سيناء
- إجراءات تأمين
- إطلاق النيران
- استشهاد ضابط
- الأجهزة الحديثة
- الأسلحة والذخائر
- أبناء سيناء
- أرض سيناء
- أعمال التهريب
- أهالى العريش
- أهالى سيناء
- إجراءات تأمين
- إطلاق النيران
- استشهاد ضابط
- الأجهزة الحديثة
- الأسلحة والذخائر
- أبناء سيناء
- أرض سيناء
- أعمال التهريب
- أهالى العريش
- أهالى سيناء
- إجراءات تأمين
- إطلاق النيران
- استشهاد ضابط
- الأجهزة الحديثة
- الأسلحة والذخائر
- أبناء سيناء
- أرض سيناء
- أعمال التهريب
- أهالى العريش
- أهالى سيناء
- إجراءات تأمين
- إطلاق النيران
- استشهاد ضابط
- الأجهزة الحديثة
- الأسلحة والذخائر
- أبناء سيناء