«داعش» ينشر صور نقل مقاتليه عبر تركيا بعد انضمامهم لـ«التحالف الدولى»

«داعش» ينشر صور نقل مقاتليه عبر تركيا بعد انضمامهم لـ«التحالف الدولى»
- أزمة اللاجئين
- أوروبا الشرقية
- الأراضى السورية
- الأسلحة الروسية
- الأماكن العامة
- الاستخبارات العسكرية
- التحالف الدولى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات المقاتلة
- أزمة اللاجئين
- أوروبا الشرقية
- الأراضى السورية
- الأسلحة الروسية
- الأماكن العامة
- الاستخبارات العسكرية
- التحالف الدولى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات المقاتلة
- أزمة اللاجئين
- أوروبا الشرقية
- الأراضى السورية
- الأسلحة الروسية
- الأماكن العامة
- الاستخبارات العسكرية
- التحالف الدولى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات المقاتلة
- أزمة اللاجئين
- أوروبا الشرقية
- الأراضى السورية
- الأسلحة الروسية
- الأماكن العامة
- الاستخبارات العسكرية
- التحالف الدولى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات المقاتلة
رغم إعلان «أنقرة» دخولها التحالف الدولى للحرب على تنظيم داعش الإرهابى، أصدر «التنظيم» للمرة الأولى صوراً علنية لعمليات نقل وتهريب مقاتلين عرب وأجانب عبر مطارات تركيا إلى سوريا والعراق، فى رد منه على مشاهد تدافع المهاجرين إلى الدول الأوروبية. ورداً على مشاهد تدافع آلاف المهاجرين السوريين هرباً إلى الحدود الأوروبية، جاء الإصدار «ويستبدل قوماً غيركم»، وفق ما نقله الموقع الإخبارى لقناة «العربية» أمس، ليظهر فيه «التنظيم» «مفاخراً بعمليات نقل المقاتلين عبر أحد المطارات التركية الدولية، الذى لا يبتعد سوى أميال قليلة عن سوريا فى مدينة هاتاى».
{long_qoute_1}
وقال «التنظيم»، فى التسجيل المرئى الذى بثه مؤخراً عبر حساباته فى مواقع التواصل الاجتماعى «تويتر»، فإن «كل الرحلات صورناها سراً، وهى تضم رجالاً من عدة بلدان تنشط فيها تنظيمات جهادية، فلماذا هم هنا». وأشار التسجيل إلى وجود 2 من موريتانيا، و4 من ليبيا يحملون حقائبهم، وآخرين من مصر والسعودية، ومن مدينة «ليستر» البريطانية. وقالت «العربية» إن «معد التقرير لم يكتفِ بالإشارة إلى بوابة العبور التركية، وإنما كشف أيضاً عن آلية عمل المهربين، وتلقف السياح المقبلين من مختلف دول العالم، لنقلهم عبر سماسرة التهريب إلى داخل الأراضى السورية، استعداداً لفرزهم على الجماعات المقاتلة فى داخل سوريا والعراق».
وقال التسجيل المصور: «معظم المسافرين يسرعون صوب سيارات بانتظارهم إلى جانب حشود من مختلف دول العالم، لتبدأ رحلتهم مع المهرب عبر طريق محاط بمنازل آمنة إلى حين تسليم المقاتلين إلى الطرف السورى». وبث المكتب الإعلامى فيما يُسمى بـ«ولاية الخير» التابع لـ«داعش» إصداراً مرئياً بعنوان «نصر من الله وفتح قريب 2»، وثق عملية سيطرة «التنظيم» على كتيبة «الصواريخ» وعدد من الأبنية المجاورة لها قرب مطار دير الزور العسكرى قبل أيام. وقبيل انطلاقهم إلى المعركة، رصدت كاميرا جوية تابعة لـ«التنظيم»، موقع «كتيبة الصواريخ» بالكامل، مما سهّل على عناصر «التنظيم» معرفة الأماكن الآمنة التى سيتحصّنون بها، بالإضافة إلى كشف ثغرات النظام. وتوعّد المقاتل «أبوأيمن الشامى» الجيش النظامى بـ«الشوى»، قبل أن يركب عربة مفخخة قادها داخل تحصينات النظام، ليفجر نفسه فيها، ويسهل على زملائه فى كتيبة «الاقتحاميين» دخول المنطقة.
فى سياق آخر، أعلن «المرصد السورى لحقوق الإنسان» أن تنظيم داعش أعدم فتاة فى الـ22 من عمرها ببلدة «خشام» التابعة لـ«ريف دير الزور الشرقى»، بعد أن اعتقلها لمدة شهرين. ونقلت قناة «العربية الحدث» الإخبارية، أمس، عن المرصد السورى قوله إن «التنظيم الإرهابى داهم منزل ذوى الفتاة، وادعى عناصره أنهم عثروا أثناء تفتيش هاتف الفتاة المحمول، على محادثة عبر تطبيق (واتس آب) مع شقيقها وقريب آخر لها ينتميان إلى جيش أسود الشرقية فى القلمون وتتكلم فى المحادثة عن (التنظيم)، فقامت عناصره باعتقالها ليعدموها».
يُذكر أن «داعش» أعدم خلال الـ14 شهراً الماضية 95 مواطنة وفتاة على الأقل بتهم مختلفة، وفى العراق أقدم «داعش» على إعدام شابين، بتهمة استخدم الهاتف المحمول، فى تصوير الأماكن العامة داخل الموصل.
وعلى صعيد أزمة اللاجئين والمهاجرين، قالت الشرطة النمساوية إن «المهاجرين ما زالوا يتدفّقون بالآلاف عبر الحدود مع المجر». وقال هلموت ماربن، المتحدث باسم الشرطة، أمس، إن «قرابة 24 ألف شخص فارين من بلادهم عبروا الحدود نهاية الأسبوع». وأضاف أن «3200 شخص وصلوا أمس عند معبر نيكلسدورف، نقطة العبور الرئيسية للدخول إلى النمسا من المجر».
من جهته، طالب رئيس وزراء النمسا المستشار فرينر فايمن، الولايات المتحدة الأمريكية، أمس، بتحمّل مسئوليتها، والمساهمة فى معالجة أزمة اللاجئين التى وصفها بـ«الحادة». فيما التقى وزراء خارجية أوروبا الشرقية، أمس، فى محاولة لتبديد الخلافات حول سياسات اللجوء فى وقت تتفاقم فيه الأزمة مع توجه آلاف المهاجرين من حدود دولة أوروبية إلى أخرى فى نهاية الأسبوع.
من جهة أخرى، قالت وكالة أنباء «سبوتينيك» الروسية، أمس، إن «رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو بحث، خلال لقائه الرئيس الروسى فلاديمير بوتين أمس، إمدادات الأسلحة الروسية إلى سوريا».
وأضافت أن «نتنياهو سيعبر عن رؤيته لبوتين حول خطورة إمداد سوريا بالأسلحة». وقالت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية، أمس، إن «رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلى الجنرال غادى آيزنكوت ورئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية هرتزل هاليفى، سيرافقان رئيس الوزراء الإسرائيلى، فى زيارته الخاطفة إلى موسكو فى خطوة نادرة». وأضافت أن «الخطوة نادرة الحدوث وتعد إشارة واضحة إلى أن عمليات نقل الأسلحة إلى المنطقة، ونشر روسيا قواتها فى سوريا، سيكونان على رأس القضايا التى ستتم مناقشتها خلال الاجتماع».
يذكر أن مكتب المدعى العام فى مدينتى حيفا بدولة الاحتلال، قدم أمس الأول، لائحة اتهام إلى المحكمة المركزية ضد سيدة من مدينة «شفا عمر» لمحاولتها الانضمام إلى تنظيم داعش الإرهابى. وأوضحت صحيفة «جيروزاليم» الإسرائيلية، أن السيدة «إيمان كانجى»، 44 عاماً، كانت متهمة بمحاولتها مغادرة البلاد بطريقة غير شرعية والاتصال بعميل أجنبى. وتابعت الصحيفة، أن «كانجى» تطوعت عبر موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» لتعليم الإسلام لمجندى «داعش» السوريين من أجل تحفيز دوافعهم للقتال.
- أزمة اللاجئين
- أوروبا الشرقية
- الأراضى السورية
- الأسلحة الروسية
- الأماكن العامة
- الاستخبارات العسكرية
- التحالف الدولى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات المقاتلة
- أزمة اللاجئين
- أوروبا الشرقية
- الأراضى السورية
- الأسلحة الروسية
- الأماكن العامة
- الاستخبارات العسكرية
- التحالف الدولى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات المقاتلة
- أزمة اللاجئين
- أوروبا الشرقية
- الأراضى السورية
- الأسلحة الروسية
- الأماكن العامة
- الاستخبارات العسكرية
- التحالف الدولى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات المقاتلة
- أزمة اللاجئين
- أوروبا الشرقية
- الأراضى السورية
- الأسلحة الروسية
- الأماكن العامة
- الاستخبارات العسكرية
- التحالف الدولى
- التنظيم الإرهابى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات المقاتلة