استشاري تغذية يقدم "روشتة صحية" لتناول اللحوم في العيد

استشاري تغذية يقدم "روشتة صحية" لتناول اللحوم في العيد
- إذابة الدهون
- التغذية العلاجية
- عيد الأضحى
- ضغط الدم المرتفع
- لحم الضأن
- مريض السكر
- إذابة الدهون
- التغذية العلاجية
- عيد الأضحى
- ضغط الدم المرتفع
- لحم الضأن
- مريض السكر
- إذابة الدهون
- التغذية العلاجية
- عيد الأضحى
- ضغط الدم المرتفع
- لحم الضأن
- مريض السكر
- إذابة الدهون
- التغذية العلاجية
- عيد الأضحى
- ضغط الدم المرتفع
- لحم الضأن
- مريض السكر
يعتبر الكثيرون عيد الأضحى، فرصة لأكل اللحوم فقط، ولاشك أن تناولها أحد أهم مظاهر الاحتفال، لكن يجب أن نعلم أن الإفراط في تناول اللحوم، سببا رئيسيا في الإصابة بالأمراض وبخاصة "السمنة"، وإذا كان الهدف هو أكل البروتين الحيواني، فيجب أن يتم ذلك بشكل صحي، يساعد على تحقيق أعلى استفادة للجسم، وفي الوقت نفسه لا يسبب ضررا.
ويقدم الدكتور وليد موسى استشاري التغذية العلاجية، بعض النصائح لتناول اللحوم بشكل صحين موضحا أن هناك 3 أنواع من البروتينات، بروتين كامل بيولوجيًّا ويحتوي على كل الإنزيمات التي يحتاجها جسم الإنسان بكميات كافية، وهذه موجودة في اللحوم بأنواعها، الحمراء والبيضاء والألبان والبيض وأنواع الأجبان المختلفة.
وأضاف موسى، لـ"الوطن"، أن النوع الثاني هو البروتين شبه الكامل بيولوجيا، والموجود في بعض الخضروات والبقوليات، مثل العدس، الفول، اللوبياء، الفاصولياء، أما النوع الثالث هو البروتين الناقص بيولوجيا ويوجد في الجرجير، الملوخية، السبانخ.
وقدم استشاري التغذية العلاجية، بعض النصائح الهامة التي يجب مراعاتها للحفاظ على صحة أجسامنا، دون الحرمان من تناول اللحم في العيد، وهي كالتالي:
1- يحتاج الشخص البالغ نحو 100 جرام في اليوم من اللحوم، ما يساوي قطعتين صغيرتين من اللحم أو قطعة كبيرة بحجم كف اليد، وعلى سبيل الاستثناء يمكن أن يتناول الفرد 200 جرام خلال العيد، بما يعادل 3 قطع صغيرة من اللحم في اليوم.
2- من الخطأ تناول اللحوم خلال العيد في وجبة الإفطار، حيث تكون المعدة غير مؤهلة لهضم اللحوم، التي تحتاج وقت طويل في الهضم، ومن الأفضل تناول وجبة خفيفة في الإفطار، ثم تناول البروتين في وجبة الغداء، والتي يُفضل أن تكون من الساعة الواحدة والنصف ظهرًا وحتى الثالثة عصرًا، بهدف إعطاء المعدة وقتا أطول حتى ميعاد النوم، لأن البروتين الحيواني يحتاج وقتا أطول في هضمه.
3- يعتبر اللحم الضأن هو الأسهل هضمًا بين اللحوم، إلا أنه الأغنى في معدلات الكوليسترول، ويحتوي على دهون مخفية، ومن ثم يُفضل تناول لحومها مسلوقة حتى تذوب معظم الدهون الموجود خلال عملية السلق، أو طهيها من خلال الشوي، والأفضل سلقها ثم شويها حتى يسهل إذابة الدهون القاسية التي لا تذوب في الجسم بسهولة، ومن ثم يسهل التخلص منها من خلال عملية الإخراج، بينما لحم البتلو الأفضل على الإطلاق بين اللحوم، لأنه الأسهل هضمًا والأقل دهونًا بين اللحوم، ويجب الحذر من تناول كميات من الكبد التي تحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول، مع ضرورة ملاحظة الفروق بين الكبدة الطازجة الجيدة التي يميل لونها إلى الأحمر الداكن، وتلك المريضة الفاسدة التي يميل لونها إلى البني الغامق وأحيانا إلى الأصفر، ويجب التقليل من تناول الكلاوي والفشة التي ترفع معدلات اليوريك أسيد أو "حامض البول"، الذي يؤدي إلى الإصابة بالنقرس، وكذلك الحلويات التي لها تأثيرات ضارة جدًا على مريض السكري وضغط الدم المرتفع.
- إذابة الدهون
- التغذية العلاجية
- عيد الأضحى
- ضغط الدم المرتفع
- لحم الضأن
- مريض السكر
- إذابة الدهون
- التغذية العلاجية
- عيد الأضحى
- ضغط الدم المرتفع
- لحم الضأن
- مريض السكر
- إذابة الدهون
- التغذية العلاجية
- عيد الأضحى
- ضغط الدم المرتفع
- لحم الضأن
- مريض السكر
- إذابة الدهون
- التغذية العلاجية
- عيد الأضحى
- ضغط الدم المرتفع
- لحم الضأن
- مريض السكر