«أبومازن» محنة «الأقصى»

«أبومازن» محنة «الأقصى»
- أداء شعائر
- الأراضى الفلسطينية
- الأسبوع الماضى
- الإجراءات الأمنية
- الإدارة الأمريكية
- الاحتلال الإسرائيلى
- التحرك الدولى
- الرئيس الفلسطينى
- أبومازن
- أحداث
- أداء شعائر
- الأراضى الفلسطينية
- الأسبوع الماضى
- الإجراءات الأمنية
- الإدارة الأمريكية
- الاحتلال الإسرائيلى
- التحرك الدولى
- الرئيس الفلسطينى
- أبومازن
- أحداث
- أداء شعائر
- الأراضى الفلسطينية
- الأسبوع الماضى
- الإجراءات الأمنية
- الإدارة الأمريكية
- الاحتلال الإسرائيلى
- التحرك الدولى
- الرئيس الفلسطينى
- أبومازن
- أحداث
- أداء شعائر
- الأراضى الفلسطينية
- الأسبوع الماضى
- الإجراءات الأمنية
- الإدارة الأمريكية
- الاحتلال الإسرائيلى
- التحرك الدولى
- الرئيس الفلسطينى
- أبومازن
- أحداث
لا يتوانى طوال الوقت عن إطلاق التصريحات، مع كل أزمة تحدث فى الأراضى الفلسطينية يخرج بكلماته البراقة، وحماسة لا مثيل لها، يتحرك يميناً ويساراً، مدافعاً مندداً وشاجباً، فالرجل الذى ورث مقعد ياسر عرفات، عرّاب المقاومة الفلسطينية، لم يحظَ بالتوافق والإجماع الذى حصل عليه سلفه.
يناير من عام 2005 تولى «أبومازن» مسئولية السلطة الفلسطينية، ومعه بدأ عهد جديد للمقاومة الفلسطينية القائمة على الدبلوماسية، بعد أن أعلن الرئيس الفلسطينى الجديد بشكل واضح رفضه للمقاومة المسلحة ضد الاحتلال الإسرائيلى، مع معارضته للعمليات الاستشهادية التى اعتبرها «عمليات انتحارية مقيتة»، عُرف عنه انتهاج طريق التفاوض السلمى منذ قيادته مفاوضات إقامة دولتين إسرائيلية وفلسطينية عام 1977، كما أشرف على المفاوضات التى أدت إلى اتفاقية أوسلو، وشارك فى المحادثات السرية بين الجانبين الإسرائيلى والفلسطينى عام 1989، وقام بتنسيق المفاوضات أثناء مؤتمر مدريد للسلام، الذى عُقد عام 1991.
الأسبوع الماضى اقتحم مستوطنون إسرائيليون، وإلى جانبهم الشرطة الإسرائيلية، باحات المسجد الأقصى، وسط مقاومة من المصلين، الذين وقع منهم الكثير من المصابين، ولم يدخر «أبومازن» وسعاً فى الحديث غاضباً: «المسجد الأقصى خط أحمر لن يسمح الفلسطينيون والعرب والمسلمون بتجاوزه»، بجانب بعض الاتصالات التليفونية بعدد من القادة العرب ليطلعهم على مستجدات الأحداث المشتعلة، فى الوقت التى تتدرب فيه الشرطة الإسرائيلية على قنص كل من يحاول مقاومة اقتحامهم للمسجد الأقصى.
يتعلق «أبومازن» بالتحرك الدولى لوقف الاعتداء على المسجد الأقصى، حيث دعا مجلس الأمن والقوى الكبرى بالضغط على إسرائيل لوقف الاستفزازات لمشاعر المسلمين والفلسطينيين، ولكن دون مجيب، ويخرج «عباس» للقاء الرئيسين الفرنسى فرانسوا أولاند والروسى فلاديمير بوتين، ومع الإدارة الأمريكية.
وتستعد إسرائيل لتشديد الإجراءات الأمنية حول المسجد الأقصى، فى ظل تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلى عن الالتزام بالوضع القائم بتخصيص أوقات للمسلمين واليهود لأداء شعائرهم هناك، فيما تظل المقاومة الفلسطينية القائمة على «الدبلوماسية» مستمرة.
- أداء شعائر
- الأراضى الفلسطينية
- الأسبوع الماضى
- الإجراءات الأمنية
- الإدارة الأمريكية
- الاحتلال الإسرائيلى
- التحرك الدولى
- الرئيس الفلسطينى
- أبومازن
- أحداث
- أداء شعائر
- الأراضى الفلسطينية
- الأسبوع الماضى
- الإجراءات الأمنية
- الإدارة الأمريكية
- الاحتلال الإسرائيلى
- التحرك الدولى
- الرئيس الفلسطينى
- أبومازن
- أحداث
- أداء شعائر
- الأراضى الفلسطينية
- الأسبوع الماضى
- الإجراءات الأمنية
- الإدارة الأمريكية
- الاحتلال الإسرائيلى
- التحرك الدولى
- الرئيس الفلسطينى
- أبومازن
- أحداث
- أداء شعائر
- الأراضى الفلسطينية
- الأسبوع الماضى
- الإجراءات الأمنية
- الإدارة الأمريكية
- الاحتلال الإسرائيلى
- التحرك الدولى
- الرئيس الفلسطينى
- أبومازن
- أحداث