"حماة وطن" ينتقد "العليا للانتخابات" بسبب "الرموز"

"حماة وطن" ينتقد "العليا للانتخابات" بسبب "الرموز"
- الرموز الانتخابية
- العملية الانتخابية
- القضاء الإدارى
- اللجنة العليا للانتخابات
- المستشار القانوني
- المقاعد الفردية
- "العليا للانتخابات"
- أحزاب
- أحمد رفعت
- الرموز الانتخابية
- العملية الانتخابية
- القضاء الإدارى
- اللجنة العليا للانتخابات
- المستشار القانوني
- المقاعد الفردية
- "العليا للانتخابات"
- أحزاب
- أحمد رفعت
- الرموز الانتخابية
- العملية الانتخابية
- القضاء الإدارى
- اللجنة العليا للانتخابات
- المستشار القانوني
- المقاعد الفردية
- "العليا للانتخابات"
- أحزاب
- أحمد رفعت
- الرموز الانتخابية
- العملية الانتخابية
- القضاء الإدارى
- اللجنة العليا للانتخابات
- المستشار القانوني
- المقاعد الفردية
- "العليا للانتخابات"
- أحزاب
- أحمد رفعت
وجه حزب "حماة وطن" انتقادات لاذعة للجنة العليا للانتخابات، بسبب ما أسماه بالرموز الانتخابية غير اللائقة التي حصل عليها مرشحو مجلس النواب، ومحاولة اللجنة "استرضاء" حزب النور السلفي على حساب الأحزاب الأخرى، بحسب ما قاله الحزب.
وقال الفريق جلال الهريدي، رئيس الحزب، إنه تقدم بالطعن أمام القضاء الإداري على هذه الرموز غير اللائقة لهيبة ومكانة المرشحين بمجلس النواب المقبل، لاسيما وأنها ليست الرموز التي اختارها الحزب وهي "الطائرة والصاروخ والدبابة والشعلة"، مبينا أن هذه الرموز حصل عليها حزب النور.
وأكد حسام صلاح الدين، المستشار القانوني للحزب، أن طريقة حصول حزب النور على الرموز بهذا الشكل يعد مخالفا للقوانين المعمول بها، لافتا إلى أن "العليا للانتخابات"، عقدت اجتماعين مع ممثلي الأحزاب لتوزيع "الرموزالانتخابية"، إلا أن واقع الأمر جاء مخالفا لما تم الاتفاق عليه ليحصل حزب النور على 4 رموز رئيسية متتالية "على طبق من ذهب"، بحسب تعبيره. {left_qoute_1}
وأضاف صلاح الدين أن اللجنة العليا للرموز برئاسة المستشار أحمد رفعت، المنبثقة عن "العليا للانتخابات"، عقدت اجتماعين متتاليين مع ممثلي 22 حزبا لإخراج وتوزيع الرموز الانتخابية دون أي مشكلات أو طعون فيما بعد، وبالفعل تحقق ذلك في الاجتماع الثاني حيث أعطى كل حزب الرغبة الأولى للرموز التي يريدها وسارت الأمور تبعا لأقدمية إشهار كل حزب ثم الأفضلية من حيث استخدام كل حزب أي من الرموز في الانتخابات السابقة، إلا أن قرار اللجنة العليا للانتخابات عصفت بهذا الاتفاق مع لجنة الرموز وقررت أن تكون الأفضلية في اختيار الرموز حسب أقدمية الحزب ومن ثم يحق اختيار 4 رموز دفعة واحدة وهو ما حدث مع حزب النور في آخر لحظات حضر فيها ممثلهم بعد غلق باب الترشح.
ووصف "صلاح الدين" ما حدث بأنه مهزلة لا تليق بالعملية الانتخابية، الأمر الذي ترتب عليه أن أغلب الرموز الانتخابية التي يمكن لأي حزب خوض الانتخابات بها لا تليق بالمرشحين، خاصة بعد أن حصل "النور" على الرموز الأساسية التي اختارتها بعض الأحزاب منها "الدبابة" وهو رمز الرغبة الأولى لـ"حماة الوطن"، لافتا إلى أن الرموز المخصصة للأحزاب يبلغ عددها 70 رمزا، بينما يبلغ عدد الأحزاب فوق المائة حزب.
ولفت إلى أن "اللجنة العليا للرموز" وافقت على أن يحق للمرشحين على المقاعد الفردية الاحتفاظ بالرموز المبدئية التي تم اختيارها من قبل طبقا للأقدمية في التقديم ذلك في حال عدم رغبتهم الأخذ بالرموز التي فرضت على الحزب، لتنتهي معركة الرموز بفوز حزب النور برموز أساسية تقدمت بها بعض الأحزاب، ليحصل عليها الحزب أمام الجميع في صمت وبمباركة "اللجنة العليا للانتخابات" التي قال أحد أعضاؤها : "مش عايزين نعمل مشاكل مع النور"، بحسب ما قاله حسام صلاح الدين.
- الرموز الانتخابية
- العملية الانتخابية
- القضاء الإدارى
- اللجنة العليا للانتخابات
- المستشار القانوني
- المقاعد الفردية
- "العليا للانتخابات"
- أحزاب
- أحمد رفعت
- الرموز الانتخابية
- العملية الانتخابية
- القضاء الإدارى
- اللجنة العليا للانتخابات
- المستشار القانوني
- المقاعد الفردية
- "العليا للانتخابات"
- أحزاب
- أحمد رفعت
- الرموز الانتخابية
- العملية الانتخابية
- القضاء الإدارى
- اللجنة العليا للانتخابات
- المستشار القانوني
- المقاعد الفردية
- "العليا للانتخابات"
- أحزاب
- أحمد رفعت
- الرموز الانتخابية
- العملية الانتخابية
- القضاء الإدارى
- اللجنة العليا للانتخابات
- المستشار القانوني
- المقاعد الفردية
- "العليا للانتخابات"
- أحزاب
- أحمد رفعت