بروفايل| سامح شكرى دبلوماسية حل الأزمات

بروفايل| سامح شكرى دبلوماسية حل الأزمات
- أحكام الإعدام
- أحكام القضاء
- أحكام قضائية
- الأمم المتحدة
- التحديات الأمنية
- الحدود التونسية الليبية
- الحكومة المقبلة
- الدول الأجنبية
- أثار
- أجانب
- أحكام الإعدام
- أحكام القضاء
- أحكام قضائية
- الأمم المتحدة
- التحديات الأمنية
- الحدود التونسية الليبية
- الحكومة المقبلة
- الدول الأجنبية
- أثار
- أجانب
- أحكام الإعدام
- أحكام القضاء
- أحكام قضائية
- الأمم المتحدة
- التحديات الأمنية
- الحدود التونسية الليبية
- الحكومة المقبلة
- الدول الأجنبية
- أثار
- أجانب
- أحكام الإعدام
- أحكام القضاء
- أحكام قضائية
- الأمم المتحدة
- التحديات الأمنية
- الحدود التونسية الليبية
- الحكومة المقبلة
- الدول الأجنبية
- أثار
- أجانب
وجد نفسه فى الموقف الحرج وحيداً، عليه أن يلتقى نظيرته المكسيكية التى جاءت إلى القاهرة غاضبة من مقتل مواطنيها فى الصحراء الغربية. الاختبار صعب، وعليه أن يثبت فى المواجهة، فيلتقى السيدة، ويحاول تهدئتها، ويخرج معها للكاميرات يستعرضان متانة العلاقات بين مصر والمكسيك، ويؤكد على التحديات الأمنية العصيبة التى تمر بها مصر فى الفترة الحالية، ويشدد على سير التحقيقات التى ستوضح ملابسات الحادث، فيطمئن الشعب المكسيكى كما تطمئن وزيرة خارجيته، فيما يعود هو إلى مكتبه يمارس دوره كوزير خارجية الدولة المصرية لحين اختيار وزير جديد فى الحكومة المقبلة.
مواقف حرجة تعرضت لها مصر فى الفترة الأخيرة، وضعت سامح شكرى وزير الخارجية فى موقف المدافع العتيد، ما بين انتقادات لأحكام قضائية، ورفض لقرارات أمنية تمنع أجانب من السفر، وأزمات قضائية وعسكرية، سقطت جميعها فى حجره، باعتباره وزيراً للخارجية، فكان عليه أن يحتويها ويحاول حلها دون أن يكون لوزارته يد فيها.
استطاع الوزير «شكرى» الذى عمل سفيراً لمصر فى «واشنطن» فى الفترة ما بين سبتمبر 2008 وحتى عام 2012، اكتساب خبرة كبيرة فى العلاقات الدبلوماسية، من خلال عمله مندوباً لمصر فى مقر الأمم المتحدة فى جنيف فى الفترة ما بين 2005-2008، وذلك بعد ما يقرب من 30 عاماً منذ التحاقه بالسلك الدبلوماسى فى عام 1976، وساعده فى ذلك شغله منصب سفير مصر فى عدد من الدول الأجنبية.
واجه «شكرى»، الذى بدأ مساره فى وزارته فى يونيو 2014، أزمته الأولى بعد أشهر معدودة من توليه منصبه، حين تفجرت أزمة المصريين على الحدود التونسية الليبية، فاضطر إلى الذهاب حتى المعبر الحدودى فى محاولة للتوصل إلى حلول للأزمة، واستطاع السيطرة عليها، قبل أن يواجه بعدها أزمات متعددة داخلية لا علاقة له بها من الأساس، خصوصاً بعد أحكام القضاء على عناصر الإخوان وأحكام الإعدام التى أثارت جدلاً واسعاً فى الأوساط الدولية، فتحمل مسئولية توضيح أسباب تلك الأحكام، وتحسين صورة مصر أمام العالم من خلال الرد على الانتقادات الموجهة للحكومة، فكان بمثابة «حائط صد» يحاول احتواء الأزمات المتكررة داخلياً وخارجياً.
ملفات أخرى واجهت الوزير سامح شكرى، تتعلق بقرارات أمنية أصدرتها وزارة الداخلية مثل رفض التأشيرات الفردية والسماح للتأشيرات الجماعية فقط، والتى لاقت رفض الكثير من الدول وشركات السياحة، وتصدت وزارة الخارجية لهذا الأمر واستطاعت تأجيل الموضوع لحين دراسته بشكل وافٍ ولم يتم تطبيقه، قبل أن يقع حادث مقتل السياح المكسيكيين فى منطقة الواحات، ويصاب عدد آخر، فيجد الوزير نفسه فى مهمة امتصاص غضب الشعب المكسيكى، لينقذ العلاقات المصرية - المكسيكية من الشائعات التى طالتها عقب وقوع الحادث.
- أحكام الإعدام
- أحكام القضاء
- أحكام قضائية
- الأمم المتحدة
- التحديات الأمنية
- الحدود التونسية الليبية
- الحكومة المقبلة
- الدول الأجنبية
- أثار
- أجانب
- أحكام الإعدام
- أحكام القضاء
- أحكام قضائية
- الأمم المتحدة
- التحديات الأمنية
- الحدود التونسية الليبية
- الحكومة المقبلة
- الدول الأجنبية
- أثار
- أجانب
- أحكام الإعدام
- أحكام القضاء
- أحكام قضائية
- الأمم المتحدة
- التحديات الأمنية
- الحدود التونسية الليبية
- الحكومة المقبلة
- الدول الأجنبية
- أثار
- أجانب
- أحكام الإعدام
- أحكام القضاء
- أحكام قضائية
- الأمم المتحدة
- التحديات الأمنية
- الحدود التونسية الليبية
- الحكومة المقبلة
- الدول الأجنبية
- أثار
- أجانب