بروفايل: هلال.. «وزير بكلبشات»

بروفايل: هلال.. «وزير بكلبشات»
- أستاذ مساعد
- إبراهيم محلب
- استصلاح الأراضى
- الإدارة المركزية
- البحوث الزراعية
- التأمين الصحى
- الجهات الرقابية
- الرئيس السيسى
- الرقابة الإدارية
- الطرق الصحراوية
- أستاذ مساعد
- إبراهيم محلب
- استصلاح الأراضى
- الإدارة المركزية
- البحوث الزراعية
- التأمين الصحى
- الجهات الرقابية
- الرئيس السيسى
- الرقابة الإدارية
- الطرق الصحراوية
- أستاذ مساعد
- إبراهيم محلب
- استصلاح الأراضى
- الإدارة المركزية
- البحوث الزراعية
- التأمين الصحى
- الجهات الرقابية
- الرئيس السيسى
- الرقابة الإدارية
- الطرق الصحراوية
- أستاذ مساعد
- إبراهيم محلب
- استصلاح الأراضى
- الإدارة المركزية
- البحوث الزراعية
- التأمين الصحى
- الجهات الرقابية
- الرئيس السيسى
- الرقابة الإدارية
- الطرق الصحراوية
بوجه عابس، خرج مع المستشار عماد عطية، قاضى التحقيق المنتدب من وزارة العدل للتحقيق فى قضايا مخالفات الطرق الصحراوية، يعاين المخالفات التى كشفت عنها قضية الفساد التى تفجرت فى وجهه، محاولاً أن يُبعد الشبهة عن نفسه، بعدما تردد اسمه ضمن قوائم المتهمين.. «الفساد موروث قديم، وهناك خلل فى بعض الأمور بالوزارة فى مختلف المحافظات وهتصدى للفساد حتى لو ابنى متورط فيه»، قال الوزير.
كلمات لم تشفع للدكتور صلاح هلال أن يبقى فى منصبة وزيراً للزراعة، فسرعان ما وجّه السيسى بإقالته، فسبّق بالاستقالة، وسرعان ما أُلقى القبض عليه بعد دقائق فى ميدان التحرير، وذلك بعدما استقل سيارته الحكومية بعد خروجه من مبنى مجلس الوزراء القريب من الميدان، عقب تقديم استقالته، وتتبعته سيارة تابعة لهيئة الرقابة الإدارية، أوقفته فى إشارة ميدان التحرير، وألقت القبض عليه.
ظهر الوزير المستقيل لأول مرة عقب تعيينه فى منصبه الوزارى بجلباب وسط منزله فى كفر العمار بمركز طوخ بمحافظة القليوبية مع الفلاحين، ليبدأ بعدها إجراءات ضمهم لمظلة التأمين الصحى، إلا أن عهده شهد العديد من الأزمات التى دفعت المهندس إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء، للتدخل، حتى ظهرت قضية الفساد الشهيرة التى كشفت هيئة الرقابة الإدارية بالشراكة مع الجهات الرقابية فى الدولة خيوطها، لتبدأ التحقيقات فيها فى إطار توجيهات الرئيس السيسى لمكافحة الفساد. تصاعدت الأزمات فى وزارته حتى أكد أنه يحارب الفساد، وعند سؤاله فى أحد لقاءاته قال: «الفساد بيلف وينام عندى فى الوزارة»، إلا أن سبب استقالته بشكل مفاجئ لم ينكشف بعد رغم نفى مصادر رسمية أكثر من مرة تقدمه باستقالته.
«هلال» من مواليد 5 أبريل 1956، وحاصل على الدكتوراه فى العلوم الزراعية بكلية الزراعة جامعة الأزهر عام 1991، وماجستير فى المحاصيل الزراعية عام 1986، ودبلومة دراسات عليا، وبكالوريوس فى العلوم الزراعية «إنتاج زراعى» عام 1979.
بدأ وزير الزراعة المستقيل عمله فى معهد بحوث المحاصيل الحقلية كأخصائى بحوث فى 21 يناير عام 1982، ثم ترقى إلى باحث مساعد فى 26 أغسطس عام 1991، ثم أصبح باحثاً بالمعهد ذاته (مدرس) فى 24 مارس عام 1992، وكباحث أول (أستاذ مساعد) عام 1997، ثم أصبح رئيساً للبحوث (أستاذ) فى 2 فبراير 2008، ثم رئيس قسم بحوث تكنولوجيا البذور فى 8 ديسمبر عام 2009، ثم مدير محطة البحوث الزراعية بالإسماعيلية فى 18 يناير عام 2010، كما أصبح مدير المحطة الإقليمية للقاهرة الكبرى، ومدير المحطة النوعية ببهتيم فى 2010، وكذلك رئيس الإدارة المركزية لمحطات البحوث والتجارب الزراعية فى 3 مايو 2011، ورئيساً لقطاع الهيئات وشئون مكتب وزير الزراعة واستصلاح الأراضى فى 2013.
- أستاذ مساعد
- إبراهيم محلب
- استصلاح الأراضى
- الإدارة المركزية
- البحوث الزراعية
- التأمين الصحى
- الجهات الرقابية
- الرئيس السيسى
- الرقابة الإدارية
- الطرق الصحراوية
- أستاذ مساعد
- إبراهيم محلب
- استصلاح الأراضى
- الإدارة المركزية
- البحوث الزراعية
- التأمين الصحى
- الجهات الرقابية
- الرئيس السيسى
- الرقابة الإدارية
- الطرق الصحراوية
- أستاذ مساعد
- إبراهيم محلب
- استصلاح الأراضى
- الإدارة المركزية
- البحوث الزراعية
- التأمين الصحى
- الجهات الرقابية
- الرئيس السيسى
- الرقابة الإدارية
- الطرق الصحراوية
- أستاذ مساعد
- إبراهيم محلب
- استصلاح الأراضى
- الإدارة المركزية
- البحوث الزراعية
- التأمين الصحى
- الجهات الرقابية
- الرئيس السيسى
- الرقابة الإدارية
- الطرق الصحراوية