العسيري بعد إقالته من "المحطات النووية": "سأدلي بتصريحات دون حرج"

العسيري بعد إقالته من "المحطات النووية": "سأدلي بتصريحات دون حرج"
- الطاقة النووية
- جهة سيادية
- رئيس الهيئة
- مشروع الضبعة
- المحطات النووية
- إبراهيم العسيري
- الطاقة النووية
- جهة سيادية
- رئيس الهيئة
- مشروع الضبعة
- المحطات النووية
- إبراهيم العسيري
- الطاقة النووية
- جهة سيادية
- رئيس الهيئة
- مشروع الضبعة
- المحطات النووية
- إبراهيم العسيري
- الطاقة النووية
- جهة سيادية
- رئيس الهيئة
- مشروع الضبعة
- المحطات النووية
- إبراهيم العسيري
قال الدكتور إبراهيم العسيري، مستشار هيئة المحطات النووية السابق، إنه متعجب من القرار المفاجئ بإقالته من الهيئة، الصادر أمس من وزير الكهرباء.
وأضاف العسيري، في تصريح لـ"الوطن"، أنه لم يبلغ رسميًا بسبب الإقالة، مرجحًا أنها جاءت نتيجة ظهوره وتصريحاته في وسائل الإعلام لتوضيح المعلومات وتصحيحها، مضيفا: "مينفعش حد يسألني عن حاجة ومردش عليه أو أخبي حاجة".
وأكد العسيري، أن الطاقة النووية هي همه وشغله الشاغل، وأنه سيتسمر في دفاعه عن المشروع المصري، وأن إقالته ستسمح له بالإدلاء بتصريحات للجهات الإعلامية بحرية ودون حرج.
وأوضح أن رئيس الهيئة النووية، أبلغه بتعجبه الشديد من هذه الإقالة بقوله، "أنت أحسن واحد شغال معايا في الهيئة"، مؤكدا أنه لن يتخذ أي خطوات ضد هذا الفعل التعسفي أو العودة لمنصبه على الرغم من عمله بهيئة الطاقة من عام 1970.
وأشار إلى أن سبب إقالته غير المعلن حتى الآن، يختلف ولا علاقة له بما حدث مع الدكتور منير مجاهد نائب رئيس هيئة المحطات النووية للدراسات والشؤون النووية سابقا، حيث استبعد من مشروع الضبعة، بناء على أوامر من جهة سيادية لوجود تحفظات أمنية على شخصه.
- الطاقة النووية
- جهة سيادية
- رئيس الهيئة
- مشروع الضبعة
- المحطات النووية
- إبراهيم العسيري
- الطاقة النووية
- جهة سيادية
- رئيس الهيئة
- مشروع الضبعة
- المحطات النووية
- إبراهيم العسيري
- الطاقة النووية
- جهة سيادية
- رئيس الهيئة
- مشروع الضبعة
- المحطات النووية
- إبراهيم العسيري
- الطاقة النووية
- جهة سيادية
- رئيس الهيئة
- مشروع الضبعة
- المحطات النووية
- إبراهيم العسيري