القوائم والتحالفات تتنافس على اسم «مصر».. وعينها على «الناخبين»

القوائم والتحالفات تتنافس على اسم «مصر».. وعينها على «الناخبين»
- ائتلاف الجبهة المصرية
- ائتلاف انتخابى
- استقلال الجامعات
- اقتراب الانتخابات
- الانتخابات البرلمانية
- التحالف الجمهورى للقوى الاجتماعية
- أحداث
- أحزاب
- أحكام
- ائتلاف الجبهة المصرية
- ائتلاف انتخابى
- استقلال الجامعات
- اقتراب الانتخابات
- الانتخابات البرلمانية
- التحالف الجمهورى للقوى الاجتماعية
- أحداث
- أحزاب
- أحكام
- ائتلاف الجبهة المصرية
- ائتلاف انتخابى
- استقلال الجامعات
- اقتراب الانتخابات
- الانتخابات البرلمانية
- التحالف الجمهورى للقوى الاجتماعية
- أحداث
- أحزاب
- أحكام
- ائتلاف الجبهة المصرية
- ائتلاف انتخابى
- استقلال الجامعات
- اقتراب الانتخابات
- الانتخابات البرلمانية
- التحالف الجمهورى للقوى الاجتماعية
- أحداث
- أحزاب
- أحكام
من اسم «مصر» اشتقت معظم القوائم والتحالفات الانتخابية مسمياتها، فتشكلت «صحوة مصر»، و«فى حب مصر»، و«نداء مصر»، وائتلاف الجبهة المصرية، كل هذا فى وقت تمر فيه مصر بلحظة مصيرية، تواجه فيها تحديات داخلية وخارجية غير مسبوقة، بالتزامن مع أول انتخابات برلمانية بعد الإطاحة بحكم تنظيم الإخوان وحلفائه. وكانت البداية بقائمة «صحوة مصر» الانتخابية، التى ترأسها الدكتور عبدالجليل مصطفى، القيادى السابق فى الجمعية الوطنية للتغيير والعضو المؤسس فى جماعة 9 مارس لاستقلال الجامعات، التى مهدت لثورة 25 يناير، وتضم عدداً من رموز الثقافة والسياسة ممن يغلب عليهم الاتجاه اليسارى.وظهرت «صحوة مصر» بعد فشل التحالف الذى سعى لتأسيسه عمرو موسى، رئيس لجنة الخمسين لكتابة الدستور، وقبل أيام من إعلان انهيار القائمة التى كان يحاول تشكيلها الدكتور كمال الجنزورى، رئيس الوزراء الأسبق، نتيجة تعرضها لانتقادات حادة، ووصفها بـ«قائمة الدولة». فى تلك الأثناء، أعلن عدد من الأحزاب التى تضم فى غالبيتها عدداً من رموز الحزب الوطنى المُنحل، عن ائتلاف انتخابى جديد، أطلقوا عليه اسم «الجبهة المصرية»، وجاء فى بياناتهم التأسيسية أن الائتلاف هدفه مساندة الدولة فى مواجهة الأخطار الخارجية والداخلية.بالتزامن مع تلك الأحداث، وانهيار قائمة الجنزورى، ظهرت قائمة «فى حب مصر»، التى قاد تشكيلها والتحدث باسمها فى ذلك الحين اللواء سامح سيف اليزل، الخبير الاستراتيجى، وقال كثير من المحللين والمراقبين، وقتها، إنها جاءت لترث قائمة رئيس الوزراء الأسبق.أخذت القوائم والتحالفات تشتق اسمها من «مصر»، وهو الاسم الأعز الذى لا يختلف عليه المصريون، وقواهم السياسية، ومع اقتراب الانتخابات البرلمانية التى كان مقرراً عقدها مارس الماضى، قبل تأجيلها بناء على أحكام المحكمة الدستورية العليا، ظهر تحالف جديد باسم «نداء مصر»، وهو تحالف كان هدفه العاجل خوض الانتخابات على ٢٠٠ مقعد، وتمكين المرأة والشباب من تمثيل مشرف فى البرلمان، بحسب صفحته الرسمية.وغير بعيد عن اسم «مصر»، ظهرت مؤخراً قائمة انتخابية أخرى باسم «بلادى» تضم شخصيات مستقلة، وعسكريين سابقين، وقد أشار مؤسسوها كذلك إلى أن هدفهم هو خدمة المواطن.ولم يشذ عن ذلك سوى القائمة التى أسستها المستشارة السابقة بالمحكمة الدستورية العليا، تهانى الجبالى، باسم «التحالف الجمهورى للقوى الاجتماعية»، التى أعلنت ضمن أهدافها الانحياز للعدالة الاجتماعية.وإذا كان مؤسسو هذه التحالفات والقوائم يعتبرون بالطبع أن استعارة اسم «مصر» فى مسمياتهم يعبر عن أهدافهم وتوجهاتهم وانتمائهم للدولة ورؤيتهم لمستقبلها، دون أن يشيروا صراحة إلى أهداف من قبيل الرغبة فى مغازلة الناخب وربما الدولة نفسها، فإن الممارسة العملية فى البرلمان، وليست الدعاية الانتخابية، هى التى ستحسم أى من هذه القوائم والتحالفات ينحاز أكثر من غيره لمصر ومصالح وآمال وتطلعات المصريين.
- ائتلاف الجبهة المصرية
- ائتلاف انتخابى
- استقلال الجامعات
- اقتراب الانتخابات
- الانتخابات البرلمانية
- التحالف الجمهورى للقوى الاجتماعية
- أحداث
- أحزاب
- أحكام
- ائتلاف الجبهة المصرية
- ائتلاف انتخابى
- استقلال الجامعات
- اقتراب الانتخابات
- الانتخابات البرلمانية
- التحالف الجمهورى للقوى الاجتماعية
- أحداث
- أحزاب
- أحكام
- ائتلاف الجبهة المصرية
- ائتلاف انتخابى
- استقلال الجامعات
- اقتراب الانتخابات
- الانتخابات البرلمانية
- التحالف الجمهورى للقوى الاجتماعية
- أحداث
- أحزاب
- أحكام
- ائتلاف الجبهة المصرية
- ائتلاف انتخابى
- استقلال الجامعات
- اقتراب الانتخابات
- الانتخابات البرلمانية
- التحالف الجمهورى للقوى الاجتماعية
- أحداث
- أحزاب
- أحكام