"شينجن" واللاجئين..ألمانيا "تهدد" وحقوقي:"أوروبا" لن تحتمل

"شينجن" واللاجئين..ألمانيا "تهدد" وحقوقي:"أوروبا" لن تحتمل
- أنجيلا ميركل
- الاتحاد الأوروبي
- الدول الأوروبية
- الدول العربية
- اللاجئين السوريين
- المستشارة الألمانية
- حقوقي
- إرهاب
- أنجيلا ميركل
- الاتحاد الأوروبي
- الدول الأوروبية
- الدول العربية
- اللاجئين السوريين
- المستشارة الألمانية
- حقوقي
- إرهاب
- أنجيلا ميركل
- الاتحاد الأوروبي
- الدول الأوروبية
- الدول العربية
- اللاجئين السوريين
- المستشارة الألمانية
- حقوقي
- إرهاب
- أنجيلا ميركل
- الاتحاد الأوروبي
- الدول الأوروبية
- الدول العربية
- اللاجئين السوريين
- المستشارة الألمانية
- حقوقي
- إرهاب
فرضت معاهدة "شينجن" نفسها وبقوة على طاولة النقاش الأوروبي الذي دار بخصوص اللاجئين، الذين وصلوا إلى ألمانيا وإسبانيا أمس في قطارات متتالية، ومن جانبها أكدت المستشارة الألمانية إنجيلا ميركل "إذا لم نتوصل لتوزيع عادل للاجئين بأوروبا فسيتم طرح قضية شينجن.. ولا نريد ذلك".
وعملت اتفاقية "شينجن" على محو الحدود بين دول الاتحاد الأوروبي، ما يمهد من إعادة النظر فيها ما يعني "عودة الحدود القديمة لأوروبا"، بحسب عدد من المواقع الناطقة بالألمانية، ما يجعل من المشاركة في احتواء الأزمة في أوروبا أمرا ضروريا.
تضمن الاتفاقية التنقل الحر بين دول الاتحاد الأوروبي جميعها، ما دفع ميركل للتحدث على ذلك الاحتمال ودعت لتحرك سريع لتجنب حدوثه، موضحه خلال اجتماعها الذي تم بثه الإثنين الماضي بعد أن توقفت ألمانيا من إعادة اللاجئين السوريين للدول التي وصلوا منها، أنه "ما إذا وصل الأمر لذلك فلن تعود هناك أوروبا التي يتوجب علينا اليوم دائما تطوير فكرة تأسيسها".
من جانبه، قال كريم عبدالراضي المحامي بالشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، إن عددا من الدول الأوروبية لديها استعداد كامل لاستقبال اللاجئين من الدول العربية، بالرغم من أن تلك القضية لا تخص أوروبا بالشكل الكبير، بينما تخشى عدد من الدول الأوروبية الأخرى اندماج اللاجئين في مواطنيها، ما يؤدى إلى تغيير التكوين الداخلي والديموجرافي الخاص بها.
وأضاف عبدالراضي، في تصريح لـ"الوطن"، أن ما ترغب فيه ألمانيا وإسبانيا هو توزيع عادل للاجئين بأعداد مناسبة في الدول الأوروبية جميعها، موضحا أنه بدلا من أن تحتوي الدول العربية هؤلاء اللاجئين داخل بلادهم قرر عدد منهم التخلي عنهم، فيما فتحت لهم أوروبا أبوابها، مؤكدا أن الدول الأوروبية لن تحتمل أعداد الاجئين المتزايدة على أراضيها، ما سيدفعها إلى إعلان اكتفائها من استقبال اللاجئين.
واستطرد المحامي بالشبكة العربية أن ما سيحدث بعدما تعلن الدول الأوروبية اكتفائها من اللاجئين على أراضيها هو غرقهم في البحر أو القتل على يد الجماعات الإرهابية على أراضيهم، بسبب عدم وجود حماية قوية لهم، موضحا أن من استطاع الحصول على حق اللجوء بأحد الدول الأوروبية سيظل هناك دون تغيير، وذلك لعدم إقدامهم على المشكلات في بلاد غير بلادهم، لكن المشكلة ستكمن في لاجئي الداخل السوري لعدم قدرتهم على اللجوء لأية دولة بعد إغلاق باب اللجوء عقب الاكتفاء بما هو موجود على أرضها.
- أنجيلا ميركل
- الاتحاد الأوروبي
- الدول الأوروبية
- الدول العربية
- اللاجئين السوريين
- المستشارة الألمانية
- حقوقي
- إرهاب
- أنجيلا ميركل
- الاتحاد الأوروبي
- الدول الأوروبية
- الدول العربية
- اللاجئين السوريين
- المستشارة الألمانية
- حقوقي
- إرهاب
- أنجيلا ميركل
- الاتحاد الأوروبي
- الدول الأوروبية
- الدول العربية
- اللاجئين السوريين
- المستشارة الألمانية
- حقوقي
- إرهاب
- أنجيلا ميركل
- الاتحاد الأوروبي
- الدول الأوروبية
- الدول العربية
- اللاجئين السوريين
- المستشارة الألمانية
- حقوقي
- إرهاب