خبير سعودى: «الأسد» سيخرج من السلطة.. و«الرياض» لن تقبل به

خبير سعودى: «الأسد» سيخرج من السلطة.. و«الرياض» لن تقبل به
- الأسد و
- الاتفاق النووى
- التحالف الدولى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السياسات الخارجية
- المشهد السياسى
- المملكة العربية السعودية
- برنامجها النووى
- أحمد
- أداة
- الأسد و
- الاتفاق النووى
- التحالف الدولى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السياسات الخارجية
- المشهد السياسى
- المملكة العربية السعودية
- برنامجها النووى
- أحمد
- أداة
- الأسد و
- الاتفاق النووى
- التحالف الدولى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السياسات الخارجية
- المشهد السياسى
- المملكة العربية السعودية
- برنامجها النووى
- أحمد
- أداة
- الأسد و
- الاتفاق النووى
- التحالف الدولى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السياسات الخارجية
- المشهد السياسى
- المملكة العربية السعودية
- برنامجها النووى
- أحمد
- أداة
أكد الخبير السياسى السعودى أحمد آل إبراهيم أن المملكة العربية السعودية لم يتغير موقفها من نظام الرئيس السورى بشار الأسد، ولا تزال تؤمن بأنه لا يمكن أن يكون جزءاً من مستقبل سوريا، لكنها ترى الآن أن الأولوية للقضاء على تنظيم «داعش» الإرهابى ووقف نزيف الدم السورى وليس إسقاط نظام الأسد. وأضاف الخبير المتخصص فى العلاقات السعودية الأمريكية، فى حوار لـ«الوطن»، أن «داعش يتمدد بقوة الآن وهناك دول إقليمية تساعده .
■ فى البداية، فى رأيك ما حقيقة تغير موقف السعودية والخليج من نظام بشار الأسد وقبولهم بإمكانية بقائه؟
- تنظيم «داعش» الإرهابى أثبت خطره، وثبت أن هناك دولاً إقليمية تدعم هذا التنظيم، وأنه وُجد ليبقى، بمساعدة من دول بعينها استخباراتياً، واليوم نحن فى حرب مع «داعش» ومع إغلاق حدود تركيا، ونلاحظ تكثيف التحالف الدولى للحرب على التنظيم عملياته فهناك توجه إلى إقصاء هذا التنظيم. الآن الحل الأسلم لسوريا هو القضاء على تنظيم «داعش» أولاً قبل القضاء على نظام بشار الأسد. هنا نحن أمام حقيقة واضحة، السياسات الخارجية فى العالم كله ليست ثابتة بل متغيرة.
■ هل هذا يعنى أن المملكة تخلت عن شرط خروج بشار الأسد من المشهد السياسى السورى فى إطار الدعوات الروسية لتحالف يضمه فى مواجهة «داعش»؟
- المملكة العربية السعودية لن تناقش مسألة بقاء «الأسد» أو رحيله، فالسعودية تؤمن أن «بشار» لا يمكن أن يكون جزءاً من مستقبل سوريا، ولا تزال تعتبر أن بشار الأسد ليس جزءاً من الحل، فى حال أن روسيا أصبحت جزءاً من تحالف دولى للحرب على التنظيم يضم «الأسد» وفى حال أنها تضمن أن وجود بشار أداة للقضاء على تنظيم «داعش» الإرهابى فهذا أمر جيد، وأعتبره خطوة إلى الأمام.
{long_qoute_1}
■ كيف انعكس الاتفاق النووى بين الغرب وإيران على موقف الخليج والسعودية من «الأسد»؟
- المملكة ودول الخليج لا يتورعون عن القضاء على تنظيم «داعش»، كانت هناك المبادرة الأمريكية للاتفاق مع إيران حول برنامجها النووى. حصل حديث كبير بين دول المنطقة وتنازلات بين الطرفين، بين الخليج وإيران، فى عملية تشكيل القوة الاستراتيجية بين البلدين من اليمن إلى الشام إلى العراق إلى الأماكن المضطربة. وأعتقد أن هذه المحادثات تسير فى اتجاه تحسين أوضاع المنطقة ووقف عملية سفك دماء الأبرياء، وأعتقد أنه فى نهاية السنة سيحل موضوع سوريا وموضوع اليمن.
■ أى سيناريو محتمل لمستقبل «الأسد» فى سوريا فى إطار المواقف الخليجية؟
- بالنسبة لمستقبل «بشار» أعتقد أنه سيغادر سوريا بعد أن ينتهى دوره، أما مسألة محاكمته فأعتقد أنها تخضع للدول التى سيلجأ إليها ومن الممكن محاكمته بعد نحو 4 أو 5 سنوات من خروجه من الحكم فى المنفى، لكن هذه سيناريوهات من السابق لأوانه الحديث عنها ويبقى لكل حادث حديث.
{left_qoute_1}
- الأسد و
- الاتفاق النووى
- التحالف الدولى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السياسات الخارجية
- المشهد السياسى
- المملكة العربية السعودية
- برنامجها النووى
- أحمد
- أداة
- الأسد و
- الاتفاق النووى
- التحالف الدولى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السياسات الخارجية
- المشهد السياسى
- المملكة العربية السعودية
- برنامجها النووى
- أحمد
- أداة
- الأسد و
- الاتفاق النووى
- التحالف الدولى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السياسات الخارجية
- المشهد السياسى
- المملكة العربية السعودية
- برنامجها النووى
- أحمد
- أداة
- الأسد و
- الاتفاق النووى
- التحالف الدولى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السياسات الخارجية
- المشهد السياسى
- المملكة العربية السعودية
- برنامجها النووى
- أحمد
- أداة