وزير الخارجية السعودى: رحيل «الأسد» «تحصيل حاصل»

وزير الخارجية السعودى: رحيل «الأسد» «تحصيل حاصل»
- أطباء بلا حدود
- إجراء مباحثات
- إصابة العشرات
- إطلاق النار
- الأسبوع الماضى
- التنسيق السورية
- الرئيس السورى
- القوات النظامية
- المبعوث الأمريكى
- أربعة
- أطباء بلا حدود
- إجراء مباحثات
- إصابة العشرات
- إطلاق النار
- الأسبوع الماضى
- التنسيق السورية
- الرئيس السورى
- القوات النظامية
- المبعوث الأمريكى
- أربعة
- أطباء بلا حدود
- إجراء مباحثات
- إصابة العشرات
- إطلاق النار
- الأسبوع الماضى
- التنسيق السورية
- الرئيس السورى
- القوات النظامية
- المبعوث الأمريكى
- أربعة
- أطباء بلا حدود
- إجراء مباحثات
- إصابة العشرات
- إطلاق النار
- الأسبوع الماضى
- التنسيق السورية
- الرئيس السورى
- القوات النظامية
- المبعوث الأمريكى
- أربعة
شدد وزير الخارجية السعودى، عادل الجبير، على ثبات موقف بلاده، الرافض استمرار الرئيس السورى، بشار الأسد، فى السلطة، مضيفاً أن «رحيل الأسد عبر عملية سياسية، أو هزيمة عسكرية، تحصيل حاصل»، وأكد «الجبير»، فى مؤتمر صحفى مع نظيره البريطانى، فيليب هاموند، مساء أمس الأول، أن «الرئيس السورى لا مستقبل له فى سوريا»، رافضاً التكهنات حول موقف الرياض من «الأسد» ونظامه بالقول: «رحيل الأسد، ومن تلطخت أياديهم بالدماء، موقف واضح، لا مساومة فيه بالنسبة للمملكة».
{long_qoute_1}
وفى سوريا، سيطر تنظيم «داعش» على خمس قرى فى ريف محافظة «حلب» السورية، فجر أمس، وتقدم إلى أطراف بلدة «مارع»، أحد أبرز معاقل المعارضة فى شمال سوريا، حسبما ذكر المرصد السورى لحقوق الإنسان، أمس، وكانت منظمات طبية دولية، بينها منظمة «أطباء بلا حدود»، وثقت، الثلاثاء الماضى، هجوماً بالسلاح الكيميائى، استهدف «مارع»، الأسبوع الماضى، وتسبب فى إصابة العشرات من المدنيين، واتهم ناشطون محليون «داعش» بهذا الاعتداء.وبدأ، صباح أمس، العمل بوقف لإطلاق النار فى مدينة «الزبدانى» بريف «دمشق»، وبلدتى «الفوعة» و«كفريا» فى شمال سوريا، بعد اتفاق على هدنة لمدة 48 ساعة، بحسب المرصد السورى لحقوق الإنسان. وقال «المرصد» إن الهدف من الهدنة «إيجاد حلول للنقاط العالقة فى المفاوضات حول هذه المناطق». وعلى صعيد آخر، ذكرت لجان التنسيق السورية المعارضة أن 51 شخصاً قُتلوا، أمس الأول، بقذائف القوات النظامية، بينهم أربعة أطفال، وأربع نساء، فى عدد من المدن السورية.وبدأ المبعوث الأمريكى الخاص الجديد لسوريا، مايكل راتنى، زيارة لموسكو والرياض وجنيف لإجراء مباحثات، سعياً إلى إيجاد حل سياسى للحرب السورية. وفى العراق، قُتل معاون قائد عمليات «الأنبار» وقائد الفرقة العاشرة بالجيش، فى تفجير انتحارى بمحافظة «الأنبار»، تبناه تنظيم «داعش».
- أطباء بلا حدود
- إجراء مباحثات
- إصابة العشرات
- إطلاق النار
- الأسبوع الماضى
- التنسيق السورية
- الرئيس السورى
- القوات النظامية
- المبعوث الأمريكى
- أربعة
- أطباء بلا حدود
- إجراء مباحثات
- إصابة العشرات
- إطلاق النار
- الأسبوع الماضى
- التنسيق السورية
- الرئيس السورى
- القوات النظامية
- المبعوث الأمريكى
- أربعة
- أطباء بلا حدود
- إجراء مباحثات
- إصابة العشرات
- إطلاق النار
- الأسبوع الماضى
- التنسيق السورية
- الرئيس السورى
- القوات النظامية
- المبعوث الأمريكى
- أربعة
- أطباء بلا حدود
- إجراء مباحثات
- إصابة العشرات
- إطلاق النار
- الأسبوع الماضى
- التنسيق السورية
- الرئيس السورى
- القوات النظامية
- المبعوث الأمريكى
- أربعة