«الأسد»: نحن والجيش والشعب المصرى فى خندق واحد

«الأسد»: نحن والجيش والشعب المصرى فى خندق واحد
- أقصى الشرق
- الأزمة السورية
- الجيش المصرى
- الحل السياسى
- الخارجية المصرية
- الدعم المصرى
- الدول العربية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- أبوزيد
- أقصى الشرق
- الأزمة السورية
- الجيش المصرى
- الحل السياسى
- الخارجية المصرية
- الدعم المصرى
- الدول العربية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- أبوزيد
- أقصى الشرق
- الأزمة السورية
- الجيش المصرى
- الحل السياسى
- الخارجية المصرية
- الدعم المصرى
- الدول العربية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- أبوزيد
- أقصى الشرق
- الأزمة السورية
- الجيش المصرى
- الحل السياسى
- الخارجية المصرية
- الدعم المصرى
- الدول العربية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- أبوزيد
قال الرئيس السورى بشار الأسد، فى حوار لقناة «المنار» التابعة لـ«حزب الله» اللبنانى، إن «العلاقة بين سوريا ومصر هى التى تحقق التوازن على الساحة العربية، وبكل تأكيد من أقصى الغرب إلى أقصى الشرق مصر دولة مهمة والخصوم فى المنطقة يركزون الضغوط عليها لكى لا يسمحوا لها أن تلعب دورها المأمول، وما نريده نحن فى المرحلة الأولى ألا تكون مصر منصة انطلاق ضد سوريا أو ضد غيرها من الدول العربية».وشدد الرئيس السورى على أن «هناك عدداً من المؤسسات فى مصر رفضت قطع العلاقات بسوريا، واستمرت بالتواصل معنا»، وتابع: «كنا نسمع منها خطاباً وطنياً وما نريده نحن فى المرحلة الأولى ألا تكون مصر منصة انطلاق ضد سوريا أو ضد غيرها من الدول العربية»، كما أكد «الأسد» أن سوريا تقف مع الجيش المصرى والشعب المصرى فى مواجهة الإرهابيين، وسوريا تعتقد أنها فى نفس الخندق مع الجيش المصرى ومع الشعب المصرى فى مواجهة الإرهابيين، الذين يبدلون مسمياتهم كما تبدل مسميات أى منتج فاسد، حسب قوله.من جانبها، رفضت الخارجية المصرية التعليق على هذه التصريحات، فيما وصف مساعد وزير الخارجية الأسبق السفير سيد أبوزيد، تصريحات «الأسد» بأنها «محاولة لجذب الدعم المصرى لبقائه»، والعمل على دعم الحل السياسى للأزمة، مشيراً إلى أن «سوريا تسعى لعودة العلاقات بين دمشق والقاهرة فى أقرب وقت، فى ظل التحركات الدولية التى تجرى على الساحة لإيجاد حل عاجل للأزمة»، وأوضح «أبوزيد»، لـ«الوطن»، أن «سوريا تستغل الآن قضية الإرهاب فى حشد الدول ضد تنظيم داعش الإرهابى، بما يعمل على بقاء الأسد من وجهة نظره خلال الفترة المقبلة بعد المطالب الخليجية التى تنادى بسقوطه وتركه للسلطة».
{long_qoute_1}
وقال مساعد وزير الخارجية الأسبق عادل العدوى إن مصر ما زالت ترى أن مقررات «جنيف1» هى الأساس للتعامل مع الأزمة السورية عن طريق الحل السياسى، دون التأثر بأى تصريحات سواء من الأسد أو أى مسئول سورى. وأوضح «العدوى»، فى تصريحات لـ«الوطن»، أن الجانب السورى يدرك جيداً ما تعمل عليه مصر فى الوقت الحالى والتحركات الدولية الجارية على الساحة، وأن الهدف الأساسى الأول لمصر هو مواجهة الإرهاب مع إيجاد تسوية سياسية للأزمة، وذلك حسب ما صرح به الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى بعد لقائه نظيره الروسى فلاديمير بوتين فى موسكو، مشيراً إلى أن مصر سوف تصل إلى صيغة تفاهم بشأن بقاء الأسد فى السلطة دون أن يؤثر ذلك على الرأى الخليجى فى حل الأزمة.
- أقصى الشرق
- الأزمة السورية
- الجيش المصرى
- الحل السياسى
- الخارجية المصرية
- الدعم المصرى
- الدول العربية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- أبوزيد
- أقصى الشرق
- الأزمة السورية
- الجيش المصرى
- الحل السياسى
- الخارجية المصرية
- الدعم المصرى
- الدول العربية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- أبوزيد
- أقصى الشرق
- الأزمة السورية
- الجيش المصرى
- الحل السياسى
- الخارجية المصرية
- الدعم المصرى
- الدول العربية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- أبوزيد
- أقصى الشرق
- الأزمة السورية
- الجيش المصرى
- الحل السياسى
- الخارجية المصرية
- الدعم المصرى
- الدول العربية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- أبوزيد