«صباحى»: الانتخابات البرلمانية تكسر حالة «الموت السياسى»

«صباحى»: الانتخابات البرلمانية تكسر حالة «الموت السياسى»
- الأحزاب الدينية
- الأمين العام
- الإسلام السياسى
- الانتخابات البرلمانية
- البرلمان المقبل
- البرنامج الانتخابى
- التحالف الشعبى الاشتراكى
- «مبارك»
- أجواء
- الأحزاب الدينية
- الأمين العام
- الإسلام السياسى
- الانتخابات البرلمانية
- البرلمان المقبل
- البرنامج الانتخابى
- التحالف الشعبى الاشتراكى
- «مبارك»
- أجواء
- الأحزاب الدينية
- الأمين العام
- الإسلام السياسى
- الانتخابات البرلمانية
- البرلمان المقبل
- البرنامج الانتخابى
- التحالف الشعبى الاشتراكى
- «مبارك»
- أجواء
- الأحزاب الدينية
- الأمين العام
- الإسلام السياسى
- الانتخابات البرلمانية
- البرلمان المقبل
- البرنامج الانتخابى
- التحالف الشعبى الاشتراكى
- «مبارك»
- أجواء
قال حمدين صباحى، المرشح الرئاسى السابق والقيادى بـ«التيار الديمقراطى»، إن البرلمان المقبل سيكون بمثابة كسر لحالة موت السياسة، الموجودة الآن، وذلك من خلال إتاحة الفرصة للتعبير عن الآراء المختلفة داخل البرلمان. وأضاف خلال كلمته بعد انتهاء اجتماع قيادات أحزاب «التيار الديمقراطى»، مساء أمس الأول، إن حظوظ ثورتى 25 يناير و30 يونيو للتمثيل فى البرلمان المقبل قائمة، وزيادة نسبتها ستتوقف بالأساس على حُسن التنظيم بين القوى الديمقراطية.{left_qoute_1}
وتابع «صباحى»: «لا بد من وجود معارضة جادة وقوية، تحوز على ثقة الجماهير، وتقدم حلولاً للمواطنين، تقوم على العدالة الاجتماعية والحرية»، مشيراً إلى أن تطور التيار الديمقراطى وتحوله إلى اتحاد ديمقراطى يشكل نقطة ارتكاز للتمييز بين تيار الفساد وتيار المتاجرة باسم الإسلام من ناحية، والتيار المعبر عن ثورتى 25 يناير و30 يونيو من ناحية أخرى.
وعن رأيه فى الحملات التى دُشنت للمطالبة بحل الأحزاب الدينية، أكد أن «التيار يؤمن بحق كل المصريين فى إقامة أحزاب، وأن الفصل فيما إذا كانوا على أساس يُخالف الدستور أم لا، يرجع إلى القانون»، لافتاً إلى أنهم جاهزون للمنافسة، ليس من خلال الإقصاء لكن من خلال إقناع الناخب بأنهم يمتلكون بدائل تحقق تطلعاته.
وقال خالد داود، المتحدث باسم تحالف التيار الديمقراطى، إن التيار يدعو كل القوى المدنية للتوحد فى البرلمان المقبل، لتشكيل قوى مدنية برلمانية تعبر عن توجهات 25 يناير و30 يونيو، وتواجه قوى الفساد السياسى والمالى وقوى المتاجرة باسم الإسلام.
وقال مدحت الزاهد، القائم بأعمال رئيس حزب التحالف الشعبى، إن مشاركة التيار الديمقراطى فى البرلمان المقبل رغم تحفظه على قوانين الانتخابات، محاولة لإيجاد صوت يعبر عن العدالة الاجتماعية والحريات، مؤكداً أن التيار يتواصل مع جميع أطراف القوى المدنية للتعبير عن صوت جماعات التغيير داخل البرلمان، وذلك فى مواجهة الإسلام السياسى ورجال «مبارك» الفاسدين، وهيكلة برنامج معبر عن توجهات ثورتى 25 يناير و30 يونيو. وأشار «الزاهد»، فى بيان له، إلى أن المكتب السياسى للحزب يرى أن أقرب القوائم تعبيراً عن حزب التحالف الشعبى الاشتراكى والتيار الديمقراطى هى قائمة «صحوة مصر»، التى حافظت فى برنامجها وتشكيلها على المعايير التى تلتقى مع أهداف حزبنا، وقرر المكتب السياسى أن يوصى ممثلوه فى اجتماع التيار الديمقراطى الذى انعقد أمس الأول، بالمشاركة فى تلك القائمة، كما قرر المكتب إطلاق حملة دعم مالى مع أصدقاء الحزب وأنصاره لتمويل حملته الانتخابية، وناقشنا نقاط البرنامج الانتخابى للحزب فى مجال الفلاحين والعمال والموظفين والفئات المهمشة.
فى السياق نفسه، قال محمد البسيونى، الأمين العام لحزب الكرامة، إن هناك حواراً قائماً بين «التيار الديمقراطى» والدكتور عبدالجليل مصطفى، منسق قائمة «صحوة مصر» الانتخابية، ونتائجه إيجابية حتى الآن، لكن لم يصل إلى اتفاق تام بعد، مشيراً إلى أن «مصطفى» أبدى استعداده لأن يجتمع فريق مشترك من الجانبين لبحث مرشحى التيار على القائمة. ورداً على سؤال حول مصير الخلافات التى كانت قد نشأت بين قيادات «صحوة مصر» وقيادات التيار الديمقراطى قبل تأجيل الانتخابات، بسبب ضعف تمثيل مرشحى التيار فى القائمة، قال «البسيونى»: «تمت تصفية الأجواء، وتأكيد الثقة المتبادلة، وأهمية جمع كل القوى الوطنية فى جبهة موحدة»، مشيراً إلى أن هناك محاولات لدمج عدد من القوى، من بينها التيار الديمقراطى وقائمة «الجبهة الوطنية» التى يشكلها فى الدقهلية الدكتور محمد غنيم، فى قائمة واحدة، لعدم تفتيت قوى الثورة.
وأشار «البسيونى» إلى أن الرؤية التى يتبناها «التيار الديمقراطى» هى محاولة جمع التيار المدنى المؤمن بثورتى يناير ويونيو فى قائمة واحدة، وذلك فى مواجهة نظامى «مبارك» والإسلام السياسى، حتى لا تتفتت قوى الثورة، على حد قوله.
- الأحزاب الدينية
- الأمين العام
- الإسلام السياسى
- الانتخابات البرلمانية
- البرلمان المقبل
- البرنامج الانتخابى
- التحالف الشعبى الاشتراكى
- «مبارك»
- أجواء
- الأحزاب الدينية
- الأمين العام
- الإسلام السياسى
- الانتخابات البرلمانية
- البرلمان المقبل
- البرنامج الانتخابى
- التحالف الشعبى الاشتراكى
- «مبارك»
- أجواء
- الأحزاب الدينية
- الأمين العام
- الإسلام السياسى
- الانتخابات البرلمانية
- البرلمان المقبل
- البرنامج الانتخابى
- التحالف الشعبى الاشتراكى
- «مبارك»
- أجواء
- الأحزاب الدينية
- الأمين العام
- الإسلام السياسى
- الانتخابات البرلمانية
- البرلمان المقبل
- البرنامج الانتخابى
- التحالف الشعبى الاشتراكى
- «مبارك»
- أجواء