مستشار «أبومازن»: نستعد للانتخابات بعد استقالة الرئيس

مستشار «أبومازن»: نستعد للانتخابات بعد استقالة الرئيس
- الانتخابات المقبلة
- التحرير الفلسطينية
- الرئيس الفلسطينى
- الساحة السياسية
- الفترة الأخيرة
- القيادة الفلسطينية
- اللجنة التنفيذية
- المؤسسات الحكومية
- المجلس الوطنى الفلسطينى
- أبومازن
- الانتخابات المقبلة
- التحرير الفلسطينية
- الرئيس الفلسطينى
- الساحة السياسية
- الفترة الأخيرة
- القيادة الفلسطينية
- اللجنة التنفيذية
- المؤسسات الحكومية
- المجلس الوطنى الفلسطينى
- أبومازن
- الانتخابات المقبلة
- التحرير الفلسطينية
- الرئيس الفلسطينى
- الساحة السياسية
- الفترة الأخيرة
- القيادة الفلسطينية
- اللجنة التنفيذية
- المؤسسات الحكومية
- المجلس الوطنى الفلسطينى
- أبومازن
- الانتخابات المقبلة
- التحرير الفلسطينية
- الرئيس الفلسطينى
- الساحة السياسية
- الفترة الأخيرة
- القيادة الفلسطينية
- اللجنة التنفيذية
- المؤسسات الحكومية
- المجلس الوطنى الفلسطينى
- أبومازن
أكد نمر حماد، المستشار السياسى للرئيس الفلسطينى محمود عباس (أبومازن)، أمس، أن الرئيس الفلسطينى تقدم باستقالته من رئاسة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، مشيراً إلى أن اللجنة التنفيذية سوف تعمل على التجهيز للاستحقاق الانتخابى. وأوضح «حماد»، فى تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن المجلس الوطنى سيعقد اجتماعاته فى فلسطين ولن يلجأ لأى دولة عربية أخرى، لأن كل الدول يوجد بها ما يكفيها من تحديات وعقبات، مشيراً إلى أن حركة «حماس» لن تحسم شأنها فى الانتخابات الخاصة باللجنة التنفيذية وأن الباب مفتوح للجميع.
{long_qoute_1}
وقال المستشار السياسى للرئيس الفلسطينى إن حركة «حماس» تعتبر المشاركة فى الانتخابات «انقلاباً»، وأنه بمجرد انضمامها للجنة التنفيذية تعتبر كل القوانين والأنظمة ملغاة، وليس هدفها تطوير وتفعيل اللجنة التنفيذية، ولا أعرف ما موقف «حماس» الآن من المشاركة فى الانتخابات المقبلة. وكان واصل أبويوسف، عضو اللجنة التنفيذية، أعلى هيئة قيادية فى منظمة التحرير الفلسطينية، قال إن الرئيس الفلسطينى «عباس» قدم استقالته من رئاسة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية خلال اجتماع للجنة مساء أمس الأول، إضافة إلى أكثر من نصف أعضائها، موضحاً أنه بذلك أصبح هناك فراغ قانونى، وبناء عليه تمت دعوة المجلس الوطنى الفلسطينى لعقد جلسة طارئة خلال شهر لانتخاب لجنة تنفيذية جديدة لمنظمة التحرير.
وأوضح «أبويوسف» قائلاً: هذه الاستقالات تصبح نافذة خلال انعقاد جلسة المجلس الوطنى لأنه هو الذى انتخب الأعضاء «المستقيلين» وهو صاحب الولاية القانونية بقبول هذه الاستقالات وانتخاب لجنة تنفيذية جديدة، مؤكدا أن اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أقرت دعوة المجلس الوطنى الفلسطينى (برلمان منظمة التحرير) لعقد جلسة طارئة خلال شهر من الآن. ولفت «أبويوسف» إلى أن اللجنة التنفيذية انتخبت صائب عريقات أميناً للسر فى منظمة التحرير قبل استقالتها، وذلك بعدما كان «عباس» اتخذ قراراً بتعليق عمل ياسر عبدربه كأمين للسر موكلاً هذه المهمة إلى «عريقات».
من جانبها قالت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية، أمس، إن الآراء منقسمة حول سبب استقالة «عباس»، حيث إنه ليس واضحاً إن كان يسعى لإبعاد خصومه السياسيين، أم أنه يمهد الأرض لتقاعده واستقالته من رئاسة البلاد أيضاً. وأضافت الصحيفة الإسرائيلية، نقلاً عن مقربين للرئيس الفلسطينى، أن «عباس» لا ينوى الابتعاد عن الساحة السياسية، لكنه ينوى ضخ دماء جديدة داخل مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية.
وفى سياق متصل، قالت «هآرتس» إن أعضاء داخل حركة «فتح» بدأوا فى مناقشة حاجة المؤسسات الحكومية والقيادة الفلسطينية للتغيير فى الساحة السياسية. ونقلت الصحيفة عن مسئول رفيع داخل الحركة أنه فى الفترة الأخيرة ظهر نقد حول الرئيس «عباس» وسياساته، وأن جيل الشباب داخل الحركة حالياً ينوى بذل قصارى جهده من أجل تنشيط حركة «فتح» ومنظمة التحرير الفلسطينية.
- الانتخابات المقبلة
- التحرير الفلسطينية
- الرئيس الفلسطينى
- الساحة السياسية
- الفترة الأخيرة
- القيادة الفلسطينية
- اللجنة التنفيذية
- المؤسسات الحكومية
- المجلس الوطنى الفلسطينى
- أبومازن
- الانتخابات المقبلة
- التحرير الفلسطينية
- الرئيس الفلسطينى
- الساحة السياسية
- الفترة الأخيرة
- القيادة الفلسطينية
- اللجنة التنفيذية
- المؤسسات الحكومية
- المجلس الوطنى الفلسطينى
- أبومازن
- الانتخابات المقبلة
- التحرير الفلسطينية
- الرئيس الفلسطينى
- الساحة السياسية
- الفترة الأخيرة
- القيادة الفلسطينية
- اللجنة التنفيذية
- المؤسسات الحكومية
- المجلس الوطنى الفلسطينى
- أبومازن
- الانتخابات المقبلة
- التحرير الفلسطينية
- الرئيس الفلسطينى
- الساحة السياسية
- الفترة الأخيرة
- القيادة الفلسطينية
- اللجنة التنفيذية
- المؤسسات الحكومية
- المجلس الوطنى الفلسطينى
- أبومازن