د. على عبدالنبى: موسكو نجحت فى تطوير استخدامات اليورانيوم عسكرياً

د. على عبدالنبى: موسكو نجحت فى تطوير استخدامات اليورانيوم عسكرياً
- إنتاج الكهرباء
- استخدام الطاقة
- التكنولوجيا النووية
- الصناعة النووية
- الطاقة الكهربائية
- الطاقة الكهربية
- الطاقة النووية
- القنبلة النووية
- الماء المغلى
- المجال العسكرى
- إنتاج الكهرباء
- استخدام الطاقة
- التكنولوجيا النووية
- الصناعة النووية
- الطاقة الكهربائية
- الطاقة الكهربية
- الطاقة النووية
- القنبلة النووية
- الماء المغلى
- المجال العسكرى
- إنتاج الكهرباء
- استخدام الطاقة
- التكنولوجيا النووية
- الصناعة النووية
- الطاقة الكهربائية
- الطاقة الكهربية
- الطاقة النووية
- القنبلة النووية
- الماء المغلى
- المجال العسكرى
- إنتاج الكهرباء
- استخدام الطاقة
- التكنولوجيا النووية
- الصناعة النووية
- الطاقة الكهربائية
- الطاقة الكهربية
- الطاقة النووية
- القنبلة النووية
- الماء المغلى
- المجال العسكرى
كشف الدكتور على عبدالنبى، رئيس المشروعات النووية الأسبق، وأحد الخبراء فى مجال المحطات النووية، عن أهم العوامل التى تميّز التكنولوجيا النووية الروسية على مستوى العالم، مشيراً إلى أن تاريخ التطور فى الصناعة النووية الروسية شاهد على تقدمها واحتلالها مكانة مميزة، فضلاً عن معدلات الأمان الكبيرة التى تحققها.
وأشار «عبدالنبى»، فى حواره لـ«الوطن»، إلى أن روسيا اتخذت عدة تدابير لتحسين سلامة تشغيل المحطات النووية بعد حادثة «تشيرنوبل»، منها زيادة كفاءة نظم الوقاية للحالات الطارئة، موضحاً أن الصناعة الروسية تهتم بمفاعلات «المولدة السريعة» التى تولد بجانب الكهرباء، مواد نووية انشطارية جديدة «بلوتونيوم»، وتستخدم بدورها كوقود فى مفاعلات أخرى لتوليد الكهرباء. وإلى نص الحوار:
■ بداية، ما تاريخ الصناعة النووية الروسية؟
- بدأت الصناعة النووية الروسية مع مشروع القنبلة النووية عام 1942، عندما بدأت أعمال البحوث والتطوير لاستخدامات اليورانيوم فى المجال العسكرى، وفى عام 1948، تم تشغيل أول مفاعل نووى روسى لإنتاج البلوتونيوم، قدرته 100 ميجاوات، كما أنه فى 29 أغسطس 1949، أجرى أول اختبار لسلاح نووى روسى فى «سيميبالاتينسك»، وكانت البداية فى 9 مايو عام 1954، مع استخدام الطاقة النووية فى توليد الكهرباء، فكان المفاعل «APS-1» فى موقع «أوبنينسك»، موديل «AM-1»، ذات قدرة 5 ميجاوات، وهو أول مفاعل فى العالم لإنتاج الكهرباء من الطاقة النووية، يستخدم الماء الخفيف للتبريد.
■ متى بدأت روسيا التوسع فى استخدام المفاعلات النووية فى توليد الكهرباء؟
- بدأت روسيا التوسّع فى استخدام المفاعلات النووية فى توليد الكهرباء، وكانت البداية فى محطة «Beloyarsk»، فى منطقة «سفيردلوفسك»، بطرازات جديدة من المفاعلات، التى تعتبر النسخة الأولية لمفاعلات تسمى «RBMK»، وهى أول مفاعلات فى موقع «Beloyarsk» تعمل بالنيترونات البطيئة فى الانشطار المتسلسل «مفاعلات ذات النيترونات الحرارية»، فهى تستخدم الماء الخفيف كمبرد، وتستخدم «الجرافيت» كمهدئ، وتعمل عند ضغط 88 ضغط جوى «بار»، وعند درجة حرارة بخار 500 درجة مئوية أو 700 درجة مئوية «بخار محمص»، وحزم الوقود توضع فى قنوات رأسية، وهذه القنوات موضوعة داخل «جرافيت» قلب المفاعل، ويسمح بحدوث غليان لمياه التبريد داخل القنوات الرأسية.
{long_qoute_1}
■ كيف غيّرت حادثة «تشيرنوبل» فى التكنولوجيا النووية الروسية؟
- ﻓﻰ 26 أﺑرﻳﻝ 1986، وقعت حادثة ﻣﻔﺎعل رقم 4 فى محطة «تشيرنوبل» فى «أوكرانيا»، والمفاعل اﻟذى وﻗﻌت به اﻟﺣﺎدﺛﺔ اﻟﻧووﻳﺔ، ﻫو من نوع «RBMK-1000»، ففى يوم 25 أبريل، وقبل إيقاف تشغيل المفاعل (إيقاف تشغيل روتينى)، بدأ طاقم المفاعل يستعد لإجراء تجربة لتحديد كيفية الاستفادة من دوران التوربينات لحظة إيقاف المفاعل، لتوليد طاقة كهربائية لتشغيل طلمبات التبريد الرئيسية فى حالة انقطاع الإمداد بالطاقة الكهربائية من الشبكة الخارجية، ولحين تشغيل مولدات الديزل «مولدات الطوارئ»، واتخذت تدابير عقب الحادث أهمها رفع كفاءة نظم الوقاية للطوارئ.
{long_qoute_2}
■ ماذا عن المفاعلات الروسية الجديدة؟
- تهتم الصناعة الروسية بمفاعلات «المولدة السريعة»، حيث التفاعل الانشطارى المتسلسل يتم بواسطة النيترونات السريعة، ولا يوجد مهدئ للنيترونات الخارجة من الانشطار، وهذا النوع يقوم بجانب توليده للكهرباء، بتوليد مواد نووية انشطارية جديدة «بلوتونيوم»، ويستخدم بدوره كوقود فى مفاعلات أخرى لتوليد الكهرباء، أى أنه ينتج مواد نووية انشطارية أكثر مما يستهلكه، ومن هنا تأتى تسميته مفاعل «مولد»، ومفاعلات الماء الخفيف الحرارية «PWR» أو «BWR»، تستخدم يورانيوم مخصباً، لرفع نسبة اليورانيوم 235 فى اليورانيوم الطبيعى من 0.7% ليصبح 2% فأكثر، واليورانيوم 235 ينشطر بواسطة نيترون ذات طاقة منخفضة سرعته 2200 متر/ ثانية.
■ ماذا عن معايير الأمان بالتكنولوجيا النووية الروسية؟
- نفايات المحطات النووية الحرارية، التى تستخدم النيترونات الحرارية «البطيئة»، مثل مفاعل الماء المضغوط «PWR» ومفاعل الماء المغلى «BWR» ومفاعل الماء الثقيل المضغوط «HPWR» والمنتشر استخدامها حالياً، يجب تخزينها لعشرات الآلاف من السنين، حيث فترة نصف عمر البلوتونيوم 239 هى 24100 سنة، والمفاعلات المولدة السريعة تستخدم نفايات المفاعلات الحرارية، وتنتج نفايات لا تحتوى كميات كبيرة من العناصر التى تلى عنصر اليورانيوم، والتى نصف العمر لها هو بضع مئات من السنين، بدلاً من عشرات الألوف، وفى هذه الحالة تحل عقدة التخزين للنفايات، المفاعلات النووية الروسية من نوع «VVER»، تستخدم الماء الخفيف كمبرد ومهدئ للنيترونات، وهى مفاعلات ماء مضغوط «PWR»، وتماثل المفاعلات الأمريكية والغربية باستخدامها لوعاء ضغط، وهى من تصميم الشركة الروسية «OKB Gidropress»، والموديلات المختلفة منها تغطى مدى واسع من إنتاج الطاقة الكهربية، تبدأ بمفاعلات 400 ميجاوات، وتتدرّج حتى تصل إلى مفاعلات 1500 ميجاوات.
- إنتاج الكهرباء
- استخدام الطاقة
- التكنولوجيا النووية
- الصناعة النووية
- الطاقة الكهربائية
- الطاقة الكهربية
- الطاقة النووية
- القنبلة النووية
- الماء المغلى
- المجال العسكرى
- إنتاج الكهرباء
- استخدام الطاقة
- التكنولوجيا النووية
- الصناعة النووية
- الطاقة الكهربائية
- الطاقة الكهربية
- الطاقة النووية
- القنبلة النووية
- الماء المغلى
- المجال العسكرى
- إنتاج الكهرباء
- استخدام الطاقة
- التكنولوجيا النووية
- الصناعة النووية
- الطاقة الكهربائية
- الطاقة الكهربية
- الطاقة النووية
- القنبلة النووية
- الماء المغلى
- المجال العسكرى
- إنتاج الكهرباء
- استخدام الطاقة
- التكنولوجيا النووية
- الصناعة النووية
- الطاقة الكهربائية
- الطاقة الكهربية
- الطاقة النووية
- القنبلة النووية
- الماء المغلى
- المجال العسكرى