«الدعوة السلفية» تبدأ حملة مضادة لدعوة «تمرد» فى المحافظات

«الدعوة السلفية» تبدأ حملة مضادة لدعوة «تمرد» فى المحافظات
- أحكام القضاء
- إدارة الدعوة السلفية
- الأحزاب الدينية
- التواصل الاجتماعى
- الحوار الوطنى
- الخطب الدينية
- الدستور والقانون
- الدكتور ياسر برهامى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبواب
- أحكام القضاء
- إدارة الدعوة السلفية
- الأحزاب الدينية
- التواصل الاجتماعى
- الحوار الوطنى
- الخطب الدينية
- الدستور والقانون
- الدكتور ياسر برهامى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبواب
- أحكام القضاء
- إدارة الدعوة السلفية
- الأحزاب الدينية
- التواصل الاجتماعى
- الحوار الوطنى
- الخطب الدينية
- الدستور والقانون
- الدكتور ياسر برهامى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبواب
- أحكام القضاء
- إدارة الدعوة السلفية
- الأحزاب الدينية
- التواصل الاجتماعى
- الحوار الوطنى
- الخطب الدينية
- الدستور والقانون
- الدكتور ياسر برهامى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبواب
بدأت الدعوة السلفية، مواجهة حملة «حل الأحزاب الدينية»، التى دشّنها عدد من السياسيين والنشطاء، وتستهدف حل حزب النور التابع لها.
وقررت «الدعوة» عقد سلسلة من المؤتمرات واللقاءات الدينية، لمشايخها، فى المحافظات التى تنشط بها الحملة، يشارك فيها من قيادات الدعوة الدكتور ياسر برهامى، والمهندس عبدالمنعم الشحات، والشيخ على حاتم، والشيخ عادل نصر، والشيخ شريف الهوارى، وعدد من أعضاء مجلس إدارة الدعوة السلفية فى المحافظات.
وقالت مصادر بالدعوة، إن اللقاءات الدينية والمؤتمرات الجماهيرية، ستركز على فكرة أن من الجائز العمل بالسياسة الشرعية، وهو ما يفعله «النور»، وتأكيد أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- بُعث نبياً ومصلحاً دينياً، وحاكماً يُسيّر أمور المدينة، وسار على نهجه الخلفاء من بعده، وستعمل القيادات على كشف مفاسد حملة «حل الأحزاب الدينية» من باب «دفع المفاسد مقدم على جلب المصالح»، وتوضيح ما يمكن أن تسببه من أضرار حال حل «النور»، وهو ما يجعل الساحة خاوية للأحزاب الليبرالية والعلمانية، البعيدة عن الدين بالكامل، ويزيد من المخاطر على الوطن والمواطنين والدين.
{long_qoute_1}
وأشارت المصادر إلى أن «الدعوة» ستُعرف المواطنين وقواعدها، بأن وضع «النور» يوافق دستور الدولة، الذى نصت حاشيته على أن أحكام الشريعة الإسلامية مصدر التشريع، بينما الهدف الحقيقى للحملة المناهضة للحزب، هو إقصاء الإسلاميين وأصحاب التوجهات الدينية من الساحة بشكل كامل، مما يخالف روح الدستور.
وعلمت «الوطن» أن «برهامى» كلف مشايخ الدعوة فى المحافظات والقرى والنجوع، خصوصاً فى الصعيد، بتأكيد أن حملة حل الأحزاب الدينية مخالفة للدين والدستور والقانون، من خلال اللقاءات والمؤتمرات الجماهيرية والدروس والخطب الدينية.
وجاءت توجيهات «برهامى» وخطة الدعوة السلفية، لمواجهة الحملة، بالتوازى مع تكليف «النور» لجنته القانونية، بتقديم بلاغات ضدها إلى النائب العام بتهمة مخالفة الدستور وإهانة أحكام القضاء، إضافة إلى عقد مؤتمرات لتوضيح قانونية موقفه وعدم مخالفته الدستور، وطبع ملصقات ولافتات ومطويات لتوزيعها على المواطنين توضح وجهة نظر الحزب فى القضية.
وأشارت المصادر إلى أن «النور» سيطلق حملة على مواقعه الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعى، لتأكيد أنه حزب سياسى مدنى، من خلال استعراض آراء وتصريحات كبار القيادات السياسية فى هذا السياق، منها تصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسى عن أن «النور» له خلفية دينية، لكنه حزب سياسى، لم يُستبعد من الحوار الوطنى.
وتتضمّن الحملة الحديث عن السياسة الشرعية والاستعانة بتصريحات مشايخ السلفية كعبدالعزيز الطريفى، الذى قال إن الجهل بالسياسة الشرعية أوسع أبواب تشويه الإسلام، خصوصاً أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- كان يترك بعض الحق لأن مفسدة فعله أعظم من مفسدة تركه، كما ترك قتل المنافقين.
من جانبه قال رجب أبوبسيسة، القيادى بالدعوة السلفية، إن الهجوم على «النور» دعاية مجانية للدعوة والحزب، مضيفاً، فى تصريحات له: «نقول لمن يقف خلف الهجوم سترجعون بخُفى حنين، فهجومكم علينا دليل على وجودنا».
- أحكام القضاء
- إدارة الدعوة السلفية
- الأحزاب الدينية
- التواصل الاجتماعى
- الحوار الوطنى
- الخطب الدينية
- الدستور والقانون
- الدكتور ياسر برهامى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبواب
- أحكام القضاء
- إدارة الدعوة السلفية
- الأحزاب الدينية
- التواصل الاجتماعى
- الحوار الوطنى
- الخطب الدينية
- الدستور والقانون
- الدكتور ياسر برهامى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبواب
- أحكام القضاء
- إدارة الدعوة السلفية
- الأحزاب الدينية
- التواصل الاجتماعى
- الحوار الوطنى
- الخطب الدينية
- الدستور والقانون
- الدكتور ياسر برهامى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبواب
- أحكام القضاء
- إدارة الدعوة السلفية
- الأحزاب الدينية
- التواصل الاجتماعى
- الحوار الوطنى
- الخطب الدينية
- الدستور والقانون
- الدكتور ياسر برهامى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبواب