بعد تبني موسكو خطة للتهدئة.. خبراء: استقرار سوريا يعيدها حليفة لروسيا

بعد تبني موسكو خطة للتهدئة.. خبراء: استقرار سوريا يعيدها حليفة لروسيا
- الأزمة السورية
- الأسلحة الروسية
- الاقتصاد الروسي
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- الدراسات السياسية والاستراتيجية
- مجلس الأمن
- الأزمة السورية
- الأسلحة الروسية
- الاقتصاد الروسي
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- الدراسات السياسية والاستراتيجية
- مجلس الأمن
- الأزمة السورية
- الأسلحة الروسية
- الاقتصاد الروسي
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- الدراسات السياسية والاستراتيجية
- مجلس الأمن
- الأزمة السورية
- الأسلحة الروسية
- الاقتصاد الروسي
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- الدراسات السياسية والاستراتيجية
- مجلس الأمن
{long_qoute_1}
{long_qoute_2}
تبنت الدول الأعضاء في مجلس الأمن، خطة سياسية لحل الأزمة في سوريا برعاية روسية، لأول مرة خلال عامين، وتتضمن الخطة إطلاق جهود تؤدي إلى الانتقال السياسي، ودعا مجلس الأمن إلى وضع حد للحرب، عبر عملية سياسية تقود سوريا إلى عملية انتقال سياسية تحقق تطلعات الشعب السوري.
وترصد "الوطن"، آراء خبراء في العلاقات الدولية في موقف روسيا، لتبني الخطة السياسية لإطلاق جهود تؤدي إلى الانتقال السياسي، وذلك بعدما أبرزت وكالات الأنباء الدور الروسي لتبني الخطة السياسية لحل الأزمة السورية.
يقول الدكتور محمد حسين أستاذ العلاقات الدولية في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن سوريا هي الحليف الوحيد لروسيا في المنطقة، كما أن هناك مصالح اقتصادية وعسكرية وسياسية قوية بينهما، موضحًا أن روسيا تستطيع أن تنفذ من خلال سوريا، إلى الكثير من الدول الصديقة معها مثل لبنان أو حزب الله وغيرها.
وأضاف حسين لـ"الوطن"، "سوريا هي المنفذ الوحيد، ولديها علاقة طيبة مع روسيا لأنها مصدر شراء أسلحة لها، لذلك كانت الأخيرة تصر على بقاء نظام الأسد، وترى أنه جزء من حل الأزمة السورية"، موضحًا أن ذلك يفسر التباين بين الموقف الروسي والسعودي، وبدأت السعودية التلويح بشراء الأسلحة الروسية، وتطبيع العلاقات مع روسيا للضغط على نظام "الأسد".
وأوضح أستاذ العلاقات الدولية بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن السعودية أرادت إظهار أنها حليفًا جديدًا وأنها ستشتري منها السلاح، وبالتالي يلين الموقف الروسي تجاه الأزمة في سوريا، لافتًا إلى أن العلاقات الروسية السورية غير قاصرة على الأسلحة فقط، لأن روسيا دائمًا تحلم بالوصول إلى منطقة المياه الدافئة.
وأشار حسين، إلى أن تركيا كانت تقف في وجه روسيا في محاولاتها للوصول إلى المنطقة، واستقرار سوريا سيسهل عودتها للمنطقة، موضحًا أن المياه الدافئة هي الهاجس الروسي الذي ستكون سوريا نافذة الوصول إليه.
فيما أكد الدكتور عماد جاد رئيس وحدة العلاقات الدولية بمركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالأهرام، أن سوريا هي الحليف الأول لروسيا في المنطقة، وذلك مُنذ الخمسينيات والستينيات، ولم تنقلب روسيا على سوريا قبل ذلك، حيث إنها ظلت لفترة كبيرة، وسوريا هي حليفتها الوحيدة في المنطقة.
وأشار جاد لـ"الوطن"، إلى أن هناك مصالح مشتركة كبيرة بين سوريا وروسيا، حيث إن الأخيرة لها مصالح مع إيران، وإيران تدعم سوريا، وروسيا وسوريا بينهم تعاون في كافة المجالات، لكن سوريا غير مؤثرة على الاقتصاد الروسي، واستقرارها يعيدها كحليف قوي في المنطقة لروسيا.
- الأزمة السورية
- الأسلحة الروسية
- الاقتصاد الروسي
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- الدراسات السياسية والاستراتيجية
- مجلس الأمن
- الأزمة السورية
- الأسلحة الروسية
- الاقتصاد الروسي
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- الدراسات السياسية والاستراتيجية
- مجلس الأمن
- الأزمة السورية
- الأسلحة الروسية
- الاقتصاد الروسي
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- الدراسات السياسية والاستراتيجية
- مجلس الأمن
- الأزمة السورية
- الأسلحة الروسية
- الاقتصاد الروسي
- الاقتصاد والعلوم السياسية
- الدراسات السياسية والاستراتيجية
- مجلس الأمن