عائلات صينية تطالب بمعرفة مصير أبنائها المفقودين في "انفجار تيانجين"

عائلات صينية تطالب بمعرفة مصير أبنائها المفقودين في "انفجار تيانجين"
- ارتفاع حصيلة ضحايا
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة الصينية
- المناطق السكنية
- المواد الكيميائية
- تعزيزات عسكرية
- رجال الإطفاء
- عداد المفقودين
- آباء
- أثار
- ارتفاع حصيلة ضحايا
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة الصينية
- المناطق السكنية
- المواد الكيميائية
- تعزيزات عسكرية
- رجال الإطفاء
- عداد المفقودين
- آباء
- أثار
- ارتفاع حصيلة ضحايا
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة الصينية
- المناطق السكنية
- المواد الكيميائية
- تعزيزات عسكرية
- رجال الإطفاء
- عداد المفقودين
- آباء
- أثار
- ارتفاع حصيلة ضحايا
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة الصينية
- المناطق السكنية
- المواد الكيميائية
- تعزيزات عسكرية
- رجال الإطفاء
- عداد المفقودين
- آباء
- أثار
تجددت الانفجارات في مدينة تيانجين الواقعة في شمال الصين، أمس، في نفس موقع انفجارات الأسبوع الماضي، التي وقعت في مستودع للمواد الكيميائية، ويعتقد أنه كان يحتوي على مئات الأطنان من المواد الخطيرة، ما تسبب في تفاقم الأضرار الناجمة عن الكارثة.
وأعلنت السلطات الصينية، عن ارتفاع حصيلة ضحايا الانفجارات التي شهدتها مدينة تيانجين الأربعاء الماضي، إلى 112 قتيلًا، إضافة إلى مئات المصابين حتى الآن.
وبحسب "سي إن إن"، أعربت مصادر حكومية صينية عن قلقها إزاء حدوث ما وصفتها بـ"كوارث ثانوية"، في الوقت الذي لا يزال هناك 95 شخصًا في عداد المفقودين، بينما أهالي المفقودين من رجال الإطفاء يطالبون بمعرفة الحقيقة.
وتقول إحدى السيدات، إنه لم يتواصل أحدًا من المسؤولين معها حتى الآن، وكل ما تريده هو استعادة ابنها المفقود جراء الانفجارات.
ويقول أحد الآباء أن أبنائهم متعاقدون، يكافحون النيران المتوهجة مثل زملائهم الرسميين بدون رتبة عسكرية أو امتيازات.
وأضاف أن الحكومة قالت إن المتعاقدين استخدموا الماء لمكافحة النيران الأربعاء، دون معرفتهم بالتفاعل المتفجر عندما تتبلل هذه المركبات.
وتقول الشبكة الأمريكية، إنه تستمر أعداد القتلى بالازدياد مع فقدان العشرات، بينما أرسلت السلطات تعزيزات عسكرية وجنودًا لتأمين المنطقة والبحث عن ناجين.
ويقول "جو تي" رجل الإطفاء البالغ من العمر 19 عامًا الذي بقي على الأرض المتفحمة قرابة 31 ساعة قبل أن تعثر عليه فرق الإنقاذ، إن كل ما يتذكره هو أن الانفجار الأول كان قويًا جدًا، وكان على الأرض ويداه تغطيان وجهه، ولا يتذكر ما حدث بعد ذلك.
وازدادت المخاوف أكثر بعد الانفجارات الجديدة، أمس، في ظل تصاعد الأدخنة الكثيفة السامة من موقع الحادث باتجاه المناطق السكنية، ما جعل السلطات تجلي الأشخاص المتواجدين ضمن 3 كيلومترات من موقع الانفجارات.
وأنقذ رجال الإطفاء السبت أيضًا، رجلًا في الخمسين من عمره، وسيدة حامل مصابة ولدت طفلها قبل أوانه لكن كلاهما تمكن من النجاة.
وحظرت الحكومة الصينية بعض التقارير الإخبارية ومنشورات وسائل التواصل الاجتماعي، ما أثارت شكوك العامة بتسترها على الحادثة.
- ارتفاع حصيلة ضحايا
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة الصينية
- المناطق السكنية
- المواد الكيميائية
- تعزيزات عسكرية
- رجال الإطفاء
- عداد المفقودين
- آباء
- أثار
- ارتفاع حصيلة ضحايا
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة الصينية
- المناطق السكنية
- المواد الكيميائية
- تعزيزات عسكرية
- رجال الإطفاء
- عداد المفقودين
- آباء
- أثار
- ارتفاع حصيلة ضحايا
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة الصينية
- المناطق السكنية
- المواد الكيميائية
- تعزيزات عسكرية
- رجال الإطفاء
- عداد المفقودين
- آباء
- أثار
- ارتفاع حصيلة ضحايا
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة الصينية
- المناطق السكنية
- المواد الكيميائية
- تعزيزات عسكرية
- رجال الإطفاء
- عداد المفقودين
- آباء
- أثار