وزير البترول الأسبق: حديث الحكومة عن خطط خمسية وعشرية "شعارات زائفة"

وزير البترول الأسبق: حديث الحكومة عن خطط خمسية وعشرية "شعارات زائفة"
- إرادة سياسية
- استغلال طاقات الشباب
- البرلمان المقبل
- الحكومة الجديدة
- الحكومة الحالية
- الدولة المصرية
- الرئيس السادات
- السويس الجديدة
- الشارع المصري
- أزمات
- إرادة سياسية
- استغلال طاقات الشباب
- البرلمان المقبل
- الحكومة الجديدة
- الحكومة الحالية
- الدولة المصرية
- الرئيس السادات
- السويس الجديدة
- الشارع المصري
- أزمات
- إرادة سياسية
- استغلال طاقات الشباب
- البرلمان المقبل
- الحكومة الجديدة
- الحكومة الحالية
- الدولة المصرية
- الرئيس السادات
- السويس الجديدة
- الشارع المصري
- أزمات
- إرادة سياسية
- استغلال طاقات الشباب
- البرلمان المقبل
- الحكومة الجديدة
- الحكومة الحالية
- الدولة المصرية
- الرئيس السادات
- السويس الجديدة
- الشارع المصري
- أزمات
قال المهندس أسامة كمال، وزير البترول الأسبق، إن الحكومة الحالية تجتهد قدر ما تستطيع، لكن الوزراء يعملون بمنطق "اليوم بيومه" لأنهم يدركون أنهم مستمرون لفترة مؤقتة، وما يتردد على ألسنة وزراء الحكومة من إعداد خطط خمسية وعشرية "شعارات زائفة"، لافتًا إلى أن البرلمان المقبل هو الذي سيشكل الحكومة الجديدة ويحدد ملامحها، خاصة في ظل دستور يقسم الصلاحيات التنفيذية بين الرئيس ومجلس الوزراء.
وأضاف "كمال"، في حوار لـ"الوطن"، أنه لا ينكر جهود الوزراء من خلال نزول الشارع واحتكاكهم بالمشاكل بغض النظر عن قدرتهم على حلها، وبالتالي يجب علينا رصد الإيجابيات، لأن الوقت الحالي لا يحتمل مزيدًا من النقد السلبي حتى لا نسبب إحباطًا للمسئولين، متابعًا: "لا نغفل أن هناك عملية بناء للدولة لكنها بطيئة، فهناك فرق سرعات رهيب بين الرئيس والمؤسسة العسكرية والحكومة والجهات المدنية، فالمؤسسة العسكرية لا تسمح بسياسات المماطلة أو المسكنات وإنما تتبع سياسة الجراحات العاجلة، كما أن الأزمات تحتاج مواجهات بطريقة مختلفة وأفكاراً خارج الصندوق عكس ما يتبعه صانعو القرار الآن".
وأشار إلى أن "مصر بعد 4 سنوات من حالة عدم الاستقرار والاحتقان السياسي كانت بحاجة إلى مشروع قومي، فالزعيم الذي يفكر بشكل صحيح لا بد أن يبحث عن فكرة تتسم بصفة القومية يلتف حولها جموع الشعب، فمشروع مثل قناة السويس نجد أن المصريين هم الذين بادروا وأسهموا بنصيب كبير في تمويله، فضلًا عن أن مؤسسة القوات المسلحة هي التي أشرفت على تنفيذه بتخطيط وإدارة جيدة ومراقبة جودة على درجة عالية، مكنتها من تسليم المشروع في موعده المحدد طبقًا لمواصفات ومعايير عالمية، وبالتالى نجح مشروع القناة الجديدة في أن يمثل مشروعًا قوميًا لجموع المصريين، ولكن علينا أن نكون أكثر واقعية ونقول إنه ليس بمشروع جديد على خطط الدولة المصرية، وإنما كان مشروعًا مطلوباً تنفيذه من فترة كبيرة تصل لعهد الرئيس السادات".
وأوضح أنه عندما طرحت هيئة قناة السويس هذا المشروع كثيرًا، لكن لم تكن هناك إرادة سياسية حقيقية وإنما مماطلة من قبل الأنظمة المتعاقبة، وعندما عُرض على الرئيس السيسي وافق بحماس ونجح فى تحويله لمشروع قومي يوفر فرص عمل للشباب، لافتًا إلى أنه "إذا بحثنا عن سبب العنف بالشارع المصري سنجد وراءه البطالة وعدم استغلال طاقات الشباب، وبالتالي فقناة السويس الجديدة تمثل خطوة أولية ومحورية في إطار مشروع تنمية محور القناة، الذي تكمن أهميته في التفاف الشعب حول قيادته وتوفير مزيد من فرص العمل، وكل ذلك تم إنجازه خلال عام من المفترض أن الدولة كانت تنشغل فيه في محاربة الإرهاب على حساب استئناف مشاريع البناء، وبالتالي نجح المشروع في إحداث حالة رواج في الاقتصاد".
وأضاف "كمال"، في حوار لـ"الوطن"، أنه لا ينكر جهود الوزراء من خلال نزول الشارع واحتكاكهم بالمشاكل بغض النظر عن قدرتهم على حلها، وبالتالي يجب علينا رصد الإيجابيات، لأن الوقت الحالي لا يحتمل مزيدًا من النقد السلبي حتى لا نسبب إحباطًا للمسئولين، متابعًا: "لا نغفل أن هناك عملية بناء للدولة لكنها بطيئة، فهناك فرق سرعات رهيب بين الرئيس والمؤسسة العسكرية والحكومة والجهات المدنية، فالمؤسسة العسكرية لا تسمح بسياسات المماطلة أو المسكنات وإنما تتبع سياسة الجراحات العاجلة، كما أن الأزمات تحتاج مواجهات بطريقة مختلفة وأفكاراً خارج الصندوق عكس ما يتبعه صانعو القرار الآن".
وأشار إلى أن "مصر بعد 4 سنوات من حالة عدم الاستقرار والاحتقان السياسي كانت بحاجة إلى مشروع قومي، فالزعيم الذي يفكر بشكل صحيح لا بد أن يبحث عن فكرة تتسم بصفة القومية يلتف حولها جموع الشعب، فمشروع مثل قناة السويس نجد أن المصريين هم الذين بادروا وأسهموا بنصيب كبير في تمويله، فضلًا عن أن مؤسسة القوات المسلحة هي التي أشرفت على تنفيذه بتخطيط وإدارة جيدة ومراقبة جودة على درجة عالية، مكنتها من تسليم المشروع في موعده المحدد طبقًا لمواصفات ومعايير عالمية، وبالتالى نجح مشروع القناة الجديدة في أن يمثل مشروعًا قوميًا لجموع المصريين، ولكن علينا أن نكون أكثر واقعية ونقول إنه ليس بمشروع جديد على خطط الدولة المصرية، وإنما كان مشروعًا مطلوباً تنفيذه من فترة كبيرة تصل لعهد الرئيس السادات".
وأوضح أنه عندما طرحت هيئة قناة السويس هذا المشروع كثيرًا، لكن لم تكن هناك إرادة سياسية حقيقية وإنما مماطلة من قبل الأنظمة المتعاقبة، وعندما عُرض على الرئيس السيسي وافق بحماس ونجح فى تحويله لمشروع قومي يوفر فرص عمل للشباب، لافتًا إلى أنه "إذا بحثنا عن سبب العنف بالشارع المصري سنجد وراءه البطالة وعدم استغلال طاقات الشباب، وبالتالي فقناة السويس الجديدة تمثل خطوة أولية ومحورية في إطار مشروع تنمية محور القناة، الذي تكمن أهميته في التفاف الشعب حول قيادته وتوفير مزيد من فرص العمل، وكل ذلك تم إنجازه خلال عام من المفترض أن الدولة كانت تنشغل فيه في محاربة الإرهاب على حساب استئناف مشاريع البناء، وبالتالي نجح المشروع في إحداث حالة رواج في الاقتصاد".
- إرادة سياسية
- استغلال طاقات الشباب
- البرلمان المقبل
- الحكومة الجديدة
- الحكومة الحالية
- الدولة المصرية
- الرئيس السادات
- السويس الجديدة
- الشارع المصري
- أزمات
- إرادة سياسية
- استغلال طاقات الشباب
- البرلمان المقبل
- الحكومة الجديدة
- الحكومة الحالية
- الدولة المصرية
- الرئيس السادات
- السويس الجديدة
- الشارع المصري
- أزمات
- إرادة سياسية
- استغلال طاقات الشباب
- البرلمان المقبل
- الحكومة الجديدة
- الحكومة الحالية
- الدولة المصرية
- الرئيس السادات
- السويس الجديدة
- الشارع المصري
- أزمات
- إرادة سياسية
- استغلال طاقات الشباب
- البرلمان المقبل
- الحكومة الجديدة
- الحكومة الحالية
- الدولة المصرية
- الرئيس السادات
- السويس الجديدة
- الشارع المصري
- أزمات