قوات الاحتلال تخضع الأسير الفلسطيني محمد علان لـ"التغذية القسرية"

قوات الاحتلال تخضع الأسير الفلسطيني محمد علان لـ"التغذية القسرية"
- فلسطين
- أسرى فلسطين
- الاحتلال الاسرائيلي
- التغذية القسرية
- السجون الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- بئر السبع
- محمد علان
- فلسطين
- أسرى فلسطين
- الاحتلال الاسرائيلي
- التغذية القسرية
- السجون الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- بئر السبع
- محمد علان
- فلسطين
- أسرى فلسطين
- الاحتلال الاسرائيلي
- التغذية القسرية
- السجون الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- بئر السبع
- محمد علان
- فلسطين
- أسرى فلسطين
- الاحتلال الاسرائيلي
- التغذية القسرية
- السجون الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- بئر السبع
- محمد علان
قررت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بدء تنفيذ قانون "التغذية القسرية" على الأسير الفلسطيني محمد علان، بعد 55 يومًا من إضرابه عن الطعام.
كان إضراب الأسير، أثار الرأي العام قبل يومين، إثر نقله لمستشفى "سوروكا" الإسرائيلية في بئر السبع، من أجل فحصه واتخاذ قرار في تغذيته قسريا من عدمها، ثم نقل في وقت لاحق إلى مستشفى "برزلاي"، بعد أن أعلنت إدارة مستشفى "سوروكا" عن عدم استعدادها للقيام بذلك.
في يوليو الماضي، أجاز "الكنيست" تطبيق مشروع قانون التغذية القسرية، الذي ينص على أن تقوم السلطات الإسرائيلية بالتغذية القسرية للأسرى الفلسطينيين في حال تعرض حياتهم للخطر.
وبحسب ما ذكرته القناة الثانية الإسرائيلية، فإن هذا القانون جاء تفاديا لحصول كل أسير يضرب عن الطعام لفترة طويلة على الإفراج لذلك يتم اللجوء لإطعامه بالقوة.
على جانب آخر، قال والد الأسير، في تصريحات صحفية، إن نجله هدد بكتم أنفاسه وقتله في حالة عدم موافقته للتعرض للتغذية القسرية، إضافة إلى منع قوات الاحتلال عائلة الأسير من زيارته منذ 5 أشهر.
فيما قالت والدة الأسير، إنها منذ وقت طويل تطالب بإخراج تصريح لتتمكن من زيارته، وتواصلت مع الصليب الأحمر وهيئة شؤون الأسرى والمحررين وللعديد من المؤسسات الحقوقية والإنسانية التي تعنى بشؤون الأسرى لمساعدتها.
بينما قال الباحث رياض الأشقر الناطق الإعلامي باسم مركز أسرى فلسطين للدراسات، إن هذا القانون جاء للقضاء على ظاهرة الإضرابات الفردية التي تصاعدت بشكل كبير في السنوات الأخيرة، وحققت إنجازات كبيرة، وأجبرت الاحتلال على إطلاق سراح العديد من الأسرى.
ويؤكد أحمد البيتاوي الباحث في مؤسسة التضامن، أن هذا المشروع مطبق منذ فترة داخل السجون الإسرائيلية وإدارة مصلحة السجون بشكل ضيق، وغذت قوات الاحتلال بعض الأسرى وأجبرتهم على تناول المقويات الغذائية مثل الجلوكوز، وهذا الأمر حدث مع الأسير سامر العيساوي وأيمن شروانة وغيرهم.
واعتبر البيتاوي، أن الاحتلال يسعى إلى وضع هذه الخطوة ضمن قوانين إدارة مصلحة السجون لتطبيقها بشكل واقعي، معربا عن تخوفه من توسيع استخدام هذا القانون وتطبيقه على جميع الأسرى منذ بداية إضرابهم.
من جانبه، اعتبر مركز أسرى فلسطين للدراسات، الموافقة على القانون بداية لمرحلة جديدة من القمع بحق الأسرى، وذكر بيان المركز أن إقرار القانون جاء للحد من استخدام الأسرى لسلاح الإضرابات عن الطعام، الذي أثبت إيجابية مفعوله وحقق انتصارات كبيره على الاحتلال، وأجبره على إطلاق سراح الكثير من الأسرى، خاصة أسرى الاعتقال الإداري، الذين كان آخرهم الشيخ خضر عدنان.
- فلسطين
- أسرى فلسطين
- الاحتلال الاسرائيلي
- التغذية القسرية
- السجون الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- بئر السبع
- محمد علان
- فلسطين
- أسرى فلسطين
- الاحتلال الاسرائيلي
- التغذية القسرية
- السجون الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- بئر السبع
- محمد علان
- فلسطين
- أسرى فلسطين
- الاحتلال الاسرائيلي
- التغذية القسرية
- السجون الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- بئر السبع
- محمد علان
- فلسطين
- أسرى فلسطين
- الاحتلال الاسرائيلي
- التغذية القسرية
- السجون الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- بئر السبع
- محمد علان