مغامرات يخوضها أحمد مالك وطه الدسوقي في ولاد الشمس.. حروب عصابات

أيام قليلة ويبدأ السباق الرمضاني للأعمال الدرامية، توليفة من القصص المشوقة التي جذبت الجمهور بعد عرض البرومو الرسمي لكل مسلسل، ومن الأعمال المنتظرة مسلسل ولاد الشمس الذي يعرض قصة  شابين متناقضين يعيشون في دار الأيتام، «ولعة» المندفع المتهور، و«مفتاح» الهادئ المخطط يختلفان ولكنها يتفقان على حماية كل منهما للآخر، ويتعرضون لمغامرات وحروب ما هي؟

مغامرات يخوضها أحمد مالك وطه الدسوقي في ولاد الشمس

تعكس أحداث مسلسل ولاد الشمس بطولة طه الدسوقي وأحمد مالك، فكرة الولاء والتضحية من أجل الاخرين، حيث يحاول الشابين إنقاذ أصدقائهم في دار الأيتام التي تربوا بها، وظهر في البرومو الرسمي للمسلسل العقبات والمغامرات التي يتعرض لها الصديقات خلال حياتهم في الدار، فما هي؟

واحدة من العقبات التي تواجه طه الدسوقي وأحمد مالك هي حرمانهم من العائلة والحياة في دار أيتام، ثم يخوض الصديقان مغامرة في مواجهة الحياة خارج الدار، كما ظهر في البرومو، حيث يقول طه الدسوقي:«الواحد اتحرم من العيلة بدل المرة اتنين» واحدة عندما فقدوا الأسرة الحقيقية والثانية عندما هربوا من الدار والأصدقاء.

المواجهة مع صاحب الدار والبحث في تاريخه، يظهر الصديقان في البرومو وهم في لقاء مع علاء مرسي الذي يقول لهم: «مجدي دا اللي أنتم معاشرينه دا بحر كبير»، ثم تأتي مقولة محمود حميدة صاحب الدار الذي يعامل الأيتام بقسوة:«الأب لما ولاده بيغلطوا ويقرر يعاقبهم بيبقى أكتر واحد مضايق من اللي بيعمله علشان كدا أنشأت الدار».

حريق ضخم وحرب عصابات

يتمرد طه الدسوقي وأحمد مالك في مسلسل ولاد الشمس على مدير دار الأيتام الذي يستغل أبناء الدار في أعمال السرقة والنشل ويترك لهم الفتات، ثم يجدا نفسهما أمام مسؤولية الحفاظ على أخواتهم في الدار، وتحدث مواجهات عنيفة بينهم وبين محمود حميدة  «مجدي» صاحب الدار ومشادات بين العصابات التي يديرها الأخير.