مصادر أمنية: مصر حريصة على تطوير القوات المسلحة بكافة الأسلحة الحديثة

مصادر أمنية: مصر حريصة على تطوير القوات المسلحة بكافة الأسلحة الحديثة
- افتتاح مشروع قناة السويس الجديد
- الأزمة الأوكرانية
- الأمن القومى
- التكنولوجيا الحديثة
- الخبير العسكرى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السويس الجديدة
- القوات المسلحة
- آليات
- آلية
- افتتاح مشروع قناة السويس الجديد
- الأزمة الأوكرانية
- الأمن القومى
- التكنولوجيا الحديثة
- الخبير العسكرى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السويس الجديدة
- القوات المسلحة
- آليات
- آلية
- افتتاح مشروع قناة السويس الجديد
- الأزمة الأوكرانية
- الأمن القومى
- التكنولوجيا الحديثة
- الخبير العسكرى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السويس الجديدة
- القوات المسلحة
- آليات
- آلية
- افتتاح مشروع قناة السويس الجديد
- الأزمة الأوكرانية
- الأمن القومى
- التكنولوجيا الحديثة
- الخبير العسكرى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السويس الجديدة
- القوات المسلحة
- آليات
- آلية
{long_qoute_1}
قالت مصادر أمنية مطلعة إن مصر حريصة على تطوير القوات المسلحة بكافة الأسلحة والتكنولوجيا الحديثة عالمياً وفق مبدأ تنويع مصادر السلاح، فى ظل ما تمر به المنطقة من تطورات وأحداث مما يحتاج وجود قوات مسلحة قوية لحماية الأمن القومى للبلاد.
وأضافت المصادر رداً عما تردد عن اتجاه مصر لشراء قطعتين بحريتين من طراز «ميسترال» من فرنسا، أن القيادة السياسية والعسكرية لا تدخر جهداً للحصول على الأسلحة الحديثة وضمها للعمل ضمن منظومة الجيش سواء كانت بحرية أو جوية أو برية.
يأتى ذلك بعدما كشفت تقارير صحفية فرنسية عن مساعٍ مصرية وسعودية لشراء قطعتين بحريتين من طراز ميسترال القادرة على حمل طائرات مروحية ودبابات وحتى ألف جندى من فرنسا بعد انهيار صفقة بيعهما إلى روسيا بسبب الأزمة الأوكرانية.
وقالت صحيفة لوموند الفرنسية فى تقرير لها أمس، إن «الرئيس عبدالفتاح السيسى بحث مع نظيره الفرنسى فرانسوا أولاند خلال افتتاح مشروع قناة السويس الجديدة، أمس الأول، عقد شراء السفينتين».
ورفض المدير التنفيذى للشركة البحرية المصنعة لمسترال «دى سى إن إس»، هيرفى جيو، التعليق على مفاوضات بيع السفينتين، فيما قال دبلوماسى فرنسى إن مناقشات إتمام الصفقة سوف تكون سريعة، دون ذكر مزيد من التفاصيل.
من جانبه، قال اللواء بحرى أركان حرب متقاعد محسن حمدى، الخبير العسكرى والاستراتيجى، إن صفقة السفينتين لا تزال فى «المطبخ»، موضحاً أن إتمام الاتفاق حول حصول مصر على قطعتين بحريتين فرنسيتين من طراز «ميسترال» ينتظره شوط طويل من المفاوضات والمشاورات.
وأضاف «حمدى» أن الحديث حول الصفقة لا يزال فى بدايته، وأن مجرد التفكير فى الحصول عليها تعقبه مفاوضات ومشاورات للحصول عليها من عدمه إذا قررت مصر احتياجها إليها للدخول للخدمة، ويعقب ذلك تحديد السعر المناسب لشرائها، وكيفية حصولنا عليها، موضحاً أن شراء المعدات والآليات العسكرية مثله مثل شراء أى شىء يسبقه تحديد ما تملكه من أشياء، وماذا ينقصك لتعمل على أن تكمله حتى تحصل على الشىء الذى تريد الحصول عليه، مردفاً: «ومن ذات المنطلق تنظر قواتنا البحرية ماذا ينقصها للدفاع عن شواطئنا وتأمينها وحمايتها ضد أى أخطار موكلة للتصدى لها؛ فتنظر هل يفيدها الحصول على حاملة طائرات، أو لنش صواريخ أو سفن صغيرة».
وأشار إلى أن المتخصصين من خبراء ورجال قواتنا المسلحة الباسلة قبل الاتفاق على أية أسلحة لتدعيم صفوفنا بها يجرون دراسات متكاملة سواء حول ما نريد اقتناءه، ومدى جدواه، أو حول ما يمتلكه أعداؤنا أو من قد يهددنا مستقبلاً والسبيل الأمثل للتصدى له، وبعدها يتم تحديد الدول التى تنتج المعدة أو الآلية العسكرية التى نحتاجها، سواء كانت فرنسا أو ألمانيا أو روسيا أو الصين أو أمريكا أو غيرها لنرى أيها سيكون أفضل لنا، ومن ثم ندخل فى مرحلة المفاوضات للحصول على تلك المعدات.
وأوضح «حمدى» أن أحد العناصر التى يتم النظر لها قبل الدخول فى صفقة تسليح هو مدى وجود كوادر مدربة لدينا لها قدرة على تشغيل تلك المعدات أو حاجتها للتدريب، ومدى قدرتنا على حمايتها ضد أى أخطار قد تهددها، فضلاً عن وجود قواعد للصيانة، والتموين، ومدى توفر قطع الغيار اللازمة لها عند حاجتنا لها.
وقال اللواء مختار قنديل، الخبير العسكرى والاستراتيجى، إنه إذا عقدت مصر صفقة الحصول على حاملة للطائرات ستكون أشبه بـ«مطار للهليكوبتر المتحرك»، موضحاً أن مصر لديها نحو ألفى كيلومتر سواحل، والتى قد تحتاجها قواتنا المسلحة للقيام بمهمتها الوطنية لتأمين البلاد.
وأشار «قنديل» إلى أن القطعتين البحريتين إذا انضمتا لقواتنا المسلحة ستكونان داعمتين لمواجهة الإرهاب، مشيراً إلى أنه إذا تم رصد أى عناصر إرهابية تتعامل معها الطائرات الهليكوبتر دون الحاجة لاستدعاء طائرات من أى قواعد جوية، مما يتيح عامل السرعة فى القيام بمهام حماية سواحلنا من أى أخطار.
- افتتاح مشروع قناة السويس الجديد
- الأزمة الأوكرانية
- الأمن القومى
- التكنولوجيا الحديثة
- الخبير العسكرى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السويس الجديدة
- القوات المسلحة
- آليات
- آلية
- افتتاح مشروع قناة السويس الجديد
- الأزمة الأوكرانية
- الأمن القومى
- التكنولوجيا الحديثة
- الخبير العسكرى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السويس الجديدة
- القوات المسلحة
- آليات
- آلية
- افتتاح مشروع قناة السويس الجديد
- الأزمة الأوكرانية
- الأمن القومى
- التكنولوجيا الحديثة
- الخبير العسكرى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السويس الجديدة
- القوات المسلحة
- آليات
- آلية
- افتتاح مشروع قناة السويس الجديد
- الأزمة الأوكرانية
- الأمن القومى
- التكنولوجيا الحديثة
- الخبير العسكرى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السويس الجديدة
- القوات المسلحة
- آليات
- آلية