الارتفاع الحالي لدرجات الحرارة يهدد الحياة على الأرض

الارتفاع الحالي لدرجات الحرارة يهدد الحياة على الأرض
- أكسيد الكربون
- ارتفاع درجات الحرارة
- الاحتباس الحرارى
- الاحتباس الحراري
- التغير المناخي
- الحرارة المرتفعة
- القرن العشرين
- الكائنات الحية
- الكرة الأرضية
- اللجنة الدولية
- أكسيد الكربون
- ارتفاع درجات الحرارة
- الاحتباس الحرارى
- الاحتباس الحراري
- التغير المناخي
- الحرارة المرتفعة
- القرن العشرين
- الكائنات الحية
- الكرة الأرضية
- اللجنة الدولية
- أكسيد الكربون
- ارتفاع درجات الحرارة
- الاحتباس الحرارى
- الاحتباس الحراري
- التغير المناخي
- الحرارة المرتفعة
- القرن العشرين
- الكائنات الحية
- الكرة الأرضية
- اللجنة الدولية
- أكسيد الكربون
- ارتفاع درجات الحرارة
- الاحتباس الحرارى
- الاحتباس الحراري
- التغير المناخي
- الحرارة المرتفعة
- القرن العشرين
- الكائنات الحية
- الكرة الأرضية
- اللجنة الدولية
أصبح العالم يعيش على موقد من نار يوماً بعد يوم يزداد لهيبه ولهيب درجات الحرارة المرتفعة خلال تلك الأيام التي نعتها البعض بـ"المأساة"، مع عدم القدرة على التأقلم مع تلك الحرارة المرتفعة.
ارتفاع درجات الحرارة مؤخرا أثار تساؤلات عديدة من قبل المواطنين، وفي هذا الصدد ترصد "الوطن" السبب الرئيسي لهذا الارتفاع الهائل في درجات الحرارة بسبب "الاحتباس الحراري" وارتفاع درجة حرارة الغلاف الجوي للأرض، بحسب ما ذكره موقع الـ"بي بي سي".
وأرجع الموقع سبب ارتفاع درجات الحرارة ارتفاع كبير في نسبة الغازات الدفيئة "بخار الماء، ثاني أكسيد الكربون (CO2)، أكسيد النيتروز (N2O)، الميثان (CH4)، الأوزون (O3)، الكلور، فلور كاربون (CFCs)". وتقوم تلك الغازات بحبس الحرارة، ما يترتب عليه ازدياد درجات الحرارة داخل الغلاف الجوي، بالإضافة إلى هذه الغازات والعوامل الطبيعية، وهناك عوامل بشرية عديدة تؤثر في التغير المناخي وتفاقم ظاهرة الاحتباس الحرارى كإزالة الغابات، واستخدام الوقود الحفرى بشكل مفرط "النفط و الفحم و الغاز" مما يؤدى إلى زيادة نسبة ثاني أكسيد الكربون، مما يؤدى إلى زيادة درجة الحرارة.
وبحسب اللجنة الدولية للتغيرات المناخية فان أغلب الزيادة الملحوظة في معدل درجات الحرارة، كانت في منتصف القرن العشرين. وأكد الموقع استمرار ارتفاع درجات الحرارة بحسب الهيئة الدولية للتغير المناخي، والتي أيدت بأنه قد ارتفعت درجات الحرارة في كوكب الأرض بالمعدل 0,116 درجة مئوية للعقد الواحد بين عامي 2000 و2014، مقارنة بـ 0,113 درجة مئوية في الفترة بين 1950 و1999 بحسب البحوث الجديدة.
وأوضح التقرير أنه ما إذا استمرت درجات الحرارة في الارتفاع، فستؤدى إلى عواقب وخيمة كانصهار الجليد وارتفاع مستوى البحار، وحدوث فيضانات يترتب عليها تهديد الجزر والمدن الساحلية، بينما لن تفلت الزراعة إذ استمر هذا الارتفاع وسيؤدى إلى حدوث كوارث زراعية كثيرة، وفقدان بعض المحاصيل وفقدان أنواع عديدة من الكائنات الحية، وأشياء أخرى عديدة لا يمكن حصرها، ستؤثر سلبياً على الحياة على الكرة الأرضية بشكل مطلق.
- أكسيد الكربون
- ارتفاع درجات الحرارة
- الاحتباس الحرارى
- الاحتباس الحراري
- التغير المناخي
- الحرارة المرتفعة
- القرن العشرين
- الكائنات الحية
- الكرة الأرضية
- اللجنة الدولية
- أكسيد الكربون
- ارتفاع درجات الحرارة
- الاحتباس الحرارى
- الاحتباس الحراري
- التغير المناخي
- الحرارة المرتفعة
- القرن العشرين
- الكائنات الحية
- الكرة الأرضية
- اللجنة الدولية
- أكسيد الكربون
- ارتفاع درجات الحرارة
- الاحتباس الحرارى
- الاحتباس الحراري
- التغير المناخي
- الحرارة المرتفعة
- القرن العشرين
- الكائنات الحية
- الكرة الأرضية
- اللجنة الدولية
- أكسيد الكربون
- ارتفاع درجات الحرارة
- الاحتباس الحرارى
- الاحتباس الحراري
- التغير المناخي
- الحرارة المرتفعة
- القرن العشرين
- الكائنات الحية
- الكرة الأرضية
- اللجنة الدولية