هل تتحرك ساعة يوم القيامة؟.. العالم يحبس أنفاسه بشأن انتهاء البشرية

هل تتحرك ساعة يوم القيامة؟.. العالم يحبس أنفاسه بشأن انتهاء البشرية
- شبكات النقل
- قطاع الكهرباء
- الطاقة المتجددة
- القطاع الخاص
- الكهرباء والطاقة
- محمد شاكر
- شاكر
- وزير الكهرباء
- الكهرباء
- زيادة الكهرباء
- مؤتمر وزير الكهرباء للإعلان عن زيادات الشرائح الجد
- شبكات النقل
- قطاع الكهرباء
- الطاقة المتجددة
- القطاع الخاص
- الكهرباء والطاقة
- محمد شاكر
- شاكر
- وزير الكهرباء
- الكهرباء
- زيادة الكهرباء
- مؤتمر وزير الكهرباء للإعلان عن زيادات الشرائح الجد
76 عامًا والعالم يترقب في شهر يناير من كل عام النشرة المتعلقة بتحريك «ساعة يوم القيامة»، والتي تنذر بأنّ البشرية في طريقها إلى الإبادة وتهدد بتدمير العالم، بعدما ترك العلماء الساعة ثابتة عند 90 ثانية قبل منتصف الليل خلال العام الماضي، وهو أقرب ما وصلت إليه البشرية من الدمار منذ اختراع القنبلة الذرية.
العالم يحبس أنفاسه مع اقتراب تحريك ساعة القيامة
ومع استمرار الحرب في أوكرانيا والفوضى التي عمّت مختلف أنحاء الشرق الأوسط، يقول الخبراء إن خطر اندلاع حرب نووية الآن أصبح مرتفعًا للغاية، ويقول الدكتور هايدن بيلفيلد، الباحث المشارك في مركز دراسة المخاطر الوجودية، لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية: «نحن على الأرجح أقرب إلى الحرب النووية من أي وقت مضى خلال السنوات الأربعين الماضية».
وفي حين يحبس العالم أنفاسه بشأن تحريك ساعة يوم القيامة خلال هذا الشهر، يقول العلماء إنّ الأسلحة النووية ليست وحدها التي يمكن أن تؤدي إلى تدمير البشرية، إذ حذرت نشرة العلماء الذريين (BAS) أيضًا من أنّ ارتفاع درجة حرارة المناخ بسرعة، وظهور الذكاء الاصطناعي القوي، وانتشار تقنيات الهندسة الوراثية المتطورة، من شأنها أن تؤدي جميعها إلى حدوث كوارث، وبالنظر إلى عام تميز بدرجات حرارة شديدة وكوارث مناخية، تشير الترجيحات إلى أن نقطة الإبادة النظرية أصبحت أقرب من أي وقت مضى، بحسب الصحيفة البريطانية.
وخلال الأشهر الاثني عشر الماضية، نجحت البشرية في الحد من خطر الفناء، بعدما ظلت عقارب الساعة كما هي عند 90 ثانية عند منتصف الليل، وهو ما أشار إلى أنّ مستوى المخاطر ظل كما هو، ورغم أنّ نشرة العلماء الذريين لم تكشف بعد عن حكمها لهذا العام، فإن الوضع في جميع أنحاء العالم يشير إلى أن عقارب الساعة قد تقترب من منتصف الليل.
وفي ظل الكوارث العالمية والأزمات البيئية، يرجح أن يتخذ المجلس البريطاني للأرصاد الجوية قرارًا بنقل ساعة القيامة إلى ما يقرب من منتصف الليل، بسبب التغيرات المناخية التي تسببت في ذوبان القمم الجليدية.
يعطي المحاسبون حاليًا احتمالات الاقتراب من يوم القيامة بأربعة إلى ستة، إذ يقول نايجل سكينر، خبير الشؤون الجارية في «OLBG.com»: «تشير أحدث احتمالات الرهان الآن إلى أن هناك فرصة بنسبة 60% أن تقترب ساعة يوم القيامة من منتصف الليل في عام 2025، ومن المقرر أن يعلن الخبراء آخر تحديث في يناير».
ما ساعة يوم القيامة؟
ساعة يوم القيامة (ساعة رمزية وليست فعلية)، وهي مقياس مجازي يستخدم لإظهار مدى قرب العالم من كارثة من صنع الإنسان، وجرى إنشاء صورة ساعة القيامة لأول مرة من قبل BAS في عام 1947 لتكون الغلاف الأمامي لمجلة المجموعة الشهرية، لكنها أصبحت منذ ذلك الحين مقياسًا رئيسيًا للمخاطر الوجودية التي تواجه البشرية.
وعند إنشاء هذه الساعة لأول مرة، تم ضبط عقاربها عند سبع دقائق قبل منتصف الليل، لأن المبتكر مارتيل لانجسدورف اعتقد أنها تبدو جيدة، ومنذ ذلك الحين، يتم تحديث عقارب الساعة في شهر يناير من كل عام، لتعكس مستوى المخاطر المتغير، ومع اقتراب الساعة من منتصف الليل، فهذا يشير إلى أن البشرية تقترب أكثر من سيناريو يوم القيامة.
وساعة يوم القيامة لا تأخذ في الاعتبار احتمال وقوع كارثة نووية فحسب، بل تأخذ أيضًا في الاعتبار التهديدات الناشئة الأخرى، مثل تغير المناخ والتقدم في التكنولوجيا الحيوية والذكاء الاصطناعي، ويُجرى اتخاذ قرار تحريك الساعة أو تركها، من قبل نشرة العلماء الذريين، بالتشاور مع مجلس رعاة النشرة، الذي يتضمن 16 من الحائزين على جائزة نوبل، وقد أصبحت الساعة مؤشرًا معترفًا به عالميًا لمدى تعرض العالم للكوارث الناجمة عن الأسلحة النووية، وتغير المناخ، والتقنيات الناشئة في علوم الحياة.
- شبكات النقل
- قطاع الكهرباء
- الطاقة المتجددة
- القطاع الخاص
- الكهرباء والطاقة
- محمد شاكر
- شاكر
- وزير الكهرباء
- الكهرباء
- زيادة الكهرباء
- مؤتمر وزير الكهرباء للإعلان عن زيادات الشرائح الجد
- شبكات النقل
- قطاع الكهرباء
- الطاقة المتجددة
- القطاع الخاص
- الكهرباء والطاقة
- محمد شاكر
- شاكر
- وزير الكهرباء
- الكهرباء
- زيادة الكهرباء
- مؤتمر وزير الكهرباء للإعلان عن زيادات الشرائح الجد